سأقص عليكم واحدة من أجمل قصص سكس نيك محارم حدثت معي وأنا في السادسة عشرة من عمري أي قبل خمس سنوات كنت يومها لم أتم دراستي الثانوية طيلة سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر خالتي فيها لذهابي في رحلات إلى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث سنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها 152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني إذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها و**** يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج إلى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما بقيت شيماء بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن على أجسادهن قالت والله وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج قالت شو بدك صلحة قت لها اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني باستني قلت لها ونصيبي أنا وين قالت شو بدك ولا قلت لها بوسة قالت ولا عيب قلت لها شووو أصارخ وأنادي على ماما قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خد وقربت وجهها ومسكتها من رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول والله أحلى من العسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما اتقول عني فلاحة وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل يختلف 18 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة والملفوفة لونه وردي بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول مشدوها شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله ببيروت والعالم العربي قالت ميرسي المهم انتصب قضيبي على اغرائها فورا قالت شو بتعمل قلت لها ابدا بأتفرج على التليفزيون قالت بتسمحلي أتفرج معاك قلت لها أنا اللي أستأذن منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا الأرض عالسجادة قالت عالسجادة أحسن جلسنا بقرب بعض وقلت لها امسكي الريموت كنترول شوفي أي محطة تعجبك قالت لا أنت انا ما بأعرف قلت لها دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة مسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة تعرض أفلام سكسية فقلت لها خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا تزعلي إذا شخورت من التعب قالت بسيطة طالع لجدك أبوي دايما بيشخور مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون إلى أن رأيت محطة جنسية فقلت هذه بداية قصة من قصص سكس نيك محارم بكل تأكيد، بدأت الشخير حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوف أأأأأأأي آآآآآآآآخ بدأت تلعب على كسها من فوق القميص تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم وأنا أقول بصوت أدوب مسموع شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك شو هالأبزاز انتبهت فقالت وسيم أنت صاحي لم أجبها هزتني من كتفي وسيم أنت صاحي لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة عندما تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تمرجه ولم أتحرك فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك قالت ما أحلى زبك يا وسيم سخن وصارت تلعب به ولم أتحرك عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا آسف خالتو إذا ضايقتك بشخيري فأنا تعبان جدا قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت فقلت لها هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت شو هالحركة الحلوة منك يا وسيم استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح فاخترعت قصة فيلم انساني شافته عندي بالغرفة فقالت لها والدتي كويس كل ما اتلاقي حالك زهقانة روحي عند وسيم عنده كل أدوات التسلية بس ديري بالك لما تفتح الجامعة أبوابها ما فيش لعب ولا تليفزيون كان هذا تصريحا لخالتي لتسهر ليليا عندي بالغرفة كما توقعت بعد نوم والدي ووالدتي بنصف ساعة حضرت خالتي على آخر حلاوة مكياج جميل جدا وعطر أخاذ وملابس رقيقة قصيرة بتهبل جلسنا على الأرض وقالت نام على رجلي يا خالتي أريح لرقبتك قلت لها خايف أتعبك قالت تعبك راحة حبيبي أول مرة تقول لي حبيبي قبل أن أنام سألتني أنت يا وسيم كنت البارحة تحلم قلت لها أيوة قالت بشو احلمت قلت لها بأستحي أحكيلك خليها بيني وبين نفسي قالت كيفك ما بدك اتقول على راحتك بس أوعدني إذا احلمت الليلة تحكيلي قلت لها أوعدك يا حبيبتي قلت حبيبتي بصوت سمعته جيدا استأذنت منها لأنام قالت قبل أن تنام اقفل باب الغرفة أحسن خوفا من أن يدخل أباك أو أختي فيزعلوا منك لأنك لا تنام على سريرك قلت لها أوكي قمت أقفلت باب الغرفة وعدت والقيت رأسي على فخذ خالتي شيماء صدقوني كان فخذها حارا بس لذيذ جدا غيرت خالتي المحطة بالتليفزيون لمحطة البارحة السكسية وبدأت تلعب بجسمها بدأت من الحلمات ونزلت على بطنها وأطمأنت أنني لا أتحرك رفعت قميص نومها لكتفها يظهر لم يعجبها فخلعته بقيت بالسوتيانة والكيلوت أبعدت رأسي قليلا لتأخذ راحتها بمداعبة كسها بيديها أنزلت يدها من صدرها لبطنها ثم سرتها إلى أن وصلت إلى ملتقى الرافدين كسها من فوق الكيلوت وهي تحك وتفرك زاد انتصاب زبي فكاد أن ينفجر ولكنني صبرت أحست بزبي مدت دون أن تناديني يدها على زبي وأخرجته فهي كانت مطمئنة أن نومي ثقيل جدا ولن أستيقظ ساعدتها بتمثيلي أخرجت زبي لخارج بنطلون البيجامة فلم يعجبها وجود البنطلون أنزلته لركبي ونزلت الكيلوت فصار زبي حرا طليقا داعبته بيدها وتمرجه وهو يكبر مسكت يدي وأوسعت بيدها الأخرى طريقا ليدي من طرف كيلوتها اليمين وأدخلت يدي داخل كيلوتها شعرت بحماوة كسها وتبلله عرفت أن لذتها قد قاربت على الذروة فمددت أصبعين ومسكت كسها وبدأت بفركه وهي من محنتها نسيت أنني ألعب بل دفعت بيدها يدي وألصقت يدي على كسها وصارت تفرك بفخذيها وتقول كمان حبيبي بأموت في حيك يا وسيم يييييياي يا حبيبي أصابعك بتجنن يا روحي لم تعد خالتي شيماء خائفة أو حذرة مسكت شفرتي كسها وضممتهما على بعض وفركتهما فقالت حركتك بتجنن يا وسيم رفعت رأسي وأنا ألحس فخذها مبسوطة مني يا شيمو قالت جدا انتبهت أنني صحوت من النوم فقالت أنت اصحيت يا حبيبي قلت لها كسك اللي جنني هوه اللي صحاني قالت تحت أمرك كسي وكلي يا حبيبي بس لا اتقول لمامتك وأنا أبسطك كل ليلة قلت لها اتفقنا قمت وخلعت الكيلوت فأصبح الجزء السفلي من جسمي عاريا خلعت قميص البيجامة والفانلة فأضحيت عاريا قالت زبك بيجنن طويل وعريض وسخن كتير قلت لها من اللي شافه من حلاوة كسك وطعامة جسمك تعالي حبيبتي حطيه بين افخادك وحكيه وهوه على كسك يعني اركبي فوقه وحكيه قالت خايفة ليدخل كسي قلت لها لالالا اطمئني جلست في حضني بعد أن وضعت كسها على جسم زبي ومسكت رأس زبي ودعكته بيدها جاءت لذتها فأنزلت نشوتها على زبي شدت شعري بيدها الأخرى وحاولت أن تعض حلمة بزي فشردتها منها هجمت على حلمة بزها اليمين ورضعتها بشفايفي وهي تقول اااااه يا وسيم كماااااان مسكت بيدي البز الشمال وعصرت حلمته وهي تصرخ قامت عن زبي وجلست أمامي وأعطتني في فمي بزها الشمال وقالت ارضع حبيبي رضعت ورضعت من الحلمتين وأنا أدعك بيدي كسها وطيزها وابزازها قالت قتلتني من اللذة يا وسيم نامت على زبي وأدخلته في فمها بعد ان بللته بلسانها من ريقها وصارت تمصه وأنا أقبل ظهرها وأداعب طيزها وبللت أصبعين بريقي وأدخلتهما أصبعا أصبعا في طيزها صرخت شو بتجنن كتير يا وسيم العب في طيزي حبيبي قلت لها شو رأيك أنيك طيزك قالت بس أنا مش مفتوحة قلت لها ألذ أفتحهالك قالت وما بيوجعني زبك الكبير هايدا قلت لها لا اتخافي انا قرأت قصص سكس نيك محارم في طيزهم وعندي خبرة قالت يالا قلت لها أوقفي واحني بطنك على السرير خللي طيزك علي قامت وانحنت واضعة يديها على السرير قمت وسعت رجليها فتحتهما على الآخر جلست القرفصاء وأدخلت رأسي بين رجليها وصرت تارة ألحس طيزها وتارة أعضها وتارة أخرى أضربها على طيزها وأصابع يدي الشمال تداعب عضلات طيزها من الداخل قالت يالا بسرعة مش قادرة أصبر صرت امنزلة ميتي أربع مرات ولسه كسي بيرتعش وبينبض بدو زبك ذهبت لمكتبتي بالغرفة وأحضرت الكريم من حيث أخبئه ودهنت فتحة طيزها من الخارج ومن الداخل ودهنت زبي كله حككت زبي على فتحة طيزها وأدخلت رأس زبي في طيزها وأبقيته دون حراك حتى تتعود طيزها على زبي طالبتني أن أدخله كمان جاولت أن أدخل قليلا منه ولكن زبي لوجود كريم بكمية كبيرة عليه انزلق داخل طيزها فدخل كله قالت أأأأأي وجعني قلت لها أصبري ستتعود عليه طيزك بعد قليل من الوقت وأنا لا أتحرك قالت وسيم كلامك صح بدت طيزي تاكلني يالا حركه بقوة خليني أنزل كل الماي وانت كمان نزل في طيزي عشان اتبردها فعلا دفعته للداخل بقوة وسحبته خارجا وأعدت الكرة فدفعته لداخل طيزها باندفاع سريع وبقوة وهكذا دواليك إلى أن قلت سأنزل قالت يالا أسرع أنا التانية حامية كتير ورايحة أنزل الخامسة فعلا تلاقت ذروة نشوتي مع ذروة نشوتها ارتعش زبي ونبضت عروقه وكسها نبضت شرايينه وطيزها زادت نمنمتها ومحنتها بقينا دون حراك حوالي عشر دقائق وأعضاؤنا منصهران مع بعض وأخرجت زبي فاذ به مليء بالمني وكسها كان غرقان بمياه نشوتها فنمنا بحركة 69 كنت ألحس كسها وأنشف المياه عنه بشفايفي ولساني وهي كانت تلحس المني وتعصر زبي بشفايفها قالت ميرسي يا أروع ابن أخت وصاحب أروع زب وأروع سكسيان قلت لها العفو يا أحلى البنات وأحمى الكساس وأجمل الأطياز قالت مسكتك اذن أنت بتنيك غيري كنت ضحكنا سويا وأنا أقول بريء وتبدأ رحلة من أجمل قصص سكس نيك محارم العائلة