قصص نيك لما اشعر بهيجان جنسي يجعني اغوي نادل الفندق وادفع له النقود لينكني


قصص نيك لما اشعر بهيجان جنسي يجعني اغوي نادل الفندق الذي كنت اقيم فيه في رحلة عملي و بعد يوم مرهق في العمل شعرت بالوحدة في غرفة فندقي الغالية و فكرت ان استمني حتى اتعب نفسي و انام و لاكني اعرف نفسي جيدا فما كنت محتاجة له الان هو رجل ينيكني و يجعلني اشعر بانوثتي معه و يوصلني الى قمة محنتي الجنسية قبل ان يطأ هذه النار باستخدام فمه و يده و قضيبه الذي كان تتخيل ان يكون قضيب كبير , و هناك جائتنا فكرة اتصل بخدمة الغرفة و طلبت منهم ان يرسلو لها شامبانيا الى غرفته و بعد دقائق معدودة فتحت الباب و تحمست ان  الخدمة قد ارسلت نادل و ليس فتاة طلبت منه ان يضع الشامبانيافي غرفتها و ما ان دخل حتى قفلت الباب فكان التساول في ملامح وجهه فقربت نفسي منه و صرت اتحدق بصوت هامس و انا اسأله عن اسمه و عمره و مع كل لحظة اصبح اقرب له حتى وضعت يداي حول عنقه و ثلت له كم تريد في الليل اذا كنت اريدك ان تنيكني صار يبلع ريقة بصعوبة و بدأ يحاول الكلام باشياء غير مفهومة كل ما قال هو سيدتي .. لا .. انا.. مم فسكته بقبلة جنسية حارة و قلت له كم تريد ؟ فأنا سيدة اعمال و اعرف كيف اقوم بصفقة ناججة ؟ قلت له ستحصل على مبلغ كبير و ستجعل قضيبك يقذف هل انت موافق لما سكت اقنعته اكثر ما بدات بالقيام بحركات مثيرة لكي اثيره , قلعت كل قطع ثيابي ببطئ و انا احرك جسمي عليه و لما مسكت نهودي بين يداي صرت الاعبهم و اعجن صددري بين يداي و لامسك كسيالاحمر الذي كنت دائما اعمل له الوكس البرازيلي و اتركه جد ناعم و راحته خاصة و مهيجة لم يستطع الصبر و حتى اذا كان يريد ان ينيكر كان انتصاب قضيبه من تحت سرواله الاسود هو كل ما اهتم به فقربت نفسي منه وقلعت له قميصه و انا قبل و الحس صدره العريض و لما قلعت سرواله و ثيابه الداخلية و صار عاري مثلي لم اعد اصبر اكثر ف بعدها انتقلنا الى السرير بدات الامس كسي بحرارة و هو ينظر الي بكل شهوة ااه مم .. كنت اريد نن ان امص زبه لذلك اقتربت منه كان زبه واضحا من فو ق السروال ااه كم اريد ان امصه .   نزلت الى زب الكبير بدات امصه له و ادخل بيضاته الى فمي و امصمصهم واحدة بعها الأخرى تم الحس له زبه من تحت الى فوق و لم يكن العديد من الرجالة متعودون على امرأة مستقلة و قوية الشخصبة مثلي لاكن النساء مثلي فقط من يستطعو ان ينيكو و يتناكو بطريقة جنسية شرسة و مهتاجة , خرجت قضيبه من فمي و وضعت جسدي فوق سرير و فتحتهم فخذاي و امرته ان يعمل لكسي الوردي المحلوق جنس فموي و كان بارع في تحريك لسانها على لحمي الاحمر الحساس حتى ان لسانه دخل الى ثقبتي و لعقني من قاع كسي تى صرت مهتاجة جنسيا اكثر و لم اعد اسحتمل المص و اللحس فقط بل كنت اريد ان اتناك بقوة و بدون ان يرحمني .
. كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه قلت له ان يدخل قضيبه و ينيكني فأمسكه بيد و وضعه في دخلة كسي ثم استمر يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بقضيب اخيرا يحوني ختى ترتعد نهودي الكبير في صدري  كسي احسست به انه لم يبقى له الكثير حتى ينزل المني من قضيبهو انا أيضا بدات اصرخ من شدة الشهوة بدا يدخله و يخرجه بسرعة البرق و انا امره بان لا يكون ناعم و يريني رولته ااااه اااه ااه بعد دقيقة اخرج قضيبه مني  وو قال لي مصي لي زبي و بيضاتي الى ان اصل اوه اصبح الان يأمر ايضا ضحكت مع نفسي و انا امسك القضيب و ادخله الى فمي دات امصه له الى ان قذف المني على وجهي و انا اضحك فنظفته من على وجهي بيدي و لحسته من اصباعي كل اصبع على حدى بينما انا انظر اليه و لما نزل جسده من غمامة الحرارة الجنسية كان حجول الان فربت له على شعره و ذهبت الى حقيبتي و اخرج رزمة من النقود و اعطيتها له مع قبلة اخيرة و صم ربت له على مؤخرته و انا اقول ولد جيد الان ارتدي ملابسك و لا تقل لاحد ماذا حصل هنا و اذا اردت خدمتك لما اسافر الى هنا مرة اخرى اترك لي رقم هاتفك و ساتصل بك .

أضف تعليق