كانت ليلة عيد الامهات جميلة و ماما تهيج زبي و انا اشعر انها تريد ان تنيك معي و انا ايضا كنت اريد ان انيك معها و لكن اخجل منها و ماما من النوع المثير حيث لها جسم جميل جدا و مملوء و لها طيز مكورة كبيرة و نهودها وافرة جدا و كبيرة . في ذلك اليوم الذي مارسنا فيه الجنس وجدت زبي لا يرتخي و يبقى واقف و فيداخلي رغبة كبيرة في ممارسة الجنس مع ماما رغم حبي لها و هي كانت تبادلني نفس الشعور وتريد ان تمارس معي الجنس و بمجرد ان اشرت لها بالامر حتى وجدتها جد مهتمة و ممحونة جدا حث بمجرد ان فاتحتها في الموضوع حتى اعطتني فمها لاقبلها و الحسها في الشفتين .
و في الاول كانت القبلات رومنسية وساخنة جدا و ماما تهيج زبي بدفئها و نعومة جسدها و انا اتحسس عليه و لما اخرجت زبي و لمسته هيجتني هيجان مضاعف اكثر ثم فهمت ماما نفسها و بدات ترضع لي و مصت لي زبي مص ساخن و قوي جدا جعلت شهوتي حارة و عالية جدا . و انا كنت انظر الى شفتيها كانت تتحرك على زبي بتلك الحلاوة و الحرارة الجنسية الكبيرة و امسكهام ن راسها و العب بشعرها و زبي يسخن و ماما تهيج زبي بمص ساخن و انا انازع بمحنة جميلة جدا اه اه اح اح اح ارضعي اه اه اه ماما انت فاتنة اه اه اه انتي شرموطتي و وجدت نفسي اهذي بطريقة قوية و ساخنة جدا
كانت ترضع بقوة و ماما تهيج زبي بحرارة كبيرة بمص ساخن و قوي و انا المس حلماتها و اريد ان اذهب باصابعي الى كسها لكن كسها كان بعيد و بعد متعة مص ساخنة و جميلة جدا شعرت برغبة كبيرة في وضع زبي في الكس .و بقيت احك بزي بين الشفرتين للحظات ساخنة جدا جعلت ماما تسخن و تصرخ اه اه اه ادخل حبيبي ارجوك اه اه اه زبك يحرق كسي ارجوك ادخله ههه ممممممم و انا دفعت زبي فوجدت الكس جد مبلول و ساخن و كانت ماما تهيج زبي بالاهات النارية التي كانت تخرجها حين ادخلت لها زبي و كنت انا انيكها بطريقة هستيرية و مجنونة جدا و احرك زبي بقوة في كسها الساخن .
و لما غيرنا الوضعية صرت ارى مؤخرة امي و العب بها في الوقت الذي كنت ادخل و اخرج زبي و انا كنت ساخن جدا و في محنة كبيرة و هو الامر الذي جعل زبي يستعجل على القذف و لا يقوى على المقاومة اكثر و رحت اخرج المحنة بحرارة . و في داخل كس ماما كنت اقدف و اخرج شهوتي و انا اعض على لساني بحرارة كبيرة و ماما تهيج زبي احلى هيجان و تسخنني بقوة و انا كنت اخرج الشهوة و لكن كنت اغلي ايضا حتى اكمل زبي القذف
قحبة جزائرية كبيرة في السن و صدرها نار تعلم مراهق النيك
اضغط هنا