ليلة الدخلة حلم كل فتاة


أهلاً بجميع الفتيات من قراء الموقع. ليلة الدخلة حلم كل فتاة، فهي الليلة الأولى التي تتاح لكل فتاة أن تمارس فيه الجنس لأول مرة. ليلة الرومانسية والأحلام الوردية. وأنا أكتب هذه القصة نيابة عن صديقتي شهد والتي تشعر بالخجل من أن تكتب عن تجربتها الأولى في ممارسة الجنس بعد الزفاف. وهي الآن تبلغ من العمر التاسعة والثلاثين وأم لطفلين. وقد تزوجت في سن مبكرة جداً في عمر التاسعة عشر لرجل أعمال شاب يدعى سامي والذي كان يبلغ من العمر الرابعة والعشرين في هذا الوقت ولديه أعمال جيدة. شهد تنتمي إلى عائلة فقيرة لكنها كانت جميلة جداً وهذا هو السبب الذي جعله يقع في غرامها. سامي رأها في أحد محلات الحلويات ووقع في غرامها من النظرة الأولي وهو طلب من والدته أن تتصل بعائلة شهد وفي النهاية تم الزواج بينهم. أنتهت مراسم الزفاف بسرعة جداً لإن العريس كان مستعجل لذلك لم يحظى شهد وسامي لالوقت الكافي ليقابلوا بعضهم البعض لكنهم خرجوا على العشاء قبل يوم الزفاف وحاولوا أن يتعرفوا على بعضهم البعض.

سامي كان شقي جداً وأهداها مجموعة من حمالات الصدر والألبسة الداخلية المخرمة وطلب منها أن ترتدي بعضاً منهم في ليلتهما الأولى. شهد كانت سعيدة جداً لإنها كانت محظوظة بزوج سكسي ووسيم ومخلص مثل سامي والذي كان مستعداً لأن يحبها لبقية حياته. خيمت السعادة على مراسم زفاف سامي وشهد وكلا العائلتان كانوا في منتهى السعادة. وبعد ذلك ذهبت شهد وسامي في شهر العسل مباشرة من قاعة الفرح وذهبا إلى إحدى المنتجعات السياحية. شهد كانت سعيدة جداً لإنها لم تحلم بأي شيء من هذا من قبل وكل شيء بدا كأنه حلم بالنسبة لها. كانت الليلة باردة وكانت غرفتها مزينة بالورود والأزهار والغرفة بأكملها تملئها الروائح الجميلة. كان كلاهما في غاية السعادة وكانت شهد تنتظر بداية عظيمة لحياتهما سوياً. لم يكن سامي في الغرفة بينما شهد تغير ملابسها وترتدي حمالة الصدر واللباس الداخلي الذي أهداها أياهما سامي وقميص نوم جميل. عاد سامي وهو يحمل زجاجة من الخمر وقدمها لشهد. بالنسبة لشهد كانت بداية رائعة لليلة مثيرة وحياة سعيدة بعد ذلك. شربا سوياً الكثير من الخمور وانتقلا إلى الكثير؛ وأخذ سامي شهد في يديه وبدأ يقبلها على شفتيها. لم تكن جوليا تتوقع هذه البداية السريعة في ليلة الدخلة ، لكنها لم تحاول الهروب. شفايف سامي كان ساخنة مثل النار وهو كان مغطي شهد تقريباً وبدأ يقبلها ويحضها بكل شغف. وبسبب الشراب لم يكن أي منهما يتحكم في توازنه وسقطا على الأرض وبدأ سامي يفرك يديه على جسم شهد. كانت الأمر مثير جداً وسكسي بالنسبة لشهد، وجسمها كان يرتجف ويهتز مثل الثعبان.

كانت شهد تتأوه بأصوات ريبة عليها آآآآآآ … وووووو …. وسامي ما زال يقبلها. بدأ سامي يقبل عنقها وكانت يدي شهد على أرداف سامي. سامي كان جسم جوليا وقضيبه منتصب بالكامل ومستثار على الآخر. كانت شهد تشعر بالاهتزاز في كسها. وكان كسها مبلل ونزلت بقعة من البلل على لباسها الداخلي. كان سامي يقبل رقبة شهد ويلحس وبدأ يفتح أزرار قميص النوم الذي كانت ترتديه وأصبحت شهد لا ترتدي سوى حمالة الصدر واللباس الداخلي. كانت شهد في أعماقها تريد أن تفعل أي شيء لكنها كانت تشعر بالخجل. جعلها سامي عارية تماماً وهو أيضاً قلع كل ملابسه. كان سامي يلحس جسم شهد الأبيض ويقبل كل مكان فيه ويديه تقبض على بزازها الوردية. بدأت شهد تسخن من المتعة الجنسية وصوتها يتعالى من المتعة آآآآآآ ….. ووووووو …. أأأأوووو … وسامي بالطبع كان مستمتع بكل أصواتها. بعد ذلك وضع سامي قضيبه الكبيروالمنتصب في يدي شهد إلا ان شهد أسقطته فنه كان ساخن جداً. ضحك سامي ووضع شفايفه على شفايفها وبدأ يفرك قضيبه على كس جوليا. بدأت شهد أيضاً تتهز مؤخرتها وكانت هذا هو الوقت المناسب عندما وجه سامي قضيبه على كس شهد الوردي ودفعه بكل قوته. كان كس شهد مبلل جداً وأصبح قضيب سامي بالكامل في داخل كسها من أول دفعة. شعرت شهد وكأن عمود من الحديد الساخن دخل كسها الوردي الصغير وصرخت بأعلى صوتها. سامي كانت حركاته رائعة ولم يتوقف عن دفع قضيبه بقوة للداخل والخارج في كسها. آآآآآآ …. وووووو … بدأت شهد تهز مؤخرتها بسرعة كبيرة جداً والكثير من الحليب أختلط مع الدماء التي خرجت من كسها. كانت شهد متعبة جداً وتركت جسمها على الأرض بين يدي سامي الذي كان أيضاً سريع وترك كا منيه في داخل كس شهد. كانت تصرخ بينما كسها يحترق بمنيه الساخن. تعب الزوجين من لحظات النيك الساخن وناما في الحال. سامي ناك صديقتي مرتين في هذه الليلة وما زالت شهد تتذكر ليلة الدخلة طول حياتها، وتستعيد ذكرياتها مع زوجها كل فترة.

 

أضف تعليق