عشقت زب ابي و لم اهدا الا لما ادخله في كسي وناكني و قذف حليبه


انا فتاة مجنونة و قد عشقت زب ابي و اصبحت احلم به في كل لحظة و سبب عشقي لزبه هو انه كان يرتدي سروال خفيف جدا و قد نزع ملابسه الداخلية و انا رايته يمشي و زبه واقف و مرسوم جيدا تحت بنطلونه  واحسست بشهوة كبيرة في داخلي و بقيت انظر الى الزب حتى انتبه ابي للامر . و خجل ابي و حاول تعديل زبه بيده و حاول اخفاءه في فراغ السروال و لكن انا تحركت شهوتي اكثر حتى سال اللعاب مني فمي على ذلك المنظر المثير و ابي فهمني جيدا و عرف اني انظر الى زبه بشراهة كبيرة و ابتسم و هو ينظر الي و انا ابتسمت ثم نظرت مرة اخرى الى زبه و اشرت اليه

و ادرك ابي ان زبه كان يشعلني بقوة و سالني ما الذي اري فافهمته اني عشقت زب ابي و لم اعد اصبر عليه و ان الامر لم يكن بيدي و رغم انه حاول ان يتحشاني الا انه لم يقدر و وجد اصرار كبير مني و اقتربت منه و حاولت لمسه زبه و هو يبتعد . و امام اصراري لمست زبي ابي و وجدته انتصب بعد تلك المداعبات ثم تركني ابي العب به و ترك زبه يواجه مصيره امامي و انزلت البنطلون و اخرجت الزب الكبير الجميل الذي فتنني و نظرت اليه نظرات المحنة الساخنة و انا اقول له احبك يا ابي و احب زبك و انا عشقت زبي ابي و ذبت فيه و رحت امص بحرارة .

و رغم ان ابي كان في الاول رافض و لكن لذة المص لم يقذر على  مقاومتها و انا عشقت زب ابي و لا بد ان انيك معه و بعد الرضع سخن ابي و بدا هو يحاول ان ينزع لي الكيلوت و انا استسلمت و كنت اريد ايضا و لما عراني وجد كسي ينتظر الزب بشوق كبير . و ادخل ابي زبه بقوة كبيرة في الكس و بدا الزب يحفر كسي و انا اوحوح اه اح اح اه اه و اصرخ و اشعر بمتعة كبيرة لان زب ابي كان ساخن نار و فيه لذة كبيرة جدا و كان يدخله للخصيتين بكل قوة و بلا توقف مما جعلني اشتعل بمحنة جنسية و لذة حارة و عالية و عشقت زب ابي اكثر لما ادخله

و رغم ان ابي يبدو كبير في السن الا انه من شدة الشهوة كان قوي جدا و رفعني على الزب و فتح رجلاي ثم غرس لي زبه بقوة في كسي و ادخله للخصيتين و جعلني اصرخ بحرارة كبيرة جدا و اشعر بتعرق شديد في جسمي الذي كان مشتعل . و سكب ابي كل حليب زبه في كسي حتى جعله يقطر و هو يلهث اه اه اح اح بطريقة قوية و مهيجة جدا و كنت انا في تلك اللحظات في قمة متعتي و محنتي الجنسية و عشقت زب ابي اكثر منذ ذلك اليوم بعدما ذقته

فيديو فضيحة عراقية تمص زب في السيارة و ترضعه بحرارة نار نار نار

اضغط هنا

أضف تعليق