ساحكي عن اسخن قصة سكس محارم و كيف ابني ينيكني و يقطع لي الكس بالزب و اعترف اني انا من كنت اتحرش به و اغريه بملابسي الفاتنة و حركات و كان ابني في كل مرة يتحاشاني و يتفادى النظر الي لكن ذات يوم ارتديت فستان تبدو بزازي الجميلة كانها صواريخ و ضيق على مؤخرتي . و عرفت كيف احاصر ابني حتى لم يعد قادر على التحرك ثم حشرته في الركن و قربت له فمي و سالته الا تريد ان تستمتع و كان ابني عرقان جدا و الخجل بادي على ملامحه لكن لما وضعت يدي على زبه وجدته كانه حديد و فهمت انه يريد ان ينيك و لكنه كان خجلان جدا
و بقيت اخض في زبه و هو يتعرق و امسكت فمه بشفاهي و بدات اقبله و اخض في زبه حتى ذوبته و بدا يفتح لي فمه و انا اريد ان ارى ابني ينيكني و اذوق زبه بالكامل و بدات افتح له السحاب حتى اخرج زبه و لكن لم اقدر على اخراجه لانه كان محصور و منتصب كالحديد . و تكفل ابني بمهمة اخراج زبه و كان جميل و اسمر عليه راس احمر جميل جدا و وجدت رغبة كبيرة في مصه فنزلت العق و الحس و ابني ينازع بكل حرارة و انا ارضع و العلب بالخصيتين و فعلاكان ابني ينيكني نيك ساخن و سخنته حتى طلب مني ان اتركه يدخل زبه في كسي و ينيكني نيكة كاملة
و لما تمددت له بدا ابني ينيكني من كسي و وضع راس الزب بقوة على الكس و دفعه و وجد كس مبلول و جاهز لاستقبال زبه الجميل و لما ادخل زبه بدا يخضه و يحركه للامام و الخلف بكل حرارة و بقوة جنسية كبيرة و انا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه . و ما احلى زب ابني و ما اروع لذته و حرارته حين كان يتحرك في كسي و انا اشعر ببلل الكس و المتعة الجميلة و سخن ابني اكثر لما امسك لي طيزي و بدا يحرك فلقاتي و يعجن و يمص لي بزازي و انا اوحوح بلا توقف اه اه اه اه اه اه و اشعر بمتعة الزب و لذته الجنسية الكبيرةو ابني ينيكني نيكة قوية اكثر مما توقعت
و كلانا كان يذوب في تلك اللحظات خاصة لما رفع لي رجلاي و تركني الفهما حول حوضه و طيزه و اصبح الز مغروس اكثر في كسي و انا ذبت تماما و امسح يدي على صدر ابني و ظهره و اتحسس على جسمه المشعر و هو ينيك كسي نيك ساخن جدا و بحرارة قوية . و شعرت بنشوة جميلة في ذلك النيك رغم اني لم اصل الى قمة الرعشة و احلى لحظة كانت لما بدا زب ابني يرتعش داخل كسي و هو يكب حليبه بقوة و صرخ اه اح اح اح و ابني ينيكني باحلى نيك
جزائلرية قحبة تتناك في الغابة و تحب كل الاوضاع و الزب الكبير
اضغط هنا