سكس محارم أخي يحب بعبصة فتحة طيزي الحلوة من وراء الملابس


أنا اسمي عهد وعمري الآن 21 سنه سوف أحكي عن قصة سكس محارم مع أخي، بعد أن أنهى أخي أنس المرحلة الثانويه تم قبول أخي أنس وهو أكبر مني بسنتين وبصراحة أنا مغرمه جدًا فيه، ببعثة بجامعه في أحد الدول العربية وبعد فترة أتى أبي وقام بشراء شقة قرب الجامعة لسكن أخي أنس بها، وبعد عام أنهيت أنا المرحلة الثانويه ولم يحالفني الحظ في حصولي على نسبه مما أضطر والدي لأرسالي لأخي أنس وتسجيلي بالجامعة وفعلا تم قبولي بالجامعة على نفقة ابي الخاصة، وذهبت لأستقر مع سكن اخي أنس في الشقة القريبه من الجامعه، وبعد عدة أيام قلت لأخي أنس أشغل التلفاز فقال لي لا التلفاز لايعمل وذلك بسبب عطل فيه، لاحظت أن أخي أنس قام بتركيب قنوات هوت بيرد (أوربا) وبعد شهر لاحظت أن أخي يقوم بعد الساعة واحدة بمشاهدة التلفزيون وعندما أقترب منه ألاحظه يقوم بتغيير جلسته ويقوم بتغيير بأغلاق الجهاز عن طريق الريموت وأنا أعلم أنه يقوم بمشاهدة قنوات السكس وقد لاحظت بأن أخي أنس غير مرتاح وأني بدأت أحس أنني أتسبب في مضايقتة وأنا أعلم أنه يحب مشاهدة قنوات السكس لأنه في بلدي كان له غرفة خاصة ورسيفر كرت، قلت لأخي أنا أريد أن أسكن في سكن بنات الجامعة فقال لي لماذا؟ أنا غير موافق، فقلت له ياأنس حبيبي أنا عندي أحساس أنني أسبب لك ضيق وعدم أخذ حريتك؟ فقال لي ماهي المشكله قلت له أنا ألاحظ عليك تصرفات غريبه وبالنسبة لمشاهدتك للتلفاز وأغلاقه عندما أقترب منك؟ حبيبي أنس أحنا شباب وفي غربه وما عندنا أحد بس أنا وأنت سواء كان ولد أو بنت يجب أن تصارحني ويجب أن تأخذ راحتك وأعتبرني غير موجودة وأنا أعلم أنك كنت تشاهد قنوات جنسيه وما فيها شيء أنت شاب وعندك طاقة والشباب كاهم طاقة جنسيه سواء كانت بنت أو شاب؟ عندها أنصدم أنس من كلامي، وسكت قليلا ثم قال نعم أنا أشاهد قنوات سكسيه وهذا كرت أحد القنوات، ولكني أعتبارً من غدًا سوف أقوم بألغاءه، ثم قلت لأخي أنس ولم تلغي ما ترغب بمشاهدته، لا ياأنس ياحبيبي قلت لك خذ راحتك وأنا وياك كلنا شباب ونعرف معنى المتعة في مشاهدة القنوات الجنسيه، وهنا أستغرب أنس من هذا الكلام فقلت له حبيبي أنس حتى أنا أرغب بمشاهدة القنوات الجنسيه إذا ما عندك مانع؟ علمًا بأنه لايوجد أحد في الشقة سوى أنا وأنت ونحن سبق وأن أتفقنا على الحرية والمصارحة في كل أمر، فقال خلاص بصراحة أنتي ريحتيني أنا كنت مستاء بسبب ألغاء هذة القنوات وبصراحة ياعهد أنا أحب القنوات الأباحيه، فقلت له قم بتشغيل التلفازوابعد الحياء عنك، وخلنا نستمتع بالمشاهدة سويًا وفعلا قام بتشغيل التلفاز وكنا نشاهد الجنس في التلفاز أنا وأخي انس وكان أنس ينظر إلي، فقلت له ماذا بك تنظر إلي، فقال لي مجرد أشوف ردة فعلك، ثم سألني عهد وأنتي تشاهدين الفلم ماهو الشيء الذي تركزين علية، فقلت هذا سؤال غريب ياحبيبي ياأنس أنا بنت يعني أكيد أركز على زب الرجال الموجودين في الفلم مثلكم أنتم معشر الرجال تركزون على كس المرأة وطيزها ثم قلت له كلامي عدل أو لا فقال نعم كلامك صحيح قلت ياأنس ترى أحنا البنات نحب الجنس أكثر منكم وكل انواع الجنس حتى سكس محارم بس أحنا نستحي (يتمنعن وهن راغبات) فضحك انس وقال كلامك صحيح وأستمرينا على هذه الحالة أسبوعين وكنت أختلس بنظري إلى زب أنس وكان دائمًا منتصب عند مشاهدة الأفلام وكنت اضحك مع أنس وأقول أنس **** يعين سروالك على اللي فيه أخاف الحين يتمزق السروال ويطلع زبك من وراة فكان أنس يضحك وينظر إلى زبه من وراء الملابس، فقال لي أنتن البنات مايبين عليكن شيء ماعندكن زب يكشف الشهوه، فقلت له كلامك صحيح بس أحنا إذا اشتهينا سراويلنا تغرق من ماء المحنه الذي يخرج من الكس ثم قمنا نتبادل الحديث، فكنت ألبس ملابس مغريه جدًا لكي ألفت أنتباه أخي أنس لكي يتحرش بي جنسيًا وكنت ألاحظ نظراته إلى جسمي ولكنه لم يتحرك ولم يلمسني بيدة أو بالكلام وبعد فترة فكرت كيف سأحدثة بذلك وكيف سأقول لة أنني أرغب في أن تنيكني؟ بصراحه صعبه جدًا؟ فكنت عند مشاهدتي للتلفاز أعلق كثيرًا لكي ألفت أنتباهه وذلك مثال. شوف حبيبي أنس شرايك بكس البنت هذة فكان يقول لي خوش كس فكنت أقول لة الكس هذا يريد زب على مستوى ولم أفلح في تحريك مشاعرة ناحيتي، فطرأت لي فكرة ونحن نشاهد الفلم في الصالة أن أعمل حركة فقمت بالذهاب لغرفتي وقمت بفصخ سروالي وكنت لابسه قميص علمًا باني قمت أمس بحلاقة كسي وكان ناعم جدًا ثم عدت وأضطجعت لكي أشاهد التلفاز وبعد قليل عملت حركه تمويه على أساس أني نايمه وأنا بصراحة كنت مستيقظه مجرد أني مغلقة عيناي، بعد قليل سمعت أخي انس يقول لي عهد أنتي نمتي فلم أرد عليه وبعد ساعة من كلامه لي، عملت حركه أخرى على اساس أني نايمه وحلمانه وكنت أتكلم حبيبي أنس أموت فيك حبيبي وكنت أفتح عيني قليلا وكنت أرى أنس يقترب مني لكي يسمع ما أقول ثم واصلت الكلام وأنا أقول حبيبي أموت فيك وأنا أفرك بيدي على صدري من فوق قميص النوم ويدي الأخرى رفعت القميص من تحت وأظهرت فخوذي وكنت رفعت رجلي بطريقة v لكي يكون كسي واضح له لكي أغريه حتى وصلت لكسي ووضعت يدي على كسي وأنا أقول حبيبي أنس هذا الكس ملكك ولاحظت أخي انس قام من مكانه وجلس لكي يشاهد كسي ثم رفعت يدي للأعلى وأدخلتها داخل القميص بأتجاة نهودي وكنت أشاهد أن أخي أنس أدخل رأسه بين فخوذي وكنت أحس بتنهيداته ونفسه على كسي وكنت أحس بأستنشاقة كسي ثم قبله قبله خفيفه وقام ورجع إلى مكانه وبعد دقيقتين قام مره أخرى وقام بلحس كسي ثم رجع إلى مكانه، بصراحه أنا الآن أرتحت واطمانيت أنه الأمل الآن موجود بان ممكن أن ينيكني حبيبي أنس ثم قمت بغطاء نفسي، وفي اليوم الثاني وبعد عودتي من الجامعة وفي المساء سألني أخي أنس فقال لي عهد ممكن أسالك سؤال فقلت له نحن متفقين لا أحد يستحي من الآخر، فقال لي نعم أريد أن أسألك الشخص الذي يحلم، كيف يحلم في بعض المواضيع، هنا عرفت انه يتجه بسؤاله إلى وضعيتي أمس، فقلت له الأنسان يحلم بالشيء الذي يفكر فيه دائما ويكون هذا الشيء هو مايشغل تفكيرة بأستمرار، وبعض الأحيان ممكن تكثر احلامه بنفس الموضوع، وبعد مشاهدتنا للأفلام الأباحيه قلت لأخي أنس سوف أذهب لأنام بغرفتي وهنا لاحظت أصرار أخي أنس على أن أنام في الصالة رفضت ذلك وانا أعلم أنه يريد نفس ما حصل أمس، أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ سروالي بأنتظار أن يرى أخي كسي ولعل ان يتحرك أكثر وأكثر وانا أعلم أنه سيأتي إلي، وبعد تقريبًا ساعه وإذا بباب غرفتي يفتح بهدوء وكان النور خافت وأنا ارى أخي أنس يقول لي بصوت خفيف عهد عهد فلم ارد عليه ثم قال عهد أنتي نايمه فلم أرد عليه عندها تأكد أنس أنني نائمه حسب أعتقادة وأنا كنت أختلس النظر إلية وإذا هو يقوم بإغلاق الباب ويجلس خلف السرير ونظره إلى فخوذي وبعد ربع ساعه بدءت بتكرار نفس الحلم السابق وانا أضع يدي على كسي واقول حبيبي أنس ليش ما تلحس كسي وتمارس معي سكس محارم ، حبيبي ألحس كسي وأريدك ان تلحس طيزي وتدخل زبك في طيزي وتدخلة في كسي حبيبي لا تفكر عادي أحنا الحين خلنا نستانس مع بعضنا ورانا أربع سنوات خلنا نكون عرسان وبعد أربع سنوات أقوم أخيط كسي مثل أغلب البنات وكأنه لم يحصل شيء وهنا لاحظت ان أخي أنس أقترب من كسي ولحسه لحسه واحدة وبدء يمسك زبه بيدة ويحركه بقوه حتى أنه نزل على كسي وفخوذي وعندما استيقظت وقبل خروجنا من الشقة أنا وأخي أنس فإذا بإخي إنس يقول لي عهد إعتقد أننا متفقين سابقًا على الصراحة فقلت له نعم فقال أريد ان أسألك هل تحبين الجنس فقلت له لا توجد بنت لا تحب الجنس، وأنا ألاحظ انه يريد شيء ما، ثم قال لي أنا أريد أن أقول لك أنني أحبك، فقلت له وأنا أحبك يا أنس، ثم قال لي الظاهر انك لم تفهمي قصدي، فقلت له ما هو قصدك؟ فقال أنا أحبك ليس حب الأخ لأخته أنا أحبك الحب الآخر فقلت لة كيف فقال أغمضي عينيك لأعلمك كيف حبي لك، هنا أغمضت عيناي وإذا بأنس يقبلني من فمي ويقوم بمص شفايفي وأنا سلمت امري له وكنت أتنهد واقول في قلبي هذا الذي كنت اتمناه من زمن بعيد ثم توقف فقال هذا الحب الذي ارغب به معك، فقلت له أغمض عينك أنت وقام بأغماض عينه وهنا قمت انا بتقبيله من فمه ولا شعوريًا حسيت بأنس يقبلني بقوة ويلمني عليه ويدة تتحسس على طيزي فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي هذا زبي فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا أقبلك وأتلمس طيزك ومكوتك الحلوة ثم قلت بس الآن عرفت أن طيزي حلوة ثم قال لي بصراحه جننتيني من اليوم وبعد لن أقول لك إلا حبيبتي أوكي قلت على كيفك حبيبي هل تريد ان نذهب إلى الجامعة قال لي اليوم نعطي أنفسنا عطله، ضحكت ولم اقل شيء وفجأة لف جسمي وقام يقبل مؤخرتي من وراء الملابس وكنت في هذة اللحظة لابسه قميص وتنوره وكان يقبل طيزي ويشمه بحاله هستيريه، ثم رفع تنورتي فجأة وأدخل رأسه بين التنورة وطيزي وبدء يبوس ويشم طيزي حتى سحبته وقلت له بعدين ليس الآن، الآن يجب أن نذهب للجامعه وبعد الأنتهاء من اليوم الدراسي سوف نلتقي بعد، ونأخذ راحتنا، وفعلًا ذهبنا للجامعه وكان كل تفكيري بالجامعة وكيف سألتقي بحبيبي أنس بأقرب وقت ممكن في الشقه. صرت اسأل نفسي. هل أنا مهووسه بالجنس. يكفي. ولماذ تفكيري محصورًا في الجنس. هناك اشياء اخرى في الحياه. لكن افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله وكذابه. ولا تشوقني مثل الجنس. لا. لا استطيع عدم التفكير في سكس محارم مع أخي حبيبي. ثم انه طالما اني مسروره وسوف يكون أنس مسرور بذلك ولا أحد سيعلم بعلاقاتنا وما نفعله. لماذا اتوقف. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع وعاداته وليس بسبب الجنس. لا. الجنس شئ جميل. ان المجتمع هو المخطأ وهو الكذاب وانا المحقه. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي يظهروا على انهم نزيهين وشرفاء ويحرمون أنفسهم من متعة الجنس. انهم يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع. لا. لا استطيع ان احرم نفي من شيئ احبه لكي ارضي الناس. بينما نفسي تتلوع من الشهوه. سوف افعل ما احبه بادق التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت إلى الجامعه. امضيت يوما مملا جدا. وما أن أنتهت المحاضرات حتى رأيت حبيبي لأول مرة ينتظرني وهو ملهوف عند باب القاعة وقلت له اليوم تنتظرني عند باب القاعة لأول مرة فقال لي حبيبتي أنا مشتاق لك بشكل جنوني وما فيني صبر ولو على كيفي كان أستنظرتك داخل القاعة، ثم ذهبت أنا وحبيبي أنس إلى السيارة في مواقف الجامعه، وبصراحه. لم يكن ليومي أي معنى الا عندما وصل أخي أنس. لا. انه ليس أخي بل حبيبي، فتحت الباب. ركبت السياره. اخذني إلى شقتنا… وفي سياق حديثنا كان أنس يتحرش بي وهو يقود السيارة ويتلمس نهودي ويضع يدة على مؤخرتي (طيزي) ويقول لي كم أنا مشتاق لأرى طيز أختي عهد وأقبله، وهنا قاطعته وقلت له أنس حبيبي إذا كنت ترغب بأن نستمر لا تقل لي أختي بل قل لي عهد أو حبيبتي لكي لا تضايقني ولكي نتمتع مع بعضنا أكثر وأكثر لأن علاقتنا لا يجب أن تكون بين أخت وأخوها. فقال نعم لك وعد أعتبارًا من اليوم لن تسمعي مني أسم أختي وسوف أستبدلها بحبيبتي عهد وبعد قليل وصلنا العمارة التي توجد فيها شقتنا بالدور السادس، ثم أتجهنا للشقة، شقتنا بالدور السادس وبدء بحركات نصف كم، ودخلنا الأسنسير وكان معنا بالأسنسير صديقتي وبعض سكان العمارة وكلهم يعرفون أن أنا وأنس أخوان، وكان الأسنسير مزدحم وضيق حسيت بأصبع يخترق ملابسي ويتمركز على فتحة طيزي من وراء الملابس وأنا أتكلم مع صديقتي ونظرت لأخي أنس وإذا هو يغمز لي طبعًا أنا متأكدة أنه أصبع حبيبي أنس، بصراحة حسيت بمتعه بس كنت خايفه أن أحد يشوفنا وكل المدة اللي كنا فيها بالأسنسير كان أصبعه على فتحة طيزي من وراء الملابس يبعبصني وأنا مبسوطه وخايفة في نفس الوقت من أن يرى أحد أصبع أخي وحبيبي أنس وهو في منتصف طيزي حتى التنورة دخلت في طيزي، وصل بنا الأسنسير إلى الدور السادس موقع شقتنا وهنا قال لي تفضلي حبيبتي وقمت بالخروج من الأسنسير ولازال أصبعه ملتصق على فتحة طيزي من وراء الملابس، فأبعدت يدة وقلت له حبيبي أخاف أحد يشوفنا، وما أن فتح باب الشقة حتى أستهاج وبدأ يقبلني ويمسك بنهودي ويلعب بهم ونزل يقبل كسي وطيزي من وراء الملابس، فرفعته وقلت حبيبي بعدين خلنا الحين نجهز غدائنا ثم نستحم ونجهز أنفسنا لبعض على اكمل وجه، فقال لا أستطيع فقلت له إذا كنت تحبني صحيح تحمل على شاني فقال علشانك أريد أن أتحمل وفعلا، أحضرنا الغداء وأنزلت الغداء على الأرض، فقلت له اليوم لا أرغب بالأكل على الطاولة وجلست مقابل حبيبي لكي أقوم بأغرائه وكان يظهر سروالي وفخوذي وأنا جالسه مقابله وبصراحه حبيبي أنس عيناة لم تفارق سروالي وهو يأكل وكنت عامله نفسي ما أدري عن شيء ولم اقصد أظهار سروالي وفخوذي له وما أن أنتهيت من الغداء وذهبت لكي اغسل وإذا به يلحقني وانا واقفه على المغسلة أغسل يدي وفمي وقام أخي أنس بألصاق جسمه وزبه على جسمي وطيزي فقلت له حبيبي أنس خليني أغسل فقال لي أغسلي يديك ثم أنتهيت وقام بغسل يديه وفمه وقمت أريد ان انظف الأواني وإذا بأنس يلحقني ويقول الآن هذا ليس وقت تنظيف، ولا تفكري بالتنظيف الآن أنا سوف أقوم بذلك ولكن الآن تعالي معي وسحبني إلى غرفته وأجلسني على السريروقال من اليوم هذا ليس سريري بل سريري وسريرك بنفس الوقت ودفعني للوراء مستلقية على ظهري وبدء يقبلني ويمصص شفتاي ويدة تلعب بنهداي ثم قام بفصخ قميصي وهو لا زال يمصص شفتاي حتى نزع قميصي تماما ثم بدأ يداة تتحرك لظهري وكان يريد فصخ ستياني الذي أرتديه وفعلًا نجح بفصخ ستياني ولما رأى نهودي أستهاج وبدا يقبلهم ويمصمصهم حتى أني كنت لا اكاد اراة من كثرة شهوتي الجنسيه لحبيبي أنس علمًا بأن لا زلت واعيه، ثم فسخ سرواله وأخرج زبه، لي ياله من زب كبير وسميك وجميل في نفس الوقت وقال ما رأيك حبيبتي عهد بزبي، وقال لي شوفيه وأعطيني رأيك فيه، كانت اول مرة في حياتي ارى فيها زب رجال على الطبيعة وزب من زب أخي وحبيبي أنس وليس بالصور والأفلام كان واقف فقال لي أخي وحبيبي أنس ما رأيك في زبي؟ لم لم تجاوبيني وهنا قمت بتقبيله ومصه وقلت له هذا أحلى زب في العالم عندي، ثم قال لي إمسكيه سحب يدي إلى زبه ووضع يدي على زبه فملمس زب أنس حارجدًا وكانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحظات حتى بدء سائل ابيض يتدفق من زب حبيبي انس قلت له ماهذا قال لي هذا المني اللي يخليكن معشر النساء تحملن فضحكت، ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وفعلا أستلقيت على ظهري وأنا أستمتع بطلبات وحركات حبيبي أنس، كنت أحب أعمل أشياء كثيرة معه، ولكني فضلت أستكتع بتصرفه معي وان أقوم فقط بمايطلبه مني، وكان ينظر إلى نهودي وأنا لازلت لابسه التنورة على منتصف جسمي السفلي ونصف جسمي الأعلى مكشوف تمامًا وكان ينظر إلي بعناية. وكان يقول ذكر أنه رأى بعض الأمهات في صغري وهن يرضعن أطفالهن. لكن هذا كان شيء جديد.سألته بصوت مثير “هل أعجبنك نهودي حبيبي؟ قال بصوت وبنفس عميق ” لم ولن أرى أجمل منهن حتى بالأفلام ’?تدر?¨يد??حو الحلمة. فأعطيت أنينا صغيرا. وقلت له. لا تشيل يدك واو. ” واستمرلحظات وبدء يتلمس نهودي ويقبلهم ثم يمصمصهن. ثم نزل تدريجيًا حتى رمى تنورتي وأصبحت أمامه عارية ما عدا الكلسون. وفجأة أرتطم حبيبي أنس بوجهه على نهودي ويدة تتحسس كسي من وراء الكلوت وقلت له أنس حبيبي ماذا تريد أن تعمل ثم تأوهت ” شوي شوي تراك دلدغتني. بس بالعدال وانت تمصّهم ّ. “بدأ باليسار أولا ثمّ على اليمين إلى أن أحسسّت برعشة وحرارة في جسمي وبأنين طفيف وأنا أتأوه. كانت الرعشة الأولى من حياتي وأنا إعتقدت بأنّني تبوّلت في الكلوت. أنس أدرك ما حدث وسألني “ما هذا. لا يكون نزلتي! نظرأسفل الكلوت ورأى رقعة رطبة كبيرة. “إعتقدت بأنّني تبوّلت. ” “لا، نزلتي بالتأكيد.اتبسطتي حبيبتي؟ “”أومأت برأسي وقلت إيه باستحياء. ثم قال لي أنس حبيبتي سوف أفصخ هذا الكلوت اللعين عن كسك وطيزك الجميلين وأريد ألحس عسلك الذي أنزلتيه الآن قبل أن ينشفه هذا الكلوت اللعين وبصراحه بدءت أغير من هذا الكلوت، فأومأت برأسي له وقام حبيبي أنس بنزع الكلوت وسحبه ببطئ حتى أصبحت عارية تماما أمامه … اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه. ويشم رائحه عرق كسي. استلقيت على ظهري. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما طلب مني أنس حبيبي وتاملت به وهو يفرك كيلوتي على وجهه. اثارني ذلك المنظر جدا ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه كسي الوردية اللون. نديه. فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه بدون أي كلمة مني. نظر إلى كسي وعلامه الاثاره والدهشة على وجهه. افقدته رشدة من الاثاره. اقترب من كسي وبدا يمصه ويلحسه بجنون. ولم يكن يخطر ببالي أن أنس ممكن يفعل ذلك يا له من خبيرفي هذا الميدان. وضع جلده بظري باكملها في فمه وبدا يمصها. لم اعد احتمل. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني. صرت! اتنهد مثل الممحونه. اه اه اه اه. حبيبي أنس. مص لي كسي. لحس لي ياه… اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي وبظري بلطافه. صرخت من اللذه. جن جوني من الاثاره لدرجه انني قمت واشلحته ثيابه. ثم استلقيت على السرير. وفتحت افخاذي وقلت له. نيكني. يلا حبيبي. نيكني. يلا حبيبي. لم اعد احتمل. اريد ان تنيكني واعيش معك حياه حقيقيه. بعيده عن كل الكذب والعادات والتقاليد والتصنع اريد ان استلذ معك بكل ثانيه من حياتي. أومأ برأسه وتبسم. ثم اخرج زبه. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري. احسست بلذه وقشعريره تعادل عندي كل ما في الدنيا. وألصق راس زبه على باب كسي وبدء يفرك زبه بكسي. وأنا أتنهد أه أه أه أه وأصيح ادخل زبك حبيبي لا تحرمني السعادة معك. بلغت به حده الاثاره انه نزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه. ثم طلب مني أن أنام على بطني لم اكن متعوده على هذه الاشياء. لكني استسلمت! تحته من شده الهيجان. وبدء يعمل لي مساج مبتدًا من رقبتي وظهري ثم طيزي وبدأ يقوم بفركها وتدليكها ومرات يفتح فلقتي ويغلقها ومرات يفتحها ويدخل رأسه ويشم فتحة طيزي بنفس عميق ويتمتم كلام لا أعرف ما يقول ثم يفتح طيزي بيديه ويقترب من فتحة طيزي ويقبلها قبله طويله ثم يبدأ بلحس فتحة طيزي على اأطرف فتختي ومنها بدأ يدخل لسانه في فتحة طيزي وما أن أدخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بهيجان جنوني. استرخت فتحه طيزي وترهلت من كثره عبثه بها وأنا أصيح أدخل لسانك كله بعد حبيبي وأدفع بطيزي للخلف على وجهه محاولتًا أدخال لسانه للآخر، ثم نهض وأحضر كريم مرطب ودهن زبه وفتحة طيزي وأدخل أصبعه بطيزي وبدأ يدلك فتحتي من الداخل حتى أدخل أصبعه الثاني، وهنا دخل أصبعين في فتحة طيزي في آن واحد وطلب مني أن اتحمل قليلًا ثم أخرج أصابعه وضع راس زبه على فتحه طيزي. قلت له أنس ماذا تفعل. لم يردعلي. ودخل رأس زبه على فتحة طيزي. وعندما أدخل رأس زبه. تألمت شديدًا وذلك لكبر زب حبيبي أنس وما هي لحظات حتى غاص بها زبه في نفق مصراني وأنا أصيح وأ. وقرفص فوقي. مفرشخا افخاذه. الصق بطنه بظهري وطيزي وفمه بعنقي مثل الاخطبوت. وبدا ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقه بذيئه اتارتني… مبسوطه على النيكك من! طيزك يا القحبه. يا منيوكه. وهنا قلت له أنا قحبتك أنا شرموطه أنا كلبه لك حبيبي أنت بس. ثم قال لي شايفه ياقحبه ما أحلى النيك وأنك حرمتيني من طيزك ومن رؤية جسمك ياشرموطه من سنوات؟ . وأنا راكعه وزب حبيبي أنس كله دخل بطيزي وكان يمسك طيزي بيديه ويسحبني بعنف ويقول هذا الطيز وضع للنيك والتمتع به وليس لتغطيته بالملابس ومن اليوم لا أسمح لك بأن تغطيه بالملابس وتحرميني من رؤيته إذا كنا وحدنا في الشقه. ومن كثره ما عربد بطيزي. بعد نيكه طويله لم ولن انساها طوال حياتي. ثم قال لي حبيبتي عهد أين تريدينني أن أقذف ماء زبي، فقلت أريدة كله في فمي، سحب زبه. وقال. أفتحي فمك للاخيرياقحبه. لكي أقذف ماء زبي بفمك. وبدا يدلق ماءه الساخن في فمي. ملا فمي من كثره ما دلق. ويدي تحولت لاشعوريًا إلى كسي وصرت ألعب بكسي. وبعد خمسة ايام مع حبيبي أنس ونيكه المستمر لي اليومي من طيزي. لم اعد احتمل من كثره التفكير المستمر واللذة بالجنس مع حبيبي أنس. قررت في نفسي ان اجعله يفتحني ولكي أتمتع كذلك بالنيك من كسي وطيزي سويًا في أقرب نيكه لي معه قادمه. وقمت بشراء حبوب منع الحمل وبلعت حبه قبل اليوم الذي خططت وقررت أن أتناك فيه من كسي أي قبل يوم من الموعد الذي أرغب بأن ينيكني حبيبي أنس فيه من كسي. وعندما كنا في الجامعة سألت أنس هل المحاضرات المتبقيه لك مهمه فقال لي لا ليست مهمه ولكن ماذا بك هل أنتي متضايقه؟ قلت له وأقتربت منه لا أنا اليوم ممحونه للأخر، وأرغب بان تاخذني إلى الشقة فورًا وتنيكني. وما ان وصلنا حتىاشلحني ملابسي قميصي وتنورتي ثم كيلوتي. اخذ كيلوتي وبدا يفركه على وجهه كالعادة كلما يشلحني ملابسي. ويشم رائحه عرق كسي. استلقيت على ظهري. باعدت ما بين افخاذي للاخير كما يحب وهو يفرك كيلوتي على وجهه. وأنا صرت افرك بظري باصبعي. ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له فتحه الوردية اللون. فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه وقلت له حبيبي أنس اليوم أريدك أن تفتحني، ولم يتفوه باي كلمه. نظر إلى وإلي كسي وعلامه الاثاره والدهشة على وجهه. افقدته صوابه مماسمع. وقال لي مستحيل أنتي أختي ولا أستطيع أن أفتحك وبعد نقاش معي أقنعته بأن قد بلعت حبوب منع الحمل أمس وبالنسبة لغشاء العذريه سهل خياطته ولن يعلم أحد بذلك وبعد تردد، وحلفت له بأنها سهله للغاية وأغلب صديقاتي يعملن خياطه قبل أنهاء مرحلتهن الجامعيه وسفرهن لبلادهن ولماذا لا نعمل نحن نفس العالم ونعيش أيامنا الحلوه بكل متعه ولذة وتستمتع معي سواء من كسي أو طيزي وأنا أستمتع كذلك، وما هي لحظات حتىاقترب من كسي وبدا يمصه. طبعًا صار خبيرًا محترفًا خلال الخمسة الأيام الفائته. وبدء بشم كسي شم عميق ثم بجلده بظري باكلها ويمصها بفمه وبدا يمصها. لم اعد احتمل. سيطر علي كليا من كثره ما اثارني. صرت! اتنهد مثل الممحونه. اه اه اه ه. حبيبي. مص لي كسي. ألحس لي ياه… اكمل المص وصار يعضعض جلد شفرتا كسي وبظري بلطافه. صرخت من اللذه. ثم رفع رجلاي وبدء يلحس فتحة طيزي وأصبت بجنون من الاثاره. فرشخت افخاذي وقلت له اليوم أنت عريسي. نيكني. يلا حبيبي. هذا سيحصل لي عاجلا ام اجلا. لم اعد احتمل. اريد ان اتناك واعيش حياه حقيقيه. اريد ان استلذ بكل ثانيه من حياتي. ابتسم. ثم اخرج زبه. اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على بظري. احسست بلذه فقدت كل ما في الدنياومن عليها. وكنت سعيدة وأنا راس زبه على باب كسي وادفع بجسمي نحو زبه. ادخله بسرعه حبيبي أدخله خلاص بسرعه أبدأ. ثم أدخلة بلطف بكسي. وما ان دخل. كبسه كبسه لطيفه لكن قويه جعلت زبه يغوص في عمق احشاء كسي. صرخت من الالم واللذة معا. وما ان مضت ثوان حتى تحول ألمي إلى لذه عارمه. جعلتني اتنهد واصرخ من شده الاثاره. ناكني لمدة ثلاثين دقيقه متواصله. وما أن أحسسنا بالمتعة والقشعريرة معًا. اخرج زبه ملطخ بدماء غشاء بكارتي وماء كسي وماء زبه. وبدا يحلبه على بطني. وعندما اصبح على وشك الانزال قلت له… دخله بكسي من جوا. ادخل زبه مجددا في فتح! كسي وناكني مره ثاتيه لعشرة دقائق متواصله. وعند اقتراب لحظه رعش ته. كبس طيزي على زبه ليغوص هذا الاخير في صميم احشائي. الصق بطنه وصدره على بطني ونهودي. بدا يمص رقبتي وينزل منيه في كسي. صرت اصرخ من الذه… نيك نيك نيك نيك… صرت اتمتم كلمات مبهمه من لذتي. ومن كثره الاثاره التي اعترتني من دخول زبه لاول مره وفركه على زوايا كسي الداخليه. والدغدغة التي احدثها تدفق منيه في كسي. بعد الانتهاء. شعرت باني اصبحت امراه فعليا ولست بنت كما كنت سابقًا. ومن تلك اللحظات وأنا أعامل حبيبي أنس على أنه زوج لي وحبيبي كل ما في الدنيا. وأستمرينا على هذة الحال من سنوات ولا زلنا نتنايك وفي الشقة لا نلبس شيء مرات قليله أنا ألبس كلوت وما أن ألبسه قليلًا حتى يقوم حبيبي أنس بنزعه وننام مع بعضنا البعض يوميًا بدون ملابس على سرير حبيبي أنس. واكتشفت أن عملنا اجمل سكس محارم في الدنيا وجعل الحياه خاليه من الملل. وشعورنا الدائم بالاحاسيس الجميله والمشوقه

أضف تعليق