أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية الجزء الثاني


راحت مريم تطبق ذلك على سارة الغريرة صاحبة الثانوية العامة التي لا تدع لها وقتاً للخوض في ذلك. استلقت سارة باستسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها أو العشيقة لخليلها فوق الفراش لتميل مريم بنصفها فوقها و تتلامس البزاز بالحلمات الغضة الرقيقة مثيلات العنب الصغير البني! ظلت مريم بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن سارة تلثم ثغر سارة في شفتيها أنفها عينيها جبهتها العريضة المتعرقة صدرها الرقيق بزازها المنبعجة فوق محيط عظام صدرها و تقبلها بل و تدلع لسانها فتلحس وادي ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة و تخبر قسطاً طفيفاً من أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية التي تمارسها عليها مريم!
انتقلت سارة غلى عالم آخر هو عالم لذة السحاق و أطبقت جفنيها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل مريم الخبيرة بأسرار البنات إلى أصفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها غلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتلتقهما حلمة وراء الأخرى! التقمت حلمتها اليسرى بين شفتيها وراحت تضع اسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط باعلى أسنانها ليجن جنون سارة و تصدر آهات اللذة من مثيل : اهههههههه اوووووووووووو و توحوح ويدا مريم تعتصر البز الايمن و تشد حلمته : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في خلاياها كما لم تسري من قبل لتنسحب مريم بجسدها غلى سرة مريم فتدغدها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! وصلت كسها الذي كان حليقاً ناصعاً قد نتفته سارة فزاعت عينا مريم شهوةً إليه!! راحت تخرج لسنها فخرج كلسان الحرباء تدسه بين مشافر كس سارة المنفوخ الملتصق الشفتين الكبرييين فترق ما بينهما ثم تصعد إلى زنبورها فتضربه بطرفها ضربات فيهتاج وتانً سارة و تتاوى ببدنها: آمممممممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها مريم بل اطبقت على بظرها تمصصه بقوة فارتعشت سارة بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الكبيرة للحظات خاطفة توقف فيها الزمن عن السريان! كانت ترتعش كما لو أصابتها حمى و مريم تطبق عليها ما عرفته من أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية لتنزل سارة شهوتها كما لم تنزل من قبل!

أحست سارة بعدما استفاقت قليلاً من خدر لذة السحاق أن مريم تلعق مياهها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوراها!
استلقت مريم لبرهة طالت او قصرت استردت فيها سارة انفاسها ثم علت بنصفها وضعة كوعها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: شوفتي الحلاوة ! لتجيبها سارة بصوت مبحوح: انتي عملتي فيا ايه!! أنا انبسطت اوي! لتجيبها مريم هامسة بنبرة دلع ولوم: طيب أنتي انبسطتي.. و انا لسة… لتدير إليها سارة راسها سائلةً: ازاي؟! فراحت مريم تخط خطاً في فارق نهدي سارة هامسة بدلع وى استثارة: يعني تبسطني زي ما نا بسطتك…علت انفاس سارة وقالت: بس انا معرفش اعمل حاجة… فعلاً لم تكن سارة تعلم من أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية قبل اﻵن الكثير مما خبرته على يد مريم الخبرة! أجابتها مريم بتهكم: يا بنتي زي ما انا عملتلك! أيه اللي متعرفيش ده! شبت سارة بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق واشترطت: ماشي….بس تقوليلي اعمل أيه لو معرفتش…. لتهز مريم رأسها و لتقترب سارة بشفتيها من شفايف مريم الرقيقة و تلثمها فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة ذات حرارة ثم لتنتحي إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسلت تلقائياً إلى بزاز مريم الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما و تطبق مريم جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة فتتشجع سارة وقد عرفت تأثيرها على صاحبتها فتنزل بمكتنز شفتيها الورديتين و تقبلها و ترضع حلماتها. كانت سارة ترتضع بزاز صاحبتها حلمة وراء الأخري لتجدها ترتعش وتتلوى و تان و وجهها تعرق ! نزلت إلى كسها المشعر قليلاً كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها ومريم تخبر لذة السحاق الشديدة لتنقلب دفعة واحدة فتجد سارة نفسها في وضع خلف خلاف مع مريم!! وجدت سارة لسانها في كس مريم و لسان مريم في كسها و ظلتا تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة إلى أن أنزلت هي و مريم ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى في خبرة لذة السحاق و العادة السرية! ارتعشت أبدناهما و شهقت أنفاسهما ثم انتهتا و جلستا بجوار بعضهما فوق السرير وراحتا تضحكان على عريهما و منظر مفاتنهما وهما عاريتان ليستريحا قليلاً و يلبسان ملابسهما و تصطحب سارة مريم للذهاب غلى خالتها لإخبار أمها أنها انحزت تنظيف المنزل!…. يتبع….

أضف تعليق