في إغراء مثير نظرت إليه النادلة التي تعمل في الحانة الليلية و الذي يوجد فيها الرجل و هو جالس على كرسي طويل يقابل الساقي ويحتسي الفودكا و يدخن سيجارة رفيعة..فهو يبدو رجلا ثري ذو مكانة إجتماعية مرموقة..مما جعل الفتاة تتشوق للتحدث معه و تطوق إلى أن تشاركه ليله الطويل..فإتجهت إليه و وضعت يدها على ظهره ثم انحنت قليلا و مع إبتسامة رقيقة قالت له ”ماذا يفعل رجل ثري في مكان بسيط مثل هذا؟” فنظر إليها في عمق فأعجبه جمال وجهها و خاصة بزازها المملوء و المستفز المنكشف من تحت القستان الأحمر..وقال لها في هدوء ”أظنني لم أخطئء..خاصة بالتعرف على واحدة بهذا الجمال و تلك الإثارة مثلك” فضحكت الفتاة و قالت في إغراء كبير ” آه..أعجبك جسدي المثير إذن..هذا رائع” فقال لها ”نعم..جمالك ساحر و جسدك لذيذ..” فضحكت الفتاة من جديد ثم همست في أذنه…ولم تمر بعض الدقائق إلا وهم الرجل بالخروج من الحانة ثم إتجه إلى سيارته و إنطلق بها إلى الباب الخلفي من الحانة و توقف..فخرجت الفتاة و ركبت السيارة و إنطلقا إلي بيت الرجل..وحينما وصلا و دخلا المنزل قالت الفتاة في فرح ”بيتك جميل..ألست متزوج؟ فقال لها ” بلى متزوج..توفيت زوجتي في حادث سير..” فقالت له”آسفة على ذلك” فقال لها ”لا عليك..” فإتجهت إليه الفتاة و هو واقف يسكب لنفسه كأس و وضعت يدها على صدره..و عضت بأسنانها شفته السفلى في رقة ثم مسكت الكأس من يده و وضعته على الطاولة..و أخذت تقبل شفتيه بجنون و تغمر لسانها في فمه و تتذوق رحيق لعابه..في حرقة كبيرة..أما هو فكان يشدها من خصرها المكشوف و يتملس عليه برقة..فإشتد الإحساس أكثر إلى الهيجان.. فشرعت الفتاة تفتح أزرار قميصه الباهض بهدوء فبان صدره الكثيف من الشعر فأخذت تتملس عليه في نفس الوقت يتبادلان القبلات الساخنة بأكثر حرقة و تمزق ثم نزلت بشفتيها الوردية الدافئة و المنتفخة من القبلات إلى رقبته و أخذت تمرر عليها لمسات خفيفة ذوبته و هيجته..بعد ذلك مرت إلى صدره و أخذت تقبل حلمتيه أما فهو فقد أخذ في نفس الوقت بمداعبة طيزها الكبير من فوق تنورتها السوداء القصيرة..فزاد المشهد أكثر و أكثر سخونة حينما ركعت الفتاة على ركبتيها و فتحت أزرار بنطلون الرجل الثري و أسدلته فبان زبه المرتخي الأبيض ذو رأس وردي خشن و أخذت بمهارة تداعبه بيدها و تمصه بشفتيها و تلحسه بلسانها و تدخله في جوف فمها و تضغط عليه بقوة و بشغف.. و فتأوه الرجل و قال لها ”آوهه..آوهه..كم أنت مذهلة..!!” و بقت الفتاة تتلذذ بزبه لفترة طويلة جعلته ينتصب بالكامل و يشعر بهيجان كبير في النيك.. فمسك الرجل الفتاة من يديها و أوقفها بعدما أكمل بنزع بنطلونه المنسدل و قميصه المفتوح فأصبح عاريا ثم قام ينزع لها التشيرت و القستان الأحمر الذي إستفزه في الحانة..فخرجت بزازها المملوءة و بسرعة ملهفة أسدلت بنفسها التنورة و بقت في سترينغ مثير ثم أجلسها فوق طاولة و شرع يمص حلمتيها البارزتين و يلحسهما بغمرة ساحرة و بتلذذ عميق و يشد بكلتى يده حجم بزازها الهائل..أما هي فتتلذذ و تستمتع بما إختلجها من إحساس لذيذ و قوي في نفس الوقت تداعب شعر رأس الرجل و تجذبه إلى صدرها كأنها تشير إليه بإقتلاع بزازها من مكانه.. و في إغراء مثير شدت الفتاة رأس الرجل و جذبته إليها كي يمنحها قبلات حارقة..فتبادلا القبلات الفرنسية بأكثر عنف. ثم بسرعة شدت رأسه مرة أخرى و دفعته إلى الأسفل..بين فخذيها ، تريده أن يمتعها من كسها بلسانه.. و بحركة خفيفة رفعت الفتاة قدميها و وضعتهما على الطاولة و اتكأت بمرفقيها إلى الخلف و فرجت فخذيها في هيئة مستفزة بان فيها شق كسها بوضوح من تحت السترينغ فجن جنون الرجل الذي إنحنى مسرعا و مسك بيده طرف السترينغ و جنبه..فظهر كس الفتاة الوردي الناعم و النقي من الشعر و برزت أجنابه الجلدية و شرع يشفطها بشفتيه و يلحس بضرها بلسانه يمصه بقوة لفترة طويلة لذيذة تأوهت فيها كثيرا..و شعرت فيها الفتاة بالنشوة القصوى جعلت كسها يسكب الإفرازات الشفافة بغزارة..وفي صورة أكثر من رائعة مسك الرجل الفتاة و حملها بين يديه و ذهب بها إلى الكنية و وضعها فوقها..و في إغراء مثير أخذت الفتاة هيأة الكلب بعدما قامت بنزع السترينغ..فبرز ثقب طيزها الضيق.. فمسك الرجل زبه المنتصب و أتى الفتاة من الخلف ثم بزق لعابه على ثقب طيزها و شرع يوسعه برأس زبه و أمام صياح الفتاة المتتالي بقوة الوجع..أخرج الرجل رأس زبه فظهر ثقب طيز الفتاة الذي إحمر من كثرة الإحتكاك و توسع في دائرة مستفزة..فكرر البزق بلعابه في جوف ثقب طيزها و مسك زبه و أدخله بقوة فإنزلق بالكامل..و بدأ يدخله و يخرجه بحرارة و وجع و صياح الفتاة لا يكاد ينفك..وبعد لحظات من النيك الساخن تأوه الرجل معلنا بلوغ شعوره ذروة اللذة و أخرج زبه المشتعل و أفرغ منيه على ثقب طيز الفتاة في أروع قصص نيك أجنبي