قصص جنس لما عزمني شاب الى شقته لاعلم صديقه الخجول كيف ينيك فتاة


قصص جنس لما عزمني شاب الى شقته لاعلم صديقه الخجول كيف ينيك فتاة و تعرف انا عليه اون لاين على احد مواقع التعارف و صرنا كل يوم نرسل لبعض صور هو كان يرسل صور مرة لصدره العاري و مرة لقضيبه و انا كنت ارسل له صور نهودي الكبار و لما في ليلة ارسلت له صورة لكسي المحلوق و في الصور كنت فاتحة كسي الاحمر بيدي حتى يرى جمالي كله و لما اخبرني عن صديقه الذي نيك فتاتين فقذ في حياته لان برغم وسامه الا انه كان شاب خجول و لا يعرف كيف يتصرف مع الفتيات او كيف ينيكهم و طلب مني ان اكون معلمته و انه سيدفع لي و ما ان وصلني المبلغ الى حسابي البنكي حتى التقيت معه .
التقينا في مقهى و كانت محادثة مثيرة للاهتمام و لما صار كلامنا عن صديقه قالت له انا مستعدة ان اذهب الان و عنها قال لي ماذا لو اردت انا ايضا الانظمام لكم و لنعمل سكس جماعي و نقضي ليلة ممتعة مع بعض قلت له انا لا امانع و لاكن سيكون عليهم ان يدفع لي اكثر فوافق و اخرج المال من محفظته و وضعه لي بين نهودي , فذهبنا الى شقته و كانت جد قريبة من مكان المقهى حيث وصلنا الى شقته في غضون دقائق , كان صديقه يشاهد التلفاز و عرفني عليه و كان واضح انه خجول و لاكنه وسيم ’ كان اسمه احمد و صديقه الذي جلبني اسمه رامي .
رامي تركنا لوحدنا و ذهب الى المطبخ بحجة انه سيجهز لنا القهوة و في تلك اللحظة استغليت فرصتي قربت جسدي الى جسد احمد حتى التصقت نهودي على ذراعه و مررت يدي على شعره و عنقه و لما صار تنفسه مرتفع قبلته و يدي صارت تدعك له قضيبه من فوق الجينز و كنت اظنه في الاول بارد لانه لم يحاول ان يلمسني او يشجعني فخرجت قضيبه من سرواله و صرت ادعه بيد من فوق حتى الحس بخصيتاي على يدي ثم اعيد الكرة و لما سخن كان فجأة فوقي يعريني  و يرضعني من نهودي و بينما يدي مستمرة على قضيبه لمس لي كسي و صار يدعكني هناك .
لم تكن مشكلة احمد انه لا يعرف كيف ينيك بل فقط كان لا يعرف كيف ان يقتل خجله و يتقرب من المرأة و لاكنه حقا نياك ابهرها  بقضيبه و لما دخل قضيبه الى كسي و صار ينيكني و يترحك بقوة رجولية جعلتني اغنج من حرارتي الجنسية انظم الينا رامي و لمحته عاري و يدعك في قضيبه لندخل عندها في جنس جماعي مع بعضنا البعض .
لما صارا يرضعان من هودي كنت اصرخ بقوة لدرجة ان كان جسمي يرتعد من قوة النشوة  الجنسيةو كل واحد يحاول ان يرضيني بطريقته في عمل السكس فأستسلمن بالكامل لهما و تركتهم هم من كانو يتحكمون في حركاتي لانني صرت مهتاجة جنسيا و بحاجة لم يبردني , فأردت ان اريهم ايضا مذا براعتي و لماذا انا احسن فتاة ليؤجروها لتجعلهم يصلو الى حرارة جنسية مهتاجة ف بعدتهم من على نهودي و من على كسي لأنزل عندها على ركبتي و احمد و رامي كانو واقفين بجانبي , كان شكلهم يدخل في حلم اي بائعة هوى تريد ليلة جنسية مع شابين وسيمين بازبار جد كبيرة و طويلة فلم اعد امنع نفسي اكثر , امسكت زبيهما و بدات ادلكهما و اللاعبها بيدي بحركات تسخن اي رجل كيفما كان , امسكت زب احمد هو الاول لانه كان يرتجف الان ف وضعته بفمي و بدات امصه و الحسه و في اليد الاخرة لم اهمل رامي الحران الساخن , صرت انتقل من مص زب احمد الى مص زب رامي مممم مذاق الزب كان على طول يبلل لي كسي ,  بعد ان اصبحا واقفين اكثر من الاول مددت احمد على الارض لان السرير لم يحملنا بثلاثة مرة واحدة و مسكت قضيبه بيدي و لامست برأس قضيبه لحم كسي الاحمر و لما صار رأس قضيبه على دخلة كسي جلست علية و صرت اقوم و اجلس و انا اركب قضيب احمد و بعد ثواني شعرت يقضيب رامي ينيكني من طيزي , صار قضيب واحد في كسي و الاخر في طيزي قلت لهما لا تتوقفا لا تتوقفا  ااااااااااه ه  مممم احح اه اخرج احمد زبه و بدا يدخله في فمي و يطرش وجهي به ممم تم بدا بتقبيلي اااه تم اكملا ادخال زبهما في كسي و طيزي الى ان بدا بحساني بي انني اقتربت و هما ايضا اقتربا …. اخرجا زبهما و بدا بدعكهما الى ان اخرجا الحليب ساخنا في وجهي و كسي بدا بانزال الماء ااه ااه اه الى بعدها حضناني بقوة احسست بحنان و راحة جنسية  .

أضف تعليق