قصتي حقيقية حين ناكوني جماعة من الرجال و اشبعوني بالزب و كل واحد له زب كبير و مزقوا كسي و طيزي من كثرة النيك و السكس و الجنس الذي مارسوه على كسي و من يومها و انا احترف النيك و الجنس . ففي ذلك اليوم كان عمري ثمانية عشر سنة فقط هربت من البيت بعدما تخاصمت مع زوجة ابي و كنت اعرف ان ابي سيضربني لانه يحبها و زبه يذوب حين يراها واقفة امامه و بما اني فتاة جميلة و كل الناس يعشقونني فقد كانت زوجة ابي تغار مني و تتخاصم معي لاتفه الاسباب و حين خرجت من البيت لم اجد مكانا اوي اليه و بقيت اتسكع بين الشوارع و الازقة الى ان لمحني احد الشباب و تظاهر انه رجل طيب غايته نبيلة و اخبرني انه يملك ماوى و بامكاني ان اذهب معه و فرحت جدا . و توجهنا الى احدى العمارات التي كانت تقع في قلب العاصمة و كان بيته في الطابق السفلي و دخلت معه و قدم لي طعاما و شرابا ثم اقترب مني و بدا يعبر لي عن اعجابه بجمالي و انوثتي و حاولت ان اصده عن فعلته لكنه كان مصرا على الامر و هنا سمعت صوت قهقهات عالية فعرفت انه غير وحيد في البيت و انه رفقة اصدقاء و خفت كثيرا و كانت هذه اول مارة ناكوني فيها و فتحوا كسي . و بعد ان يئس من تسليمي نفسي له امسكني بقوة و طرحني على الارض و بدا يقبلني بقوة و احيانا يعضني من شفتاي و انا خائفة ثم اخرج زبه من سرواله و كان زبه كبير و مخيف و لم اكن قد رايت الزب من قبل و طلب مني ان ارضعه بالقوة و بدات اضع و انا خائفة و رغم ذلك الا ان لذة الزب كانت رائعة و هو منتصب داخل فمي و بينما انا ارضع له حتى وجدت امامنا ثلاث رجال اخرين واقفين حولنا و كل واحد ماسك زب كبير بيديه يدلكه و ينتظر دوره و هؤلاء هم من ناكوني و علموني النيك و السكس . و بينما انا ارضع زب الشاب الاول حتى امسكني احدهم من خاصرتي و نزع عني الكيلوت و فجاة احسست انه يدفع زبه في كسي و ترجيته الا يفعل لكنه لم يابه بكلامي و بصق فوق زبه و ادخله بقوة و مزق غشاء كسي و انا ارضع زب الشاب
و لم يطل الشاب الذي مزق كسي نيكته حتى سحب زبه و شعرت به يقذف المني فوق ظهري و مسح زبه ثم جاء دور الشاب الثاني و كان اصغرهم و اخرج زبه و كان اصغر بقليل من زب الذي ناكني و ادخل زبه في كسي و اختلط زبه بدم الكس و هو ينيكني و في تلك الاثناء قذف الشاب الذي كنت ارضع زبه في فمي و كان طعم المني حامض و ساخن جدا و اجبرني على بلعه كاملا ثم سحب زبه و هنا اقترب مني الرجل الذي كان ينتظر دوره مع من ناكوني و كان اكبرهم سنا و شعره مملوء بالشيب و هو في حدود الخامسة و الخمسين من عمره و اخرج زبه الذي كان اكبر من جميع الازبار الذين ناكوني و مخيف جدا و جد غليظ و بالكاد استطعت ادخاله في فمي الصغير و صرت في تلك اللحظة ارضع زبه و الشاب الثالث ينيكني من كسي حتى قذف حليب زبه فوق ظهري و صار المني ينزل على بنطني و يقطر على الارض من شدة غزارته بينما بقيت ارضع لذلك الرجل . و بعد ذلك قلبني حتى قابلته و جلس على الارض و وضعني في حجره و ادخل زبه في كسي و ظل ينيكني حتى اخرج زبه و اعاده في فمي و قذف داخل فمي ثم سحب زبه و عاد خطوتين الى الخلف و نظر الى اصدقاءه الثلاثة الذين ناكوني و كلهم ماسك زبه بين يديه و الازبار مرتخية ثم طلبوا مني ان اذهب للحمام كي انظف نفسي جيدا و استعد للسهرة كي ينيكوني جماعيا هذه المرة و ليس مثلما ناكوني في المرة الاولى . و هناك امتزج في داخلي شعور بالخوف و المتعة في نفس الوقت و كنت اعرف حتى قبل ان اخرج من البيت ان مصيري سيكون الزب و النيك لان الشارع لا يرحم و لذلك وضعت في ذهني ان امتعهم بالنيك و يوفروا لي الحماية و الاكل ريثما اجد مخرجا لما انا عليه
و في السهرة اقترب مني اربعتهم و هم عراة و قد انتصبت الازبار مثل السيوف و انا عارية بينهم و قد كانت يومها ليلة دخلتي و لكن باربعة ازبار كبيرة مع رجال غرباء ناكوني و ليس مع فتى احلامي و التفوا حولي بطريقة دائرية و كلهم كانوا سكارى و بدات ارع ازبارهم و كل واحد يجذبني من شعري و يصر على ان ارضع زبه و تداول فمي على الازبار الاربعة في الرضع و المص و قد بدا الخوف يزول عني نهائيا ثم استلقى الرجل الكبير في السن على ظهره و جلست على زبه و شعرت ببعض الالام في كسي لانه كان انفتح منذ وقت قريب لكن المتعة كانت حاضرة و ركبت فوق زبه و جاءني الشاب الذي التقيت به للمرة الاولى و دهن زبه باحد الكريمات و ادخل زبه في طيزي بقوة و انا اتالم لانني كنت اول مرة اذوق زب في طيزي مثلما ذقته في كسي و هنا وجدت نفسي افاضل بين زبرين ارضعهما ممن ناكوني و مزقوا كسي و طيزي و لم يدج الشاب الصغير من حل سوى انه وضع زبه بين بزازي و بدا يحكه و ينيكني من البزاز و هنا احسست اني صرت الة جنسية لامتاع الرجال و بقيت ارضع الزب المتبقي و في كل مرة يصفعني على وجهي و يطلب مني المزيد بينما الثلاثة الاخرون لم يتوقفوا عن هزي بازبارهم بكل قوة و جميعهم يعرق من حلاوة النيك و الجنس الجماعي الذي مارسناه يومها في ليلة دخلتي مع اربع رجال . و بقيت على تلك الحال حوالي عشرين دقيقة و شعرت بتعب كبير و من حسن حظي انهم كانوا اقوياء و كل واحد يمسكني من جهة ما و الا لكنت سقت على الارض و قد تحرر كسي و طيزي في وم واحد و بدات الصرخات ترتفع و الاهات تزدادا و في النهاية اخرج كل واحد زبه من الفتحة التي ناكوني منها و اعادوا الالتفاف حول وجهي و بدا الجميع يصرخ و يقذف الحليب على وجهي و انا اغمض عيني حتى امتلا وجهي بالمني و لم اعد ارى سوىازبار مرتخية امامي اشبعتني بالزب من كل الاتجاه و قضيت ليلتي معهم و في الصباح الباكر هربت في اول فرصة و من يومها و انا اعمل في بيت دعارة امتهن النيك و الجنس