في تلك اللحظات كانت اول مرة اعرف ان استاذي يمارس اللواط و شاذ و لكن زال كل خوفي و ترددي لما رضع لي زبي و لحسه بل صرت انا ارضع الزب لوحدي من دون ان يطلب مني و امسكت زبه و لعبت به و اعجبني كثيرا خاصة في الراس الذي كانت فتحته كبيرة جدا . ثم اخذنا وضعية 69 و كلانا يرضع زب الاخر و لم اكن احس بالمتعة من زبي اكثر مما احسست بها حين رضعت الزب في فمي فقد كان الامر مثيرا جدا و ساخنا و لكن الاستاذ نزع زبي من فمه و سالني السؤال الذي لم اضع حسابه في ذهني حين قال من يبدا الاول انا ام انت و راح يشير لي ان ابدا لانه يعرف اني ساخن و جديد في هذه العادة و كان متاكدا انني ساقذف بسرعة كبيرة
و رحت اقوم و اان عاري و زبي واقف امامي يقودني و الاستاذ دار ليريني طيز ملساء جميلة جدا و سمراء و انا ساخن و في نفس الوقت مذهول لان استاذي يمارس اللواط و لم اكن اتصور هذا الامر ابدا ثم وقفت خلفه و رحت احط زبي على فتحته و انا لا املك اي خبرة . و لم يرد الاستاذ ان يتدخل في شاني بل تركن اتصرف على طبيعتي و نقص خبرتي رغم انه يعرف كيف يدخل الزب و يملك خبرة و لا ادري ان كان معتادا ان ينيك او يتناك لان الامور كانت جديدة علي و وضعت زبي في طيزه و كان يملك طيز كبيرة و فلقات بارزة جعلت زبي يلعب بينهما من دون ان اخترق الفتحة ما عدا ما كنت احس به من حرارة في راس زبي الذي كان يدق الفتحة و استاذي يمارس اللواط و يعرف احسن مني
و لم اتمكن من الصمود كثيرا امام حرارة الجنس و اللواط حيث حركت زبي حوالي دقيقة او اقل حتى جاءتني الرعشة و كان الاستاذ ذكيا جدا حين ادرك اني ساقذف حيث سبقني وقال اقذف في طيزي او اين تريد و ما ان انهى جملته حتى اندفع المني من زبي و انا اقذف و استاذي يمارس اللواط و معتاد عليه و خبير جدا . ثم تركني اكمل القذف وكان سعيدا جدا لانني لم ادخل له زبي و قذفت فقط بين فلقتيه ثم راح الى الحمام و غسل طيزه و طلب مني ان اغسل فتحتي جيدا و زبي و عدنا الى المكان الذي كنا نمارس فيه اللواط و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و قد تجلى الامر بسرعة حين عدنا و لقيت زبه مرتخي قليلا و لكن طول انتصابه كان كامل جدا و كان يقبلني و هو يلعب بزبه لانه عرف ان الشهوة في زبي انطفات و لم اكن اتجاوب معه
ثم طلب مني ان ارضع مرة اخرى قليلا حتى ابلل زبه و كان يلح علي ان ارمي اللعاب على زبه و المخاط و اثناء الرضع انتصب زب الاستاذ بقوة كبيرة و مدهشة ثم لحظتها طلب مني ان ادور و اميل قليلا و لحظتها فطق ادركت اني كنت اتصرف بطريقة بدائية جدا وساذجة معه فهو كان يبلل لي الفتحة و يرطبها في كل مرة و يدخل حتى اصابعه . و شعرت انا بالالم و لكن كنت قادر على تحمله و لكن لما وضع زبه و بدا يدفع الراس كنت اشعر بقوة كبيرة تخترق طيزي و زب كانه خنج يؤلمني كثيرا و لكن استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و كان يعرف عمله و قد وعدني انه سيدخل زبه من دون ان اشعر باي شيء و ظل يكرر عملية الترطيب في كل مرة
بنوتي من الخليج ياكل في طيزه الناعمة زب كبير يدخل بصعوبة و يجبره على الصراخ
ادخل هنا