أنا اسمي أحمد وأعمل في جامعة الإسكندرية كمسؤول عن المعمل. وعملي يتبع دكتورة سيدة. الدكتورة الهايجة مطلقة وتعيش بمفردها في شقة في وسط المدينة. كانت هذه الدكتورة متزمتة جداً وكان الجميع يخشاها. لكنها لم تكن توجه لي الكثير من اللوم لكوني أقوم ببعض المهمات الشخصيات لها معظم الوقت. بعد ظهر أحد الأيام، في عطلة نهاية الأسبوع، ذهبت إلى المعمل حيث كان هناك موعد لأحد الحصص. دخلت إلى المعمل لأجد الحصة قد ألغيت. والدكتور أخبرت الجميع أنهم يستطيعون المغادرة. ذهبت إلى المطعم لأحضر كوب من الشاي وعدت مرة أخرى لأخذ حقيبتي. وكان باب المعمل مغلقاً، ولكنه لم يكن كان مقفل. دفعته بلطف حتى أنفرج الباب. ورأيت الدكتورة جالسة مع رجل أخر قريباً جداً ويمسكان بأيدي بعضيهما ويتضحكان. أغلقت الباب قبل أن يرياني لكنهما كانا قد رأني بالفعل. في الأسبوع التالي عندما ذهبت إلى الكلية غادرت الدكتورة بعد الظهيرة وطلبت مني أن أغلق المعمل وأعطيها المفاتيح في منزلها في السماء. ذهبت إلى هناك في الساعة السابعة والنصف وطرقت جرس الباب. فتحت لي الدكتورة الباب وكانت ترتدي قميص نوم شفاف. وحمالة صدرها كانت بادية لي بوضوح ولم تكن ترتدي بلوزة في الأسفل وكلوتها كان واضح أيضاً. تفاجأت من هذا المنظر وهي طلبت مني الدخول وتناول بعض القهوة. ترددت لكن نظراً لأصرارها كما أنني كنت أريد رؤية المزيد دخلت إلى منزلها وجلست.
أحضرت الست الدكتورة القهوة وأعطتها لي. وبينما كنت أحتسيها، قالت لي: “أرجوك لا تخبر أحد عما حدث ذلك اليوم أرجوك.” قلت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أي أحد.” فأضافت: “هذا صديقي وقد جاء لرؤيتي بعد فترة طويلة جداً. وكنا نتحدث فقط.” أكدت لها: “لا سيدتي، لن أخبر أحد، لأنني لم أرى أي شيء.” ومن ثم سألتها: “سيدتي، أسف على قول ذلك. لكن لماذا لم تتزوجي ثانية. سيدتي.” لدقيقة أسترجعت حياتها الزوجية وأخذت نفس عميق ثم نظرت لي. “سأخبرك شيء ما أحمد. وسأخبرك هذا لإنك قريب مني في الكلية وأستطيع أن أثق بك.” أنتظرت في صمت. “كنا زوجين سعيدين في هذا الوقت. وأعتدنا على ممارسة الجنس مرتين أو ثلاثة على الأقل كل يوم. لكن ببطء بدأ يفقد أهتمامه بالجنس وأنا كنت أرغب في المزيد. وكان قضيبه أيضاً صغيراً في الحجم ولم يكن يرضيني. كما أنه بدأ في قضاء وقت أطول في عمله ووقت أقل في المنزل. وقد أنتظرت بصبر لوقت طويل وعندما بدأ في الابتعاد عن المنزل، قررت الطلاق منه وهذا ما فعلته. أصبح أشعرت بعدم الراحة وبدأت أبحث عن شريك. ووجدت القليل منهم والذين أصبحوا أصدقائي وكنت أحصل على نوع ما من المتعة. ومن ثم أنتقلت هنا وأمر بوقت صعب لأرضي نفسي. ولا أعرف ماذا علي أن أفعل.” شعرت بالأسف نحوها لكنني لم أدري كيف يمكنني أن أساعدها. ومن ثم قامت من على كرسيها وأتت نحوي وجلست إلى جواري. وشعرت بشيء يتحرك في الأسفل، وفجأة أمسكت بقضيبي وسألتني: “هل يمكنك أن تساعدني؟” فتجمدت كلياً من المفاجأة. وأمسكت يدي ووضعتها على بزاز هذه الدكتورة الهايجة
شعرت بالرعشة في داخلي وألياً بدأت يدي في اعتصار نهديها الكبيرين. كانا مشدودين وحادين بالمقارنة إلى سنها. خلعت الدكتورة الهايجة قميص نومها في حركة واحدة وباتت في حمالة بزازها وكيلوتها. وأنا أنتصب زبي على الآخر وهي شعرت بحجمه ينمو في يديها. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وفككت رباط حمالة صدرها. وكانا نهديها يلمعان مثل وجهها. كانا بيضاوين وحلمتيها سمراوتين ومستديرين. وصلت إلى حلمتيها وبدأت في إثارتها. بدأا ينتصبان ويقفان صلبتين. ومن أقتربت منها وأنحنيت لأخذ نهديها في فمي. ومن ثم مصصت حلمتيها وأعتصرت نهديها. وهي بدأت تحضن رأسي وتضغطه أقرب منها وبدأت تدفع نهديها في فمي. أسقطت يدي اليمنى وبدأت ألعب في كسها تحت الكيلوت. وهي من نفسها خلعته وأصبحت عارية تماماً. زلقت أصبعي في داخلها وداعبتها. كنت أشعر بالبلل داخلها. أصبحت أكثر هيجاناً وطلبت مني أن أنزع ملابسي. فعلت ذلك في ثواني ووقفت أمامها. وكان قضيبي ذو الثماني بوصات ينتفض للداخل والخارج في لحظة. وأيقنت أنها بدأت تعجب بقضيبي. داعبته لعدة ثواني بيديها ومن ثم بدأت تلحسه بلسانها. كان شعور مثير ودفئ لسانها المبلل كان يفعل المعجزات بي. ومن ثم توقفت لبضع دقائق، وقالت لي “هيا يا محمد أنطلق في داخلي الآن.” واستلقت على الأريكة. وفردت ساقيها على اتساعهما وأظهرت كسها. وضعت قضيبي الضخم على شفرات كسها وضغطه. كان ضيقاً وببطء دفعته ثانية. أنزلق في داخلها ولابد أنها شعرت به يملء ثقب كسها. وضعت يدي على نهديها وبدأت أدفع قضيبي في داخلها ببطء. وفي البدداية كانت هناك بعض الصعوبة لكن بعد الانزلاق للدخل والخارج بعض المرات بدأ كسها يعتاد وقضيبي بات يتحرك بحرية الآن. بدأت أخرقها بسرعة وأنا أعتصر نهديها وهي تأن بجنون ولم أكن أصدق أنها قادرة على إصدار مثل هذه الألفاظ البذيئة. أثارتني أكثر وأنا أستمع إليها تتحدث مثل المموس. وبدأت أنيكها أسرع وأسرع ومن ثم عصرت قضيبي بعضلات كسها. وأيقنت أنها بلغت رعشتها. لم أعد استطيع التحمل أكثر. ضاعفت من سرعتي وبصرخة عالية قذفت في داخلها كل مني. ومن ثم أنكمش قضيبي وسقطت عليها وقبلتها للمرة الأولى. كانت شفتيها ناعمتين ورطبتين. وقد دفعت الست الدكتورة بلسانها في داخل فمي وكان طعمه حلو. تعانقنا لوقت طويل ومن ثم أرتحنا. قالت لي بصوت حنون “محمد، كانت هذه أفضل نيكة حصلت عليها منذ وقت طويل جداً. لقد كنت أفتقدك منذ وقت طويل جداً.” وأخذت نفي عميق وجذبتني للأسفل نحوها وقبلت فمي مرة أخرى. وفي هذه المرة علمنا أن كل منا قد وجد شريكه المناسب وأن هذا سيستمر لوقت طويل جداً.