اليوم احبتي سوف اروي لكم قصص سكس حقيقية حدثت مع بزاز معلمتي المليانة و انا في الصف ، كانت معلمتي ‘فريدة’ لمادة الجغرافيا و التاريخ امراة جميلة بيضاء في الثلاثين من عمرها ، لديها ذلك الشعر الذهبي الجذاب و العيون الملونة و الشفاه الممتلئة الوردية اللون و الجسم المليان، كانت صديقة العائلة بشكل عام فكانت تزورنا بعد انتهاء دوام المدرسة ، بالنسبة لي لم اكن انظر اليها سوى معلمتي التي احترمها
بدأت القصة عندما حملت معلمتي فريدة بطفلها الاول و أنجبت بنت، و كانت تمضي يومها عندنا في فترة الأمومة. و ذات يوم عدت إلى المنزل بعد المدرسة و كانت طنط فريدة تجلس في الصالون مع امي، و كانت تستشير امي في مواضيع لها علاقة بتربية الاطفال لانها اصبحت أم للمرة الاولى و كانوا يتحدثون عن الرضاعة بشكل خاص ! عندما دخلت قالت امي لي اذهب الى غرفتك نحن نتكلم بموضوع خاص الا ان معلمتي قالت مافي مشكلة علاء متل ابني. وفعلا جلست في الصوفا التي كانت امام معلمتي مباشرة و اذ هي تقوم برفع بلوزتها من ثم اخراج صدرها الايمن، و كانت تشرح لامي مشكلة بان حلمها تؤلمها عند ارضاع ابنتها و ان صدرها يؤلمها بشكل عام
هنا جن جنوني ووصلت الشهوة عندي الى حد الجنون، فقد كنت قد رايت ثديا كما هو للتو ! كما كنت في تلك الفترة في بداية مراهقتي فلم اكن اعرف بامور الجنس اطلاقا حتى انني حينها لم اكن قد شاهدت امراة عارية اطلاقا لا بالواقع و لا بالافلام اباحية كانت ام عادية ، كان صدرها ممتلئ ابيض اللون كالحليب ناعم الملمس فقد كانت تداعب ثدييها لتوضح لامي المشكلة و تارة تداعب حلمتها الكبيرة الداكنة، و كان يخرج بعض الحليب على يدها فتقوم بمسحها و بمسح ثدييها بالمنديل ، هنا لم اكن لاتمالك اعصابي و قمت بوضع يدي على قضيبي المهتاج من فوق البنطرون و قمت بحكه مع التاكد بان لا احد يراني حتى بدا المني يتدفق داخل كلسوني مع الذ شهوة اذوقها في حياتي
انتظرت الى ان اعادت ثدييها الى مكانه عندها خرجت فورا الى الحمام لابدل ثيابي، اخذت حماما سريعا وكان قضيبي منتصبا الى ابعد الحدود لكنني لم ارغب في مداعبته لاني طوال الوقت كنت افكر و اريد ان اقذف المني على بزاز معلمتي المليانة مجددا فقد كنت اعرف بأن هناك المزيد من تلك الامور ، عندما عدت الى الغرفة كانت فريدة تودع امي و ذهبت الى بيتها، ذهبت انا الى غرفتي و داعبت قضيبي الى ان قذفت ثلالث مرات و انا اتخيل بزاز معلمتي المليانة البيضاء الناعمة و تلك الحلمة الداكنة الكبيرة المثيرة، و تخيلت نفسي و انا امصها و أقبلها
و تكرر الامر في الايام التالية فكنت كل ما اعود من المدرسة اتوجه فورا الى الصالون ، انتظر واراقب جارتنا فريدة وهي ترفع بلوزتها او تفتح قميصها ثم تخرج حلمتها من مخبئه لتضعه في فم طفلتها، تلك الرمقة السريعة كانت تثير شهوتي بجنون ، كل ما كنت أفكر فيه هو كيف استطيع اشباع رغباتي دون ان يلاحظ احد ذلك ، الا انه في اغلب الاحيان كان قضيبي يقذف تلقائيا بدون لمسه و حتى احيانا اقذف بمجرد ان المح سنتيانتها . و بعد فترة شهر تقريبا بدات الانسة ترضع ابنتها بطريقة مختلفة، فصارت تخرج ثديها لبعض الوقت دون وضعه في فم الطفلة ، تمسك المنديل و تداعب حلمتها بطريقة مثيرا على انها تمسحها من الحليب و الجراثيم ، الا ان ذلك كان يثير جنوني اكثر و اكثر الى ان جاء اليوم الذي تحقق فيه مرادي ، كانت قد انتهت فترة أمومتها وكان عليها ان تعود للتدريس
في المدرسة كنت احاول قدر الامكان التركيز في الدرس الا انني اشرد اغلب الاحيان و انا افكر في بزاز معلمتي المليانة ، كنا حينها قد دخلنا في فترة امتحانات و بعد الانتهاء من الامتحانات جلسنا كالعادة في صالون بيتنا و انا اتلهف لاراها ترضع ابنتها حتى ارى البزاز الكبيرة ، و فجاة قالت لي ‘علاء اليوم بدي ياك تجي لعندي عالبيت مشان تساعدني بجمع العلامات تبع المذاكرات ، انا ما عم لحق عليون وخصوصا انا مشغولة بالصغيرة ، بعد موافقة امك اكيد’ و قالت امي لا مشكلة في ذلك.
و فعلا في الساعة الخامسة مساءا ذهبت الى بيت معلمتي و لم يكن يخطر ببالي اي شيء سوى مساعدة معلمتي ، طرقت الباب و فتحت لي الانسة و رحبت بي ثم اخذتني الى الصالون ، كانت وحدها هي و ابنتها، جلسنا على الطاولة المليئة بالاوراق و طلبت مني ان اجمع علامات كل ورقة و اكتبها على ورقة اخرى بينما هي تقوم بالتصليح ، و فعلا بدات بعملي وبعد خمس دقائق حملت بنتها ثم و ضعتها بحضنها و فتحت سحاب بيجامتها لتظهر لي سنتيانتها كما هي، فقد كنت جالس بجانبها تماما و استطيع رؤية كل شي و رأيت بزاز معلمتي المليانة بوضوح هذه المرة و هو يخرج من مخباه و رأيت تلك الحلمة الداكنة تدخل في فم تلك الطفلة البريئة ، ما كان الا ان ينتصب قضيبي الى ابعد الحدود ، و حينها وانا شارد في صدرها قالت لي بصوت استهزاء ‘عينك بورقتك يا علاء و حاجة تطلع ببزازي !!’ عندها شعرت بالخوف و الخجل الشديد ونظرت الى ورقتي من شدة الخجل
بعد دقائق اعادت بزازها الى مكانها و أغلقت البيجامة بعد ان نامت طفلهتها ، أخذت الطفلة الى سريرها ثم عادت الي و اكملت ‘انا بعرف انك عم تراقبني و تلصلص عصدري و انا عم رضع بنتي’ حينها كنت انفجر من شدة الخجل و لم اتفوه بكلمة ، قالت لي حينها ‘ليك ماتخاف انا مارح سويلك شي او قول لاهلك، انا بالعكس بدي منك شغلة’ حينها شعرت بالارتياح و الاستغراب ، لم استطع التفوه من الدهشة والخجل بحرف ثم اكملت ‘انا صدري عم يوجعني لانو عم يدر كتير حليب و بنتي ما عم تشربون كلو، عم ينتفخو من كتر الحليب، انا بدي ياك تشرب الحليبات اللي بصدري لانو ما بعرف وين بدي روح فيون وجوزي متل مانك شايف ما بيرجع لرصاص الليالي و ما عم يرضى يرضع من بزازي مالي غيرك’
هنا شعرت باللهفة و بدا قلبي يخفق بشدة ثم اكملت ‘بدك ترضع من حليبي ، مو هيك ؟ انا رح خليك ترضع بس بشرط ما تقول لحدى ماشي ‘ ثم قلت انا بسعادة ‘اي ماشي’ ثم ضحكت وقالت ‘ههههه يا ازعر انت، تعال، انا كل يوم رح رضعك متل هالوقت، بتجي لعندي بحجة تصليح المذاكرات و لاتنسى لا تجيب سيرة حدى’ و فعلا بعدها اقتربت منها ووضعتني على حضنها، ثم فتحت سحاب البيجامة لارى بزاز معلمتي المليانة كما هي امامي، اخرجت بزها اليمين ووضعت حلمتها امام فمي، وما كان لي الا ان انقض عليه بكل شهوة و لهفة لاضع تلك الحلمة الداكنة بين شفتي، و شعرت بان بزها يكاد يذوب في فمي من شدة نعومته و طراوته الا ان الحليب لم يخرج بعد فوضعت اصابعها على بزها وبأت تضغط عليه برفق وقالت لي ‘لازم تمص اكتر’
و فعلا بدات بالمص وبدا الحليب الدافئ اللذيذ بالتدفق على فمي، وانا بدات امص و امص و امص و ابلع و اتلذذ و قضيبي يكاد ينفجر من الشهوة الا ان قذف اول مرة بغزارة بعد ثلاث دقائق من دون ان المسه، و كانت هي تلعب بشعري و كنت اسمعها تتاوه بصوت خافت مثل ‘مممم’ وبعد حوالي ربع ساعة قالت لي يالله حبيبي لازم نبدل البز لانو هادا فضي، حينها اخرجت البز من فمي و انا امصه فصدر صوت كالقبلة المثيرة، كانت ثبزاز معلمتي المليانة مرنة و طرية وناعمة بشكل لا يوصف فقد كان أطرى من حلوى الشطي مطي !! عندها اعادت ثدييها الى مكانه و اخرجت بزها اليساري بينما اقوم انا بتغيير وضيعتي و ما ان استقريت في مكاني انقضيت على بزها بكل لهفة وشهوة و هي بدات تضحك بصوت خافت ثم قالت لي ‘كل هالقد طيب حليبي ؟’.
فعلا لقد كان حليبها لذيذا جدا، اقرب الى طعم الشمام الحلو و دافئ. اكملت رضاعتي الا ان فرغ ثديها الاخر، حينها كنت قد قذفت مرتين تلقائيا و مرة صرت احك فيه قضيبي دون ان تلاحظ. قالت لي يالله روح عالبيت هلق و بكرة برضعك كمان ماشي. الا اني كنت متلهفا جدا فقبلت ثدييها اليسار بقوة و مصيته بقوة و انا اخرجه من فمي ثم قمت من حضنها
في اليوم التالي و بنفس الموعد ذهبت الى بيتها، فتحت لي الباب و قالت ادخل بسرعة، كانت اللهفة واضحة عليها، دخلت الى الصالون ثم طلبت مني الجلوس على الصوفا، وكانت ترتدي كنزة رقيقة و السنتيانة واضحة من خلفها، ما ان جلست على الصوفا الا ان جلست بجانبي و خلعت كنزتها لتبقى بالسنتيانة، سنتيانة سوداء اللون و كان صغيرة المقاس فكان ثدييها ظاهريين بشكل واضح و مترهل، انقضضت بنفسي على حضنها ثم مسكت بزها اليمين و اخرجته من مكانه ثم قبلته بلهفة و بدات بمصه بقوة، ضحكت و قالت بصوت خافت و نفس ثقيل ‘كل هالقد بتحب بزازي’ اومات براسي و قلت ‘ممم’ و بعد حوالي دقيقتين كان قد هاج قضيبي لحد الجنون و لم اتمالك نفسي فقمت بوضع يدي على بزها الايسر، لم تقل اي كلمة على عكس ما توقعت، داعبت بزها الايسر و انا ارضع و امص بزاز معلمتي المليانة و ما كان لي الا ان ادخلت يدي تحت السنتيانة، لعبت بثدييها قليلا ثم اخرجته من مكانه!
اخذت اداعبه و العب به الى ان فرغ بزها الايمن فقمت بالتبديل الي البز اليساري دون ان تخبرني بشيء على العكس تماما كانت مستمتعة بذلك ، أكملت رضاعتي الى ان فرغ ثدييها تمام ثم طلبت من الذهاب الى البيت فذهبت.
في المدرسة و في الاستراحة الاولى طلبت مني فريدة الذهاب الى غرفتها بدلاً من الإستراحة، و فعلا ذهبت الى غرفتها فادخلتني ثم اقفلت الباب، كنا لوحدنا طبعا، جلست على الكرسي ثم بدات بفك ازار قميصها، انا فهمت ما تريده فانقضيت اليها وبدات بفك الازرار ثم اخرجت ثدييها الايسر و بدات بالمص و الرضاعة ، بقيت امص و ارضع الى ان فرغ ثدييها الايسر تماما و كنت قد شربت الكثير من بزها الايمن الا ان الوقت الاستراحة لم يكن كافيا لافراغ بزاز معلمتي المليانة ، تكرر الامر في الاستراحة الثانية.في ذلك اليوم لم أرجع الى البيت فكنت قد ذهبت الى منزلها, طلبت مني ذلك في الاستراحة الثانية, و عندما وصلت الى منزلها فتحت لي الباب و قد كانت لم تخلع ثيابها بعد
جلس في الصالون ثم خلعت القميص الذي كانت ترديه كله و بقيت في السنتيانة, كانت سنتيانة سوداء اللون ضيقة و كانت نصف حلمات ثدييها ظاهرة, انقضيت عليها ثم اخرجت ثدييها بكل لهفة و بدأت امص من هناك و اداعب ذلك و أقبل و ألعب و أمص ، أفرغت ثدييها بالكامل ثم عدت الى المنزل ، سألوني أين كنت قلت بأني كنت عند بيت صديقي صرنا نفعل ذلك كل يوم في المدرسة أرضع في الاستراحات ، بعد المدرسة أذهب الى بيتها لأرضع, مساءا كنت أحاول الخروج من المنزل بأية حجة لأرضع منها …في ايام العطل كنت اتظاهر بالذهاب للعب في الحارة و اذهب الى منزل الانسة فريدة فتقوم باستقبالي و من ثم ارضاعي ، في بيتها كنا ناخذ راحتنا تماما فزوجها لايعطل في ايام العطلة المدرسية بل في يوم اخر من الاسبوع
فصارت تخلع البلوزة او القميص و السنتيانة لتصبح عارية الصدر تماما، انا كنت اداعب بزاز معلمتي المليانة كيفما اريد و ارضع و امص واقبل كيفما اريد ، و في احد الايام و بينما كنت في منزلها ارضع من بزها الايمن، قمت بمداعبة بزها الايسر و هو في مكانه ثم اخرجته من مكانه وبدأت بمداعبته و عصره الى ان بدا باخراج الحليب و طرطش على كنزتي و بنطروني فضحكت وقالت ‘دير بالك يا علاء هلق بتبهدل الدنيا’ امسكت بمنديل و بدات تمسح بزها الايسر ثم اعادته الى مكانه، و اخذت تمسح كنزتي الى ان وصلت الى بنطروني و لاحظت قضيبي المنتصب من تحت البنطرون ثم قالت بصوت يملؤه اللهفة و الشهوة ‘بالظاهر انك معبى حليب متلي وبدك مين يفضيلك ياه’، اخرجت بزها الايمن من فمي ونظرت اليها بنظرة حيرة و شهوة و لهفة ثم قالت ‘انا رح فضيلك حليبك متل ما فضيتلي حليبي بس اياك تقول لحدى’ قلت في نفسي ‘ما احلاني قول لحدى و احرم حالي من بزاز معلمتي المليانة ‘
ثم طلبت مني خلع بنطروني و كلسوني، قالت لي بان اكمل رضاعتي ثم امسكت بقضيبي و بدات تداعبه، ما هي حركتان الا ان بدا المني يقذف يمينا و شمالا، ضحكت بصوت مرتفع و هي متلهفة و اكملت لعبها بقضيبي الى ان فرغ ثدييها الايمن تماما ، حينها اخرجت ثدييها الايسر بنفسي ووقفزت الى حضنها و ثم بدأت بمص الحلمة بقوة، وكالعادة بدا الحليب اللذيذ بالتدفق في فمي بغزارة، حاولت ان تعيد بزها الايمن الى مكانه الا انني امسكته و بدات بمداعبته، تركتني و بدات تلعب بقضيبي، خلال خمس دقائق قذفت مرة اخرى بين يديها فكانت تلك المرة الاولى التي يمسك فيها شخص اخر قضيبي، كانت يديها ناعمتين جدا و كانت تعرف تماما كيف تجعل قضيبي يهتاج ، باختصار كانت تملك الخبرة الكافية لامتاع الرجل.
و بعد حوالي عشرة دقائق فرغت بزاز معلمتي المليانة من الحليب و طلبت مني التوقف و ارتداء ملابسي الا اني قلت لها ‘الله يخليكي يا انسة، انا بحب بزازك كتير ما بقدر استنى لبكرة’ قالتلي ‘ماشي بسرعة لانو بدو يجي جوزي بعد ربع ساعة’…. بدات باللعب بـ بزاز معلمتي المليانة و تقبيلهما بلهفة و بكافة الاشكال و الطرق، فتارة امص الحلمة ثم اخرج البز من فمي و انا امص لتكون قبلة كبيرة، و تارة اضع البزين بجانب بعضهما البعض و اقبلهما ، في اليوم التالي و في المدرسة و في الاستراحة كالعادة دخلت الى غرفتها ثم اغلقت الباب فقمت فورا بمداعبة اثدائها تحت البلوزة ثم رفعت بلوزتها و ابدات بمداعبة بزاز معلمتي المليانة في السنتيانة و هي امسكت قضيبي و اخرجته من البنطرون
بدات بالمص و الرضاعة و هي بدات بمداعبة قضيبي الى ان قذفت بكثرة ، تكرر الامر في الاستراحات فقذفت يومها 4 مراتيومها زرتها في بيتها مساءا و رضعت منها كالعادة الا انني لم اقذف الا مرة بصعوبة فقد كنت منهكا بالرغم من انني اصبحت املك اثدائها و افعل بهما ما اريد فاستطيع ان امص البز الذي اريده و اداعب الثدي الذي اريده و اقبل بزازها كيفما اشاء حتى احيانا انسى ان ارضع و يتحول الامر الى مساج وتقبيل في اليوم التالي كان يوم عطلة و ذهبت الى بيتها صباحا ففتحت لي الباب و كانت ترتدي كنزة بيضلء رقيقة و السنتيانة واضحة من خلفها و تضع الحمرة الوردية التي تعطيها جمالا من بعد جمال شعرها الذهبي المجعد المائل الى البني و قد كانت قد صففته يومها ، دعتني الى الداخل لكن هذه المرة طلبت مني الذهاب الى غرفة النوم بدلا من الصالون، طلبت مني الاستلقاء في التخت وخلع ثيابي و فعلا خلعت كل ثيابي لاصبح عاريا و استلقيت في التخت و في نفس الوقت قامت بخلع ثيابها لتبقى بالكلسون و استلقت جانبي ثم نظرت الي و قالت لي ‘انا اليوم ما رضعت الصغيرة بزازي معبايين حليب الك يا حبيبي’
هنا كنت قد شممت اجمل رائحة انفاس يمكن ان تخرج من فم بشري و لم اتمالك نفسي فبدات بتقبيلها من شفتيهاتفاجات بذلك اولا الا انها ضمتني الى صدرها بقوة و بادلتني القبل بعد ثواني و بادلنا القبل بكافة الاشكال و حينها انتصب قضيبي بقوة ثم بدات تداعبه ليثم طلبت مني الاستلقاء على ظهري ثم قامت و خلعت الكلسون لارى كسها ! لقد كانت اول مرة لي في حياتي ارى كس امراة فشعرت بالخوف و القلق الا انها قامت بالجلوس فوقي و ادخلت قضيبي في كسها
اختفى قضيبي تماما فقد كان كسها كبيرا بالمقارنة، احسست بالنعومة و الدفئ و الاثارة فزال حاجز الخوف عندي، اقتربت مني ليصبح ثدييها في فمي فبدات بمداعبتهما و الرضاعة و المص و التقبيلاخذت تتحرك و تتموج بحركات مثيرة و بدات تتاوه مثل ‘اه اه’ و احسست برعشتها عدة مرات، انا قذفت في كسها ثلاث مرات ذلك اليوم
و بعد حوالي ربع ساعة قامت من على زبي ثم اسلقت بجانبي و طلبت مني ان اكمل رضاعتي و فعلا اكملت رضاعتي الى ان فرغ ثدييها تماما و هنا قامت باشعال سيجارة فاستلقيت ال ى جانبها و بدات بمداعبة ثدييهاقالت لي بان زوجها يهملها كثيرا و لا يعود الى المنزل الا في اخر الليل و انه ينيكها من طيزها كالحيوانات ثم ينام و تشعر بانها حيوانانا لم اهتم كثيرا فكنت منشغلا بثدييها فعلى العكس كنت بداخلي اتمنى بان تكره زوجها لان ذلك في مصلحتي فانا كل ما يهمني هو بزازها !
ثم هنا قالت ‘نحنا تخطينا الحدود كتير، لا تخاف انا مارح احمل لاني اخدت ادوية بس نحنا لازم نوقف هالشي اللي عم يصيربالنهاية مابدي صير خاينة لزوجي و انت لسعتك صغير باول عمرك ما بدي انزع مستقبلك’حزنت هنا كثيرا و قلت لها ‘انا بحبك يا انسة الله يخليكي لا تحرميني من صدرك و حنانك…’
الا انها اصرت على موقفها و قالت بانها لن ترضعني بعد اليوم و بانها سوف تذهب للطبيب لحل مشكلة انتفاخ اثدائها ثم طلبت مني الرحيل
في اليوم التالي و في المدرسة لم تدعوني الى غرفتها في الاستراحة، ذهبت الى غرفتها و طرقت الباب الا انها لم ترد, بعد المدرسة اتت الى زيارتنا فاستغليت انشغال امي في المطبخ و اقتربت منها و بدات بمداعبة بزازها من تحت القميس الا انها ابعدت يدي و قالت ‘خلص علاء بكفي، نحنا اتفقنى ننهي الموضوع’ فقلت لها ‘الله يخليكي يا انسة بس خليني ودعون اخر مرة’
فقالت ماشي بس بسرعة، قامت بفك ازرار قميسها و حين اقتربت لمساعدتها منعتني، اخرجت بزها الايمنو قالت يالله بسرعة، انقضضت على بزها و بدات بالمص و الرضاعة، اخرجت قضيبي و داعبته الا انها لم تلمس قضيبي على غير عادة، قذفت فقامت بمسح المني فورا ثم اخرجت بزها من فمي و اعادته الى مكانه.
اخبرتني بالا اذهب الى منزلها مساءا الا انني لم اصغي اليها و ذهبت الى منزلها و طرقت الباب فلم تفتح لي.لم تعد الانسة فريدة ترضعني فكانت تلك اخر مرة استمتع و اشبع من بزازها الناعمة الطرية و حلماتها الداكنة اللذيذة…. بعدها انتقلت هي و زوجها الى مكان اخر و انقطعت اخبارها عنا
و بعد عشرة سنين لمحتها في الطريق و سلمنا على بعض بحرارة و اخبرتني بان مشاكلها انحلت مع زوجها و انه اصبح لديها ثلالث اولاد….
و بالرغم من التجاعيد التي بدات تظهر على وجهها الا انني نظرت الى ثدييها البارزتين الجميلتين و تمنيت لو استطيع ان ارضع منهما مجددا….و منذ ذلك الحين و بزاز النساء هو كل ما يهمني فعند مشاهدتي لافلام الاباحية ابحث دائما عن النساء ذوات الصدور الكبيرة و الناعمة و الجميلة، فلا يهمني ان كنتي سمينة ام نحيفة، جميلة ام قبيحة طالما لديكي اثداء جميلة كاثداء معلمتي فريدة.