قصص سكس لما انا اجمل بنت في العمارة اتناك مع ابن بواب العامرة في السر


قصص سكس لما انا اجمل بنت في العمارة اتناك مع ابن بواب العامرة في السر على سلم العمارة , و من اول يوم رأينا بعض صرات بيينا علاقة رومانسية حيث كان يساعد ماما في اصلاح عدة اشياء من المنزل و جمل الاشياء التقيلة و انا كنت اعشق الرجل الرجولي الذي كله قوة كما اني احب الرجل الاسمر و كان هو في العشرينات من عمره قد اتى ليساعد ابوه البواب في عمل العمارة و كان في الاول لا يننظر الى لما اكلمه كعلامه من الاحترام و في يوم وضعت يدي تحت ذقنه و رفعت رأسه حتى التقت ابصارنا و قلت له منذ اليوم لما تحدثني انظر الى عيناي و بعد اسوبع من ذلك اليوم صارت حادثة قربتنا لبعض كثيرا حيث كنت بالقرب من العمارة و صار شابين يتبعونني بكلام قذر و لما حاول واحد منهم الامساك بي جاب ابن بواب العمارة و تشاجر من اجلي و ساعدني و الشابين هربو لما لكم واحد منهم و انا جسدي صار هائج و الدم يجري من عروقي ااه كم اعشق الرجل الرجولي الذي يجعلني اشعر برجلوتي و ذلك اليوم قبلته بطريقة لما افترقت شفتينا كنا نلهث و صرت امرأته في السر و اول مرة ناكني فيها كانت في سطح العمارة حيث انا من طلب رأيته و لما صار يقبلني لم يكن من النوع الذي يستطيع التوقف فما ان قبلنا بعض حتى صخن جسده و عراني بسرعة و ناكني من كسي الرودي بكل شراسة جنسية صرت اشعر بانوثتي اكثر و في احد الليالي كنت مشتاقة اليه جدا فاتصلت له و طلبت منه ان يلتقيني في سلم العمارة و كانت الواحدة صباح الكل نائم و سلم العارة يكون جد فارغ , تسللت من شقتنا بفتح الباب ببطئ و لما نزلت الى الطابق الثاني كان جالس على الدرس ينتظر قدومي مثلما وعدي و من جديد صار كسي ينبض من المحنة الجنسية .
لم يوافق على ما اردته على الفور و كنت اريد النيك الان في السلم و وعدته انه لا يوجد احد قد يأتي الان او يراني و لما رفض اقنعته بطريقة غير الكلام و اعلم الن شاب رجولي مثله لن يستطيع منع نفسه لما بدات بازالة ملابسي و مسك صدري و كسي لكي اثيره و ياتي لتنيكي .مم  لم يقاومني فاتى بسرعة و فتح رجلي ببطئ و بدا بلحس كسي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و انا من كثرة حرارتي الجسية وضعت يدي على فمي و اسكت نفسي حتى لا اطلق صوت و يتم امساكنا من احد و هو كان لا يبالي الان صار مثل مدمن تم تقديم الكوكايين له  و التهم لي كسي بطريقة شرسة  رجلوية صرت اقطر من المائي الجنسي الذي صار هو يبلعه .
كمل هو يلحس لي بظري ليخرج قضيبه بعدها من سرواله و بعد لحظات صرت احس به بداخلي صار ينيكني  بادخاله و إخراجه بطريقة لم تكن ناعمة مثلما احب بالضبظ و بعد عشر دقائق لم يعد قضيبه في كسي بل هذه المرة قد ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة لهذا ادخل أصابعه التي بها اللعاب لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجه من شدة الشهوة بالرغم من ان اصواتنا كنا نكبتها الى ان الانفاس المرتقعة كان علامة خطر و لاكني في هذه اللحطات صرت لا ابالي سوى بحبيبي الرجولي و قضيبه الذي ما ان خرجه من طيزي حتى نزلت الى زبه و دخلته الى شفتيها حيت قمت بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه جد جنسي  عندما كنت خرج القضيب من بين شفتاي كان يبقى بين رجليه واقفا فضع رأس قضيبه بين شفتاي  احرك رأسي حتى اشرع به على لساني و حلقي و في اخر الامر امسكته بيد يقضيبه حيث صار في اخر لحظاته قبل الذرو لهذا صرت أحرك يدي من فوق الى تحت بسرعة حتى صارت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و بلعت قذفه ثم نظفت له قضيبه بلساني و لبسنا ملابسنا ثم قبلته في خده لانه يا يحب ان يقبلني من فمي لما اكون بلعت منيه قبل لحظات  و لما ودعنا بعض و كنت صاعدة على السلم صفعني من مؤخرتي و انا دخلت الى شقتنا باستامة عريضة و راحة جنسية .

أضف تعليق