سكس مجاني و احلى قصص النيك و السكس الساخنة مع رجاء


هذه قصتي في احلى سكس مجاني و نيك و جنس ساخن جدا مع الزب و النيك من الكس و الطيز حيث ان اسمي هو رجاء و عمري ثلاثين سنة و انا احب الزب الى درجة لا يمكن تخيلها و مستعدة لتذوق كل الازبار في العالم . اول مرة تذوقت فيها الزب كانت حين تعرفت على صديقي سيف في الجامعة  وكان شابا وسيما ذو عينين خضراوين و طويل القامة و قد اعجبني كثيرا و اقتربنا من بعضنا حتى صرنا صديقين و كنت اتمحن على الزب كثيرا حين نختلي ببعضنا و مرة لاحظت ان زبه منتصب حين كان يتحدث معي و بطريقة جريئة جدا لمست زبه من فوق بنطلونه و هنا تلعثم في الكلام و احمر وجهه و طلبت منه ان يتبعني  واخذته الى قاعة كانت فارغة و و اختبئنا وراء الباب ثم انحنيت و قرفست حتى صار زبه امام فمي و اخرجته له من بنطاله و بدات امص و ارضعه له في سكس مجاني و ساخن حتى قذف حليبه في وجهي و هنا نزعت عنه الخجل حتى يبادر الى النيك معي مرة اخرى دون اي تردد . و بعد ايام عزمني الى بيتهم و كان وحيدا يومها و ما ان دخلنا حتى اخرج لي زبه و طلب مني ان ارضعه مثلما رضعته في الجامعة و بدات امص الزب بكل حلاوة و كان زبه جميلا جدا و ناعما و دافئا و على غرار المرة الاولى لم يلبث كثيرا حتى قذف حليبه في وجهي و هو يصرخ من الشهوة و لذة احلى نيك و سكس . و لكن بعد ذلك لم يخفي زبه و بقي منتصبا و كان يريد ان ينيكني من كسي رغم اني لم اكن مفتوحة و مازلت عذراء حينها و قررت المغامرة و النيك مع سيف في سكس مجاني و تذوق الزب في كسي لاول مرة في حياتي و عدت الى رضع الزب بقوة و انا اتمحن و كسي يغلي و يفرز ماء الشهوة ثم نزع كيلوتي و حك زبه على شفرتي كسي ثم بدا يدخله و هو هائج و رغبته جامحة في النيك و حين وصل زبه الى النصف توقف عن الدخول و بدات اطلب منه المواصلة و انا في شهوة كبيرة جدا و اتمحن و اقول احححححححح مممممممممم اكمل نيكني ادخله ارجوك حتى سمعت صوت تمزق في كسي و علمت ان زبه قد دخل

و لم اصدق حين اخرج زبه و رايته احمر و منظر الدم عليه فقد فرحت فرحا كبيرا خاصة و اني سوف امارس سكس مجاني مع اي رجل اريد دون انتظار الزواج و عريس ليلة الدخلة كي يفتح كسي و حتى اشكر سيف فقد طلبت منه ان ينيكني من طيزي كي يفتحني هناك و اصبح اكثر تحررا و راحة و لم يفوت الفرصة و ناكني من طيزي . و كان النيك من الطيز اصعب و اكثر الم رغم حلاوته و لذته الكبيرة خاصة و ان زب سيف كان مثل السيف و راسه مثل الحربة خصوصا حين يغرسه كاملا ثم يدفع به اكثر الى الداخل و انا احس ان زبه قد وصل الى معدتي و لكن تمنيت ان يبقى ينيكني اكثر لانني وصلت الى متعة عالية جدا و اطفات شهوتي يومها من كسي و من طيزي في سكس مجاني رائع مع سيف . و من سيف ساحكي لكم عن رجل تعرفت عليه في الهاتف و هو متزوج و اكبر مني و قد عرض علي الخروج معه فلم اتردد لحظة واحدة و حين التقيته ابهرني بجماله و رجولته فقد كان في الاربعين من عمره و راسه على الجانبيت يكسوه الشيب و يلبس الملابس الكلاسكية الانيقة و هو تاجر و يملك ثروة لاباس بها و ذات يوم اخذني الى بيته حين كانت زوجته في عرس اختها . ادخلني الى البيت و اتجهنا الى غرفة النوم و بدا يعريني و انا مستمتعة باجمل سكس مجاني معه و قد اعجبته بزازي  و طيزي حيث قبلني من طيزي و لحس فتحتي ثم عض حلمتي بزازي عضات خفيفة ساخنة هيجتني ثم اخرج زبه كي ارضعه و كان زبه كبيرا جدا و غليظا حيث اخافني في المرة الاولى  و لكن حين رضعته و وضعته في فمي تمحنت عليه و صرت متيمة به و لم اصبر عليه و طلبت منه على الفور ان يذوقنيه في كسي . و كان الرجل خبيرا في النيك و متزوجا منذ خمسة عشر سنة و لم يدخل زبه في كسي حتى جعلني كالمجنونة اتلوى من الشهوة حيث رضع كسي و لحسه و ادخل حتى لسانه فيه و ثم ادخل اصابعه في كسي لمدة حوالي خمسة دقائق و كانت اصابعه غليظة مثل زبه و جعل كسي مبتلا عن اخره في سكس مجاني و قصتي في النيك الساخن .

و جاءت لحظة ولوج الزب في كسي و التي كانت ممتعة الى درجة لم اتخيلها و كان زبه احلى من زب سيف بكثير و اكثر صلابة و ما اعجبني فيه انه كان ينيكني بكل راحة عكس سيف الذي كان يقذف بسرعة كبيرة و لا يتركني استمتع في سكس مجاني الا للحظات قصيرة . و كنت تحته استمتع من كسي بزبه الذي كان مثل المنشار داخل و خارج في كسي بينما انا كنت ارى وجهه و عيناه الذابلتين في سكس ساخن معي و لسانه الذي كان اللعاب يقطر منه من حين لاخر من قوة الشهوة التي كان عليها و في بعض الاحيان كان يعصر بزازي و يضغط عليهما من الحلمتين حتى احس انهما سيتمزقان و لكن كان الامر ممتعا جدا ثم قلبني على بطني و ادخل زبه بعد ان بصق مرة اخرى فوق كسي و اكمل النيك و هو يخبط زبه حتى تلامس خصيتيه الكبيرتين عانتي حين يتارجحان على كسي في سكس مجاني مثير جدا مع خبير النيك . و استمرت الامور معه حيث كنت مستسلمة لزبه الذي لا يقاوم حتى تفنن في نيكي و امتاعي بذلك الزب ثم قذف اخيرا على وجهي منيا حارا ساخنا و مميزا و انا مثل السكرانة من النيك و رغم انه ناكني مرة واحدة فقط الا انه كان من النوع الذي لا ينيك كثيرا لكن مرة واحدة تعادل ثلاث نيكات مع اشخاص اخرين . و مع ذلك فقد تعرفت على رجال اخرين و مارست سكس مجاني عدة مرات و تذوقت ازبار كبيرة و عديدة كانت حلوة و رائعة و هناك تعرفت على معنى النيك و متعته الحقيقية و مازلت حتى الان اتمنى مزيدا من النيك مع انواع اخرى من الازبار و الرجال من خبراء النيك و امتاع النساء الساخنات مثليو انا بدوري مستعدة لاعطاء كل خبرتي و حلاوة جسمي لمن يسعدني بزبه في سكس مجاني يحمل كل معاني المتعة و اللذة الجنسية

 

أضف تعليق