كلما كنت نك نزيد نهيج و زبي يحب ينيك اكثر و في واحد الخطرة جاء زهري على وحد البابيشة صغيرة بومحلول و طرية تعرفت عليها في واحد الموقع و كانت جامعية ساكنة في الاقامة و كي تلاقينا شفت عندها تاي توقف الزب . و كانت طويلة شوية و مترمة و مليحة بزاف و عندها الزيزة يابسة و شادة و مليحة و نياكة و تدير كلش و انا كنت بديت نتحسن في اموري المادية و نلبس مليح و رحنا للبارك تاع بن عكنون و ضربت لها بونت بين الشجر سخون نار و كنا راني شافي يوم الاحد و هي خرجت على الثناش رحنا ضربنا فيها زوج ساندويتشات و رحنا للبارك نزهاو
و كي دخلنا ضربنا جولة خفيفة قدام الحيوانات و راني شافي لقينا واحد السبع ينيك في لبة و انا كي شفتو محصلو زبي وقف و ديتها للغابة و لتم بديت نبوس و نخلط حتى سخنت و سخنتها و زبي يحب ينيك و كان سخون . و دارت لي شوية بيبة و هيجتني و خلاتني نغلي و من بعد حطيت زبي بين زوايزها و هي تضحك و تغلق عليه و انا نحك فيه و ما كنتش حاب نيك الحتشون على خاطر الحالة شوية مزيرة بصح انا سخنت و ما قدرتش نشد روحي و هبطت لها السورال و دخلت لها زبي و هي قاعدة على الشجرة وانا نبومبي و زبي يحب ينيك الحتشون و كنت ندخل فيه مسرح للقلاوي
و عجبتني السوة تاعها سخونة و طرية مليح و انا نيك فيها و نمس الظهر و الترمة و الفخذ و نيك فيها و الشهوة تاعي كانت تتحرك حلوة و مليحة بزاف و انا كنت نهز فيها بقوة و سخنت و انا زبي يحب ينيك و كي يسخن يرجع كي الموتور حاجة ما توقفو . و من كثرةما انا سخنت رفدتها على زبي و علقتها عليه و انا ندخل فيه للقلاوي و ننيك فيها و نبوس و الشجرة حسيت بلي رايح نرفدها من كثرة الشهوة حتى جاتني و زبي يحب ينيك السوة و يدخل و بديت نترعد و حاب نطير و نحيت زبي و بدا الزن يطير على الحشيش و انا هايج و سخون و هي ثاني كانت سخونة
و كي جبتو حكمتلي نبوس فيها من الفم و نخلط في الزيزة و الشهوة تاعي ما زلها تخرج و انا نذوب و زبي يطير على الحشيش و الشهوة تخرج و هي تعطيني فمها نبوس و انا نذوب حتى كملت التطيار و خلاص الزن من زبي و بديت نمسح فيه على الشجرة . و طول شوية زبي باش رقد و كان موقف و جاني صعيب باش نخبيه و رحنا نكملو التحواس و انا نحس بالنشوة و نحس روحي راجل كلما نيك الحتشون و لا الترمة و زبي يحب ينيك و ما يشبعش من النيك
يفلورتي معاها و يهيجها و يجبد زبو و هي ترضع و تنيك و سخونة نار
ادخل هنا