اقنعته حتى انيكه بصعوبة كبيرة ثم مارست معه جنس حار جدا و تركته يذوب – الجزء 1


في هذه المغامرة كنت مع رجل اقنعته حتى انيكه بصعوبة كبيرة جدا فهو كان رجل اكبر مني و متزوج و له اولاد كبار و كان يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و الشباب و لكنه يخاف من المغامرة و ذلك ما صرحه لي اثناء تعارفنا في ذلك الموقع . و قد صرنا نلتقي في السكايبي يوميا تقريبا في المساء وكل يوم يمر كنت انا ازداد تعلقا به ورغبة في الالتقاء به و لكن هو كان يخاف و كان من النوع الذي احب اي كبير في السن و سمين بعض الشيء و امرد بلا شعر اما مؤخرته فكانت بيضاء وجميلة جدا و حتى زبه كان كبير و لم يكن من الشواذ الذين يمارسون اللواط مع احد بل كان شاذا في ميولاته فقط

و كان يفصح لي دائما انه يريد ان يتناك و لكنه غير مفتوح في طيزه و يخشى من المغامرة و ذات يوم اقنعته حتى انيكه و عرضت عليه ان نلتقي و نتناول فناجين الشاي مع بعض واذا لم يرتح لي فاننا سنفترق من دون ان يغضب اي احد منا و عاهدته ان يكون الامر سري . و حين اعطاني رقم هاتفه و اتصلت به كان قلبي يدق و كنت غير مصدق اني اخيرا سالتقي به و حين كلمته ارتاح لي و اقنعته حتى انيكه و التقينا في المقهى ثم احس الرجل معي بالامان و كان فعلا مثلما وصف نفسه و لم يكذب علي و يومها كان من المتفق ان نتحدث فقط و لكن هو اصر ان يركب معي في سيارتي و يقيس حجم زبي و يلعب به و ظهر لي انه جد ممحون و يحب الزب

و لما صعد عي في السيارة اتجهت الى منطقة معزولة و تركته يتحسس زبي ثم اصر ان اخرجه و لعب بزبي و لكن حين فعل ذلك الامر انا سخنت و اقنعته حتى انيكه او يستمني لي حتى اقذف لانه سخنني و هيجني و هو تفم الامر و عرض علي ان اذهب معه الى مخزن يملكه . و ذهبنا الى المخزن الذي كان يضع فيه مواد الخزف و البناء و وجدنا انفسنا اخيرا لوحدنا و كنا واقفين لانه هناك لم يكن لنا سرير او حتى كرسي و كنت انا اقبله بحرارة من فمه و كان وجهه ناعم جدا و محلوق و امسكته من مؤخرته الطرية و كان يرتي بنطلون خفيف جدا و حين كنت احك زبي على جسمه كنت اشعر بانتصاب زبه

ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي و انا حاولت فعل نفس الشيء لكن لم املك الجرء لانني لم يسبق لي ان لمست الزب و هو تفهم الامر و اخرج زبه لوحده و كان زبه كبير جدا و ادهشن و انا كنت اعتقد انه يملك زب صغير . و حين كنت اقبله من الفم كان زبه يحتك مع زبي و النار تشتعل في داخلي و انا اتحسس على طيزه ثم فتح حزامه و انزل البنطلون و رفعت له انا قميصه و رايت ثديه الجميل الابيض و الحلمة البنية الواقفة و اخبرني انه يحب حين ارضع له صدره و بقيت ارضع صدره و انا اراه يفرك زبه و يستمني و قد سخن و التهبت الشهوة في زبه حتى هاج الرجل و انا هجت معه و اقنعته حتى انيكه من الطيز

احلى لواط جزائري رجل متزوج و نياك مع مراهق ناعم جدا يفرك طيزه ثم ينيكها

ادخل هنا

أضف تعليق