مغامرة جنسية مجنونة و اسخن لواط مع المتسول الاعمى ذو الزب الكبير- الجزء 1


اجمل و احلى مغامرة جنسية مجنونة مع رجل رضعت له زبه و انا ايضا رجل و تركته ينيكني و لكن من دون ان اسمح له بادخال زبه في طيزي لانه ببساطة يملك زب مثل زب الحمار و يستحيل ان يدخله في طيزي حتى و لو دهن زبه بكل زيوت الدنيا . و انا لم امارس اللواط و لم ارضع الزب في حياتي الا في هذه المغامرة الساخنة جدا و ما شجعني على فعل ذلك الامر هو ان الرجل كان متسول و اعمى و كنت متاكد انه لن يراني و لن يكتشف اي احد امري و ساعدنني اكثر اني كنت يومها لوحدي في البيت و الساعة حوالي الثامنة و نصف صباحا حين سمعت قرع على الباب و لما فتحت رايت رجل اعمى ضخم الجسم و هو يطلب الصدقة و كان ذو شعر تقريبا اغلبه ابيض لكن ما اثارني اكثر هو ان منطقة زبه كانت بارزة و منتفخة جدا
و حين سمعني اطلب منه ان يسال حاجته اخبرني انه يريد بعض الاعانات و انا صراحة اثارني زبه و هو رجل وسيم جدا و فحل رغم عميه و فقره و قلت له ادخل انتظرني و رحت احضر له بعض النقود والملابس ثم عدت و وضعتها في يده و كان جالس على الكرسي و رجليه مفتوحتين و خصيتيه بارزتين جدا و انا اريد احلى مغامرة جنسية مجنونة جدا معه . و بدا قلبي ينبض بقوة و انا اشعر بشيء في داخلي يمنعني من مفاتحته في الامر و حين طلبت منه الوقوف سالني ان كنت متزوج و قلت له ما يهمك الامر فرد لانني وجدتك لوحدك فقلت نعم لست متزوج و اعيش لوحدي هل تريد البقاء معي لترتاح في السرير بعض الشيئ فقال لي لن ارفض طلبك فانا متعب جدا .
و اخذته مباشرة الى الحمام لتنطلق مغامرة جنسية مجنونة جدا حيث اوقفته مباشرة امام المرحاض و رايته يفتح سحاب بنطلونه ليخرج زب ضخم جدا و بدات رشرشة البول القوية و حين كان يبول سالني هل انت هنا و اجبته نعم انا امامك و اعجبني زبك و دار الي و رايت زبه ينتصب كان شيءا ما في داخله ينفخه و اصبح حجمه اكبر و مثير و مدهش جدا . ومن دون ان يطلب مني نزلت هناك امص له زبه و ارضع و هو يلعب بشعري و انا مستغرب كيف تمت الامور بتلك السهولة التي لم اتوقعها ابدا و كنا في مغامرة جنسية مجنونة جدا نمارس اللواط و انا ارضع زب كبير جدا و اكبر من حجم زبي بثلاث مرات ربما خاصة في الراس و الزب منتصب في فمي

و رغم انه اعمى و متسول و في تلك الهيئة الا ان الشهوة التي كانت في زبه كانت كبيرة جدا و حارة و زبه انتصب داخل فمي و اصبح اكبر بكثير و انا اواصل مصه و رضعه رضع ساخن جدا حتى اتمتع و اعجبني الزب كثيرا و في كل مرة كنت احب ان اخرج الزب من فمي حتى امسكه و العب به بيدي و انظر . و كنت ايضا امضغ الزب مثل العلكة في فمي و الراس كان طري و كان الاعمى جاليس فاقام و قام معه زبه الواقف الى سرته و انا ارضع له و امص في مغامرة جنسية مجنونة جدا و الاعمى كان نياك و يذوق في فمي متعته الجنسية الحارة الجميلة جدا و الساخنة و انا لم اتوقف عن مص الزب و الرضع في الراس الوردي الكبير جدا

مصري مشعر اربعيني ينيك شاب مراهق بلا شعر و يستمني له و كلاهما ساخن

ادخل هنا

أضف تعليق