أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية لا يثبرها إلا مطلع أو مطلعة على حياة الفتيات يسمع منهن أو عنهن أو يجالسهن أو يتعامل تعامل مباشر معهن. من ذلك النوع من الشباب صديقي حسن الطالب بجامعة المنصورة كلية الطيب الذي يعشق سارة طالبة الآداب في قريته. حكي لي أنا ماهر صديقه الذي ادرس بجامعته وقد انتقلت من القاهرة بفارق واحد بالمائة عن طب القاهرة قصة سارة و بداياتها مع السحاق و قد ذاقها و انفرد بها فشقت له عن قلبها و سأحكيها بالفصحى وقد حكاها بالعامية ليفهم كل ناطق بالعربية.
قال حسن صديقي: سأقص عليك ما تجهله من أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية عن فتاة مصرية ساخنة جداً اسمها سارة قد عرفتها عن قرب و ضاجعتها دون غشاء البكارة! سارة فتاة مصرية عشرينية تسكن الدقهلية إحدى محافظات مصر التي تشتهر بجمال نسائها الصارخ. سارة لم تكن بدعاً في ذلك فهي ذات طول يبلغ 165 سم و جسد بض ملفوف بلغ وزنه 70 كم, ذات بشرة بيضاء نقية نقاوة الحليب و صدر نافر متكور منتفخ الجانبين مثير جداً و خصر مهضوم يتراقص ردفاها من خلقها بثقل و اهتزاز مثير عجيب. جسدها متناسق بقوام آنسة شابة في ربيع عمرها. تسكن إلى جوارها مريم جارتها و صاحبتها بذات الوقت وهي الأنثى المحببة الأثيرة لديها لما تعينها عليه أحياناً في أعمال البيت. ذات ظهيرة خلى البيت بسارة إذ قصدت أمها و باقي عائلتها بيت خالتها فاستعانت سارة بمريم جارتها و منها بدأت قصتها المثيرة!
راحت مريم جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه و فيما هما في ذلك إذ ابتدأ شيطان المزاح بينهما كما يكون عادة بين البنات الخاليات من هموم الزواج و تكاليفه. لم يكنا مشغولي البال فراحت سارة تلقي بالماء على وجه مريم و جلبابها غلى ان غرق و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد مريم بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تستكين مريم فألقتها بالماء فاستضحكتا وقد انطبع جلباب سارة فوق جسدها و بدأ شيطان النظرات يعمل عمله في لا وعيهما. انتهتا من تنظيف المنزل فدخلتا تستبدلان ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم سارة حتى تجردتا من كل ما يستر! كان ذلك قبل اربع سنوات و سارة في الثامنة عشرة. تجردتا من ملابسهما أمام ناظريهما فطلبت سارة إلى مريم أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت مريم وراحت تداعبها فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تقبل عنقها فراحت سارة بقلق فيه مسحة من الجد تنزل يديها من فوق بزازها زاعقة: مريم …بلاش هزار بقا لتتجاهل مريم زعيقها و تواصل شهوتها إلى جسد سارة المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت انقاسها في عنق سارة وظلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل صفعتها على طيزها صفعة قوية أحدثت دوياً و كان لها رنينا آلم سارة فصاحت سارة وقد احمرت طيزها و التفتت إلى مريم صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا مريم!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت سارة و قالت: بس كدا ميصحش..عيب يعني… لتبتسم مريم وتضغط على خصري سارة: أيه هو اللي عيب…طب جربى كدا ومش هتخسرى حاجة! رضخت سارة وكانت قد أحست بمتعة غريبة طفيفة هي لذة السحاق أخص أسرار البنات وجسد مريم يلتحم بجسدها. بكل أريحية شرعت مريم الخبيرة في أسرار البنات ولذة السحاق و العادة السرية من قبل تحط بيدها على حرير ناعم شعر سارة لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! راحت مريم تعبث بنظراتها بجسد سارة الغض و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت مكامن السحاق في جسد الأخيرة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها! آه من بزاز سارة الرمان الناضج! نظرات مريم قد جعلت كس سارة يعتصر من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسس سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها الرقيقيتن من شفتي سارة المكتنزتين! راحت تلاثمها و تلاثمها كثيراً لتنجر سارة معها في حمى القبل لتدخل بذلك إلى عالم أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية كما لم تعرفها من قبل. كان السرير خلف سارة وقد ظلت مريم تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها و تحت إبطيها فتثيرها لتحس سارة بدغدغة أعصابها و ارتخاء مفاصلها من بد سريان لذة السحاق في مفاصلها فتستريح غلى فراشها جالسةً بل مستلقية مستسلمة لما تمارسه عليها مريم جارتها وتعلمها إياه من أسرار البنات و مما لم تدرسه في ثانويتها العامة! كانت مريم تكبرها بعام في ثانوية تجارية دبلوم قد خبرت لذة السحاق مع مثيلاتها من الفتيات النصف ساقطات من صاحبات الدبلوم……يتبع…