كنت يومها جد شقية حيث لا اعرف كيف خطرت لي فكرة تدليع زب جدي الشيخ العجوز الطاعن في السن و الذي كنت اراه يوميا عاري سواءا حن يدخل الى الحمام و ينسى غلق الباب او حين ينام و يفتح رجليه و في كل مرة كنت ارى زبه منكمش و ذابل و يبدو لي صغير اضافة الى اشفاقي على حال جدي . و بصدفة غريبة وجدت نفسي ذات يوم لوحدي في البيت مع جدي و كانت الساعة الثامنة و نصف صباحا و انا كنت استعد للذهاب الى الثانوية و لكن قبل ذلك قررت ان اوقظ جدي حتى يتناول فطور الصباح و اضع له الحقنة علما ان امي كانت في السوق و هي عادة تاتي بعد ساعة من خروجها لان السوق قريب و حين اقتربت من جدي وجدته نائم على ظهره و زبه كان غريب جدا
كان زب جدي منتصب كانه زب شاب و انا رفعت الازار حتى رايته و يا له من زب و انا امسكت زبه و كان دافئ و ناعم جدا و قلبي ينبض و فكرت في تدليع زب جدي و بدات استمني له و هو اعجبه الامر لانه بدا ينازع و يئن و انا احلب له زبه و ادخلته بعد ذلك في فمي و بدات امص و ارضع له . و كان حجم زب جدي تقريبا مثل حجم ذراعي و بمثل صلابة الذراع و اصابعي لم اقدر على اطباقها على زب جدي و اثناء الرضع كنت ادخل الراس بصعوبة في فمي و لكنه كان لذيذ جدا و سخنني حتى نزعت الكيلوت وبدات استمني بزب جدي و احكه في كسي الى درجة اني كدت اجلس عليه واتركه يدخل في كسي و كان تدليع زب جدي امر مثير و هو مستلقي و لا ادري ان كان نائم او صاحي
و اعجبني كثيرا مسح راس زب جدي بين شفرتي كسي و كيف كنت اتجاوب معه و انا جالسة تقريبا على الزب حيث كنت اصعد و انزل و انا اقوم بحركات اتمتع فيها مع تدليع زب جدي الذي ازداد انتصابه اكثر حتى شعرت به ينبض و لكن لم اتوقع انه سيتفجر بالحليب . نعم لم تمضي سوى دقائق قليلة حتى بدا زب جدي ينفجر في يدي و انا غير مصدقة ان هذا الشيخ الذي يفوق التسعين سنة سيصل الى رعشته بتلك السرعة و الحرارة في وقت قصير و انا اواصل تدليع زب جدي و اللعب به الى ان فاجاني حيث خرجت منه قطرة كبيرة جدا و طويلة مباشرة على فخذي و نزلت انا اواصل دعك الزب و حلبه بقوة كبيرة و جد يقذف المني في يدي و انا قلبي ينبض على ذلك المنظر المثير جدا
و كنت انظر الى زب جدي كيف كان ينثر الحليب و يقذف بلا توقف و لم اتره بل بقيت افرك له و استمني له و هو يواصل اخراج الحليب لمدة طويلة حتى امتلات يدي و حتى ذراعي بحليب زب جدي ثم بسرعة اصبحت امسك زب ذابل و مرتخي و لكنه طويل و كبير و منتفخ جدا . و اسرعت الى الحمام و احضرت فوطة مبللة و مسحت زب جدي و لم اترك عليه اي اثر للمني و القذف حتى لا افتضح و اسرعت الى الثانوية و انا في نفسي مندهشة و غير مصدقة انني كنت مع الزب العب به و احكه في كسي في اجمل تدليع زب جدي الذي شعر بالمتعة من دون شك رغم انه لا يعبر و لا يتكلم الا بصعوبة و ربما لم يقذف بتلك الشهوة منذ عشرات السنين
شرموطة مغربية تدخل جارها و تطلب منه ينيكها من الخلف بعنف و هي تبكي
ادخل هنا