و بدات اجمل مغامرة جنسية مع صديق ابي الشاذ العم الناصر الذي كان يقبلني بجنون كبير و يده راحت مباشرة نحو مؤخرتي و بدا يلعب بطيزي و يتحسس عليه و انا اذوب بين يديه و اراه يرتعش ثم قال هل تسمح لي باخراجه و هو يقصد زبه و انا لم ارد عليه ثم كررها و صار يصرخ تكلم لا تخف و انا تبسمت . ثم بسرعة اخرج العم ناصر زبه الذي كان مثل زب الوحش كبير و سميك جدا و مشعر بقوة و قربه مني حتى اصبح زبه على بطني و طلب مني ان اخرج زبي و وضع زبه امام زبي فكان الامر يشبع وقوف القط امام الاسد حيث زبه كبير جدا و راسه ضخم و انا زبي صغير ثم اخطني صديق ابي الشاذ مرة اخرى في حضنه و راح يقبلني
و سخنت انا بسرعة و انا بين يديه و صرت اترحك مثلما يوجهني حيث انزلني امام زبه و عرفت كيف ارضع ذلك الزب الكبير و ادخلته كاملا في فمي رغم حجمه الكبير و كان طعمه مالح و لكن لذيذ جدا و بعدما رضعت زبه اامني و طلب مني ان اتسطح على بطني حتى يدخل زبه في طيزي و لكن لم يكن يعاملني بعنف بل كان يحكه على فتحتي بهدوء . و كان الزب يحتك على فتحتي و صديق ابي الشاذ العم ناصر يعاملني بعناية كبيرة حيث لم يحاول ادخال زبه الا بعدما رطبه و هيئه باجمل طريقة ممكنة و فرك به على فتحتي حتى ذوبني و زبي منتصب جدا و النار مشتعلة في داخلي في تلك اللحظات الجنسية الجميلة الساخنة جدا لينطلق زب العم ناصر في اختراق فتحتي
و لم اشعر الا بالم خفيف جدا لا يكاد يذكر حين كان صديق ابي الشاذ يدخل زبه في فتحتي حيث بخبرته عرف كيف يدخل زبه بالكامل في طيزي حتى ملا زبه كل فتحتي و كان لحظتها هائج جدا و تذكرت تلك الضمة الجميلة التي امسكني بها في البحر و انا في الماء حيث كانت قوته كبيرة جدا و قبضته ساخنة . و بقي العم ناصر يدخل و يخرج و لم يستغرق الامر سوى دقائق حتى اخرج زبه و هو يقطر بحليبه على ظهري و طلب مني ان احلب زبي امامه قبل ان اخرج و فعلا استمنيت و هو يساعدني و يلمس زبي و قذفت بسرعة كبيرة لان صديق ابي الشاذ حين كان ينيكني كان يسخنني و يمنحني احلى متعة جنسية بزبه الذي كان يخترق طيزي ثم انصرفت و طلب مني الا اخبر ابي بالامر مهما حصل
وبقيت في تلك الايام اعيش ما يشبه الكابوس فمن جهة كنت انتشي بذلك الزب الجميل الذي ناكني و من جهة اخرى كنت اشعر نفسي اني صرت شاب منيوك و لو علم الناس بامري لصرت مذموم و لكن من حسن حظي ان العم ناصر انسان كبير و صديق ابي و مستحيل يفضحني لانه رجل كبير و له اولاد اكبر مني في السن . و مرت حوالي ثلاث اسابيع ليرسلني ابي مرة اخرى الى بيت العم ناصر و انا ذهبت و كلي فرحة لاني ساتناك مرة اخرى و اذوق زب صديق ابي الشاذ العم ناصر و حين فتح لي الباب كانت الرحة تملا وجهه و عيناه و هو في العادة حين اذهب اليه يكون لوحده في البيت و ادخلني و قدم لي كوب عصير ثم طلب مني ان ارافقه الى غرفة النوم
خليجي كرشه مشعرة و زبه كبير جدا يدخله للخصيتين في طيز ناعمة بيضاء و صافية
ادخل هنا