قصص سكس صيفية ، من بينها هذه القصة المقتطفة من مشهد نيك حار ، في سكس اجنبي ساخن جداً. تبدأ هذه الحكاية المشوقة حينما كانت الفتاة الحلوة الأجنبية سويا في بيتها العصري الفاخر ، تستحم داخل الغرفة الزجاجية الشفافة ، على إيقاع صوت موسيقى الدجاز المرحة تغني بصوت مرتفع. سويا فتاة جميلة ، بيضاء ، ذهبية الشعر ، خمرية البشرة. في السادس و العشرين من عمرها ، سويا فتاة مجربة ، و هي الآن تعيش وحدها في شقة من شقق أفخر العمارات ضخامة في المدينة. سويا عاشت في السنوات الماضية تجربة حب فاشلة ، بعد أن اتضح أن حبيبها خانها مع الموظفة الجميلة لارا التي تعمل معه في مركز تجاري ضخم. أما الآن فسويا تقاوم الماضي بسلاح عيش حياة سعيدة و أن لا تخاف من علاقة جديدة. لذلك فهي في هذه الأيام تواعد شاب وسيم ، رياضي. و في هذه اللحظة ، كان هذا الشاب يطرق باب شقة سويا التي لازالت في غرفة الدش ، فمسك مقبض الباب و اداره فانفتح الباب.. تقدم نحو وسط الشقة فلاحظ جسد سويا العاري يترائى له من خلف الزجاج الشفاف ، فهاج زبه و أخذ يتخيل في مخيلته كس سويا و بزازها ، و بسرعة أخرج زبه بعد أن أسدل بنطلونه و شرع يهز زبه أعلى و أسفل و يتلذذ و يتاوه باستمتاع حلاوة رأس زبه العريض..
خرجت سويا من غرفة الدش، ملفوف جسدها بمنشفة بيضاء تغطي طيزها المشحم الكبير ، و خصرها النخيف ، فوقت عيناها على رفيقها الجديد يداعب زبه بشغف. فقالت له متفاجئة و راغبة في أن ” ماذا تفعل؟..متى اتيت؟” فاحمر وجه الشاب خجلا و لم يستطع ان يتفوه بكلمة ، إذ غطى بكلتى يديه زبه فقالت له سويا بعد أن أدركت هذا المشهد نواياه ” اكنت تراقبني وانا استحم ؟ ” حينئذٍ ، اقتربت سويا من الشاب الذي يجلس على حافة السرير ثم جلست على فخذيه و مسكت زبه المنتصب ثم شرعت تناوله القبلات فبادرها بقبلات حارة قطع بها شفاه سويا و حينما تحرر جسد سويا من المنشفة التي كانت تغطي جسدها شرعت يدي الشاب تتوغل في طيزها و بزازها ، و كان يستمتع بحلاوة الملمس. أسرع الشاب بحركة سريعة بنزع بنطلونه و قمصانه ثم جذب سويا الممددة فوق السرير على ظهرها بقوة ذراعيه و شرع يمص بظرها بنشوة و يحاول أن يدخل لسانه في كسها المحمر فشرعت سويا تئن بصوت مميز “آي آي آي..” كانت نبرات صوتها ممتعة في مسمع الشاب الذي ازداد حرقة و تمزق حينئذٍ مسك زبه المنتصب بشدة ثم أحنى صدره فوق بزاز سويا و أدخله في جوف كس الفتاة التي ازداد صوتها اغراء و متعة اما الشاب فأخذ يدخل و يخرج زبه بسرعة و لهفة ، كان يمزق كس سويا الصغير بزبه حين أن يستمد دفعه بقوة من عضلات فخذيه القويتين ، لكن ما بدا واضحاً أن سويا ازدادت لهفة لهذا النيك السريع العنيف ، فهو يجعل كسها يقطر ماء من شدة هيجانه..في أروع مشهد من قصص سكس صيفية
و تتواصل أحداث هذه القصة بمشهد حار جدا.. حينما تظهر الفتاة سويا فوق فخذيه الشاب الذي استلقى فوق السرير على ظهره ، و كانت سويا فوق زبه تهتز أعلى و اسفل و كان بزازها يهتز معها اهتزازا اما إب الشاب فقد كان يدخل و يخرج على وتيرة مثيرة لم تجعل سويا تكف عن النواح و لم تجعل أيضاً الشاب يكف عن التاوه.. أسرعت الفتاة بين فخذيه الشاب فمسكت زبه الساخن كالجمر ثم شرعت تلحسه بلعابها البارد ثم داخل فمها فتزيده برودة انا الشاب فكان يستمتع بنشوة فائقة المتعة ، م تستطع سويا أن تبقى لمدة طويلة تم و تلحس زي الشاب ذلك أن كسها أخذ يدغدغ لهفتها للنيك , اسرعت يدها نحو بظرها ثم قامت تفرك بظرها فركا عنيفا , امتزج بصراخها اللذيذ.. و بعد ذلك أخذت سويا هيئة الكلب فوق السرير و كان الشاب خلفها واقفا على ركبتيه ، يشدها بيديه العريضين خصري سويا و يجذبها نحوه بإستمرار ، و كان زبه بهذا الاندفاع يدخل و يخرج بسرعة في كس سويا التي بقيت تعض شفتيها و تتاوه دون انقطاع لشدة المتعة التي تحس بها.. و بحركة رشيقة استدارت الفتاة على ظهرها و تمددت فوق السرير ، ثم تمدد فوقها الشاب و أخذ يرضع حلمتي بزازها الورديين البارزبن بشغف و تتلذذ اما سويا فلم تكن تكف تفرك بظرها الذي تهرأ جلده المحمر من شدة الفرك العنيف.. و ما هي إلا ثوان حتى قام الشاب على ركبته و سويا لاتزال على نفس الهيئة منفرجة الساقين بشدة ثم مسك زبه و أدخله في كسها الحار و أخذها يهزها بمتعة إلى الأمام و زبه كان يدخل و يخرج بانزلاق رهيب قي أجمل مشهد نيك من قصص سكس صيفية