كانت نهلة مرات عم حسن أبو علي تبلغ من العمر التاسعة والثلاثين إلا أنها لم لم تفقد أي ذرة في جمالها. كانت مرات عمه مثل النبيذ كل ما يتقدم في العمر كلما يكون أحلى وأطعم. كانت نهلة دائماً تحك جسدها فيه. مثلاُ كانت تجلس على يده وكانها لا تقصد أو تسمك في بنطاله وهو يساعدها وتطلب منه أن يسندها. وكان حسن أبو علي في هذا الوقت هائج دائماً ويريد أن ينيك أي واحد أمامه. وكانت مرات عمه تسكن في نفس العمارة التي يسكن فيها وهي تربي الفرق فوق سطح العمارة. طلعت نهلة إلى السطح في الصباح الباكر وكان حسن أبو علي مستيقظ ولا يستطيع أن ينام من الهيجان. تركها وبعد فترة من التفكير قرر أن يطلع خلفها وليحدث ما يحدث. المهم دخلت الشرموطة غرفة الفراخ وظلت بالداخل وهو دخل خلفها وجدها في وضع لا يستطيع أن يمسك نفسه فيه. كانت منحنية تضع الأكل للفراخ بحيث كانت ساقيها مشدودة وظهرها فقط منحني. جرى عليها بسرعة ودفع قضيبه في مؤخرتها من فوق الجلابية ووضع يده على بزازها وبدأ يعصرها. وهي بالطبع حاولت أن تفك نفسها منه لكنه كان مكتف في هذا الوضع وقالت له: عيب يا حسن دا أنا مرات عمك. رد عليها وقالها: ودلوقتي هتبقي مراتي. ورفع الجلابية وهو مكتفها والمفاجأة أنها لم تكن ترتدي الكيلوت وهو نزل البنطلون بسرعة. ومن دون أي مقدمات دفع قضيبه في كسها لإنه وقتها لم يكن ينفع أن يداعبها.
كانت مرات عمه ستصرخ لولا أنها بريئة وتخاف من الفضائح.بعدما أدخل قضيبه بدأ يداعبها بكل الطرق الممكنة لكي تهيج، ويجعلها تتجاوب معه حتى لا تكون هذه آخر مرة ينيكها فيها. بدأ يقرص في حلماتها وكانت حلماتها جميلة بشكل لا يوصف. وبدأ يقفش في بزازها لكي يجعل عقلها ينسى قضيبه الذي كان في كسها ويركز مع المتعة الأخرى. وبعد دقائق قذف في كسها ووقف في مكانه وهي لم تكن تقوى على الوقوف على ساقيها فسقطت على الأرض وقالت له هو أنت ما بتتعبش. وكان ساعتها أنزل الجلابية لكن عندما رأها على الأرض وعارية هاج مرة أخرى وجلس إلى جوارها لكي يأخذها في صدره الحاني وبدأ يكلمها بكل حنية ويلمس شعرها وبعد ذلك بدأ في الجد. بدأ يقبلها في فمها ورقبتها من الأمام والخلف وظهرها ووجهها وبطنها وكف يدها بكل نعومة حتى بدأت تذوب تماماً. وبعد ذلك بدأ يستخدم أسلوب الإثارة. كان يقبل المناطق حول الحلمات لكي تهيج ويلحس كل مكان حول كسها. وهي كانت حالقة تماماً. وكل هذا بلطف حتى شعر أنها ذابت وقالت له أنا مش قادرة يا أبو علي كفاية بقى ريحني. كل هذا وهي تصدر آهات مكتومة. وبعد اللحس والمص بدأ يعضها برفق ومن هنا شعر أنها ذهبت في عالم آخر ولم يعد يسمع إلا آهاتها ولا يرى إلا بزازها الكبيرة.سلمت نفسها تماماً إليها وعندما يدأ يلحس حلماتها وجدها ترتعش وجابت شهوتها.
ترك مرات عمه دقيقة وبعد ذلك بدأ يسخنها مرة أخرى من دون أن يلمس كسها. تركها حتى ذابت تماماً مرة أخرى وأصبحت في نفس الحالة التي فاتت وبمجرد أن لمس كسها أرتعشت أقوى من المرة الأولى. شعر أنه سيغمى عليها في هذه الرعشة. ومن ثم وضعت قضيبي على فتحة كسها وبدأت ينيكها مرة أخرى. وفي هذه المرة أفرغ الكثير من المني في كسها. وهي كانت تموت بين يديه وعضلات كسها لا تقوى على التحمل. كانا هما الاثنين في قمة الارهاق. بدأ حسن أبو علي يقبلها وقضيبه ما زال في كسها. وبدأ يمدحها وأرح رأسها على كتفه وناما قليلاً واستيقظ بعد ساعتين أو ثلاثة لكنه لم يكن يدرك الوقت. وشعر أن هذه النيكة استغرق دهراُ. استيقظ وبدأ يودعها بأن سيحها وهي استيقظت عليه وبدأت تقبل فيه وهو بدأ يسخن فيها لكن هذه المرة كانت حرارة حبيبين لم يرا بعضيهما منذ ألف عام. وزادت آهاتها وهو يدخل لسانه في دفمها ويقبل شفتيها ورقبتها ويده بتقفش في بزازها وتقرص في حلماتها. وبعد ذلك نزل بلسانه على بزازها وشعرت أنني مثل طفل يرضع من أمه وهي كانت في عالم آهخر والآهات كانت كلها مكتومة. ونزل بشفايفه حتى وصل إلى صرتها وظل يبوس فيها ويلحسها ونزل مرة أخرى حتى وصل إلى شفرات كسها واستخدم كل ما يعرفه عن فنون الجنس كأنه يرسم لوحة فنية على كسها. وبعد ذلك بدأ النيك بشكل خفيف وهو يتحرك فوقها بحنيه ويقولها كل الكلام الحلو في أذنها حتى قذفا كليهما في نفس الوقت وهنا علم أنها أصبحت ملك له. نزل من عليها وساعدها لكي تقف على رجلسها وترتدي ملابسها لإنه لم تكن تقوى على الحرك ونزلها إلى حمام شقتها لكي تأخذ دش ينشيها ما حدث.