كانت اول مرة امارس جنس المحارم و عمي ينيك كسي فهو اكبر مني و انا وقعت في غرامه و فحولته و لكن لم اتوقع ان الامر يصل الى حد النيك و كنا في الاول نتبادل العناق و انا اشعر ان هناك حاجز بيننا ولكن الشهوة جعلت كل احلواجز تسقط و نصل النهاية الى ما لم نحسب له حساب . كنا في احدى المخيمات الصيفية و طبعا ابي يتركني مع عمي من دون ان يشك في الامر فهو بمثابة ابي الثاني و ابناءه كبار و يحبني منذ صغري و كانت تلك الخلوة ساخنة جدا حيث دخلت على عمي انا بالمايوه و عمي يمدح في صدري و طيزي و انا اضحك و لم نكن نتجاوز حدود المديح لكن عمي طلب مني ان اريه بزازي
و انا من حب عمي اخرجت له الثديين و كشفتهما و لم اكن اعلم ان ذلك الامر سيجعل عمي ينيك كسي فهو ما ان راى بزازي حتى راح يخرج ايضا زبه و كان زبه كبير و منتصب و مدهش جدا و انا انظر الى الزب و العب بصدري و اسخنه و هو ينظر الى بزازي و يستمني . و كنت بعيدة عنه بحوالي مترين و اعتقدت انه سيتوقف و يخفي زبه و تمر الامور عادية لكنه طلب مني ان اقترب منه ولما وصلت امسكني من يدي و قربني و وضع زبه في فميو بدات ارضعو امص بكل حرارة و هنا انطلق النيك الفعلي و راح عمي يمص صري ثد بدا عمي ينيك كسي و قد غلبته شهوته ولم يعد قادر على كبحها
و احسست بحرارة كبيرة حين كان عمي ينيك كسي و يدخل زبه الكبير و فتحت له رجلاي و ساعدته و اخبرته ان كسي مفتوح و انا لست عذراء و انفتحت عينيه اكثر و كله لذة و سعادة لانه سينيكني من دون خوف و ادخل عمي زبه بقوة في كسي . و ملا الزب كسي و انا في حجر عمي ثم بدات اصعد و انزل فوق الزب و انا اصرخ و اتاوه بكل حرارة و بمحنة جنسية كبيرة جدا و عمي يصفع فردة طيزي و يحركها و يلهث و يقبلني من الفم بكل شهوة كانني زوجته و الزب كان حار و لذيذ جدا و عمي ينيك كسي نيك ساخن جدا و قوي حتى يستمتع اكثر و يذوق معي اجمل نيك محارم
و لم تكد تمضي سوى حوالي خمسة دقائق حتى سمعت زفرات عمي و هو يصرخ بقوة ثم ارتعد زبه داخل كسي وبدا الزب ينبض و عمي يكب حليبه ويقذف في كسي و يخرج شهوة ساخنة و مني كان يزل حار جدا و ساخن و بتدفق غزير و احلى لذة . و انا تركت عمي يقذف داخل كسي و الامر كان فوق رغبتي و قدرتي لان شهوتي كانت حارة ايضا و انا اغلي و عمي ينيك كسي بتلك الحرارة الجنسية الجميلة
رجل ديوث مصري يترك زوجته تلعب بزبه الطويل و ترضعه و هو يصورها
ادخل هنا