احلى قصة محارم عشتها و لازلت اعيشها مع امي حيث انيك امي من البزاز تقريبا يوميا و حين اصل الى قمة شهوتي اضع زبي على فمها و اتركه يقذف حتى اكمل اللبن و انا اتلذذ برؤيتها تلحس المني و تلعق راس زبي حتى تزول الشهوة منه . و للعلم فان امي سيدة جميلة جدا و مطلقة و انا اعلم ان امي شرموطة و تمارس الدعارة حيث ياتيها الزبائن الى البيت و ينيكوها بطريقة عادية احيانا امامي و قد تربيت على هذه العادة منذ صغري حين توفي ابي و تركني رفقتها نصارع اعباء الحياة و مرور الوقت صرت رجلا و املك احاسيس جنسية و رغبات فقلت لماذا لا انيك امي و اطفئ جمرات الشهوة على جسمها . و حتى اوضح لكم الصورة اكثر اصف لكم امي بدون مبالغة فهي امراة عمرها الان خمسة و اربعون سنة و انا عمري اثنان و عشرون سنة و امي امراة بشرتها ناصعة البياض و تملك بزاز كبيرة جدا لكنها منتصبة و غير مترهلة و لون بزازها اكثر بياضا من جسمها الابيض و عليها هالتين كبيرتين تلفان حلمةتي بزازها الورديتين . اول مرة اشتهيت انيك امي كان عمري تقريبا ثمانية عشر سنة و قد رايت احد الرجال يضع زبه بين بزازها و ينيك و هي تضمهما و تضغط الى ان حول زبه ناحية وجهها و رايت المني يصب على وجهها و هي تلحس
اثناء ذلك انتابتني شهوة قوية جدا على بزاز امي الجميلتين و لاول مرة في حياتي اقتربت منها و بقينا نتحدث ثم لمستهما بيدي و اخبرتها انني جد ساخن و بحاجة الى امراة تفهمني و تطفئ لهيب زبي لكن امي رفضت الامر و حاولت ان توضح لي الامر و انها من محارمي و من غير المعقول ان نمارس زنا المحارم . و من شدة شهوتي و اعجابي ببزاز امي الكبيرتين اخبرتها اني لا ارغب في كسها و لا اشتهي النيك منه لكني اتمنى لو اضع زبي بين بزازها حتى اشعر بدفئ الصدر و حلاوة نيك الصدر و بصعوبة بالغة اقنعتها خاصة حين وقفت امامها و هي جالسة ثم اخرجت لها زبي المنتصب بقوة و رحت احكه على كتفها و اترجاها و انا ارتعد من الشهوة على بزاز امي و جسمها كي انيك امي الشرموطة. و حتى ازيل عنها الحرج ادخلت يدي من تحت الفستان و كانت بلا ستيان فلمست لها حلمتيها ثم اخبرتها انها شرموطة و معتادة على الزب فلماذا تخجل من ابنها و اني اولى بها من الاخرين ثم اخرجت لها بزتها من تحت الروب و رحت ارضع الحلمة و احسست لاول مرة بحلاوة الجنس و استمريت ارضصع و امص بكل قوة حتى احسست ان حلمتها انتصبت
ثم اخرجت البزة الاخرى و حين الصقتهما كان مظهر بزاز امي جميل جدا و يشبهان الطيز لكنهما اطرى و احن من الطيز و من شدة اعجابي بطراوتهما كنت احركهما و اهزهما بيداي و انا ارى البزاز الكبيرة الجميلة تتموج امامي و تزيد من شهوتي و تهيجني كي انيك امي نيك محارم . ثم وضعت زبي بين بزاز امي و ادخلته كاملة و احسست بدفئ جميل و لذيذ خاصة حين ادخله لارى الراس يطل من اعلى صدرها و بدات امي تخرج لسانها بكل شرمطة و اخترافية و حين يصل الراس الى فمها تلحسه بطريقة خاطفة ثم يختفي زبي كاملا بين بزازها و احس ان شهوتي ستنفجر بين بزازها الكبيرة و انا انيك امي من صدرها الحنون الجميل و هي تحاول تهييجي اكثر باهات ساخنة و غنجات مثيرة . ثم شعرت ان الحرارة ترتفع اكثر في جسمي و خاصة في منطقة زبي خاصة لما صارت تمسك خصيتاي بلطف بيديها و تمرر اصابعها الناعمة عليهما و هي تارني انيكها من صدرها الكبير و من حين لاخر كنت اخرج زبي من بين بزازها و اضع راس زبي على الحلمة ثم امرره بطريقة دائرية حول الحلمة الوردية الكبيرة التي يشبه لونها لون راس زبي بطريقة متطابقة تماما
ثم ارتفع صوتي و زفراتي و انا انيك امي من صدرها و احس باللذة الكاملة حيث جائتني رجفة قوية جدا احسست اني فقدت السيطرة على شهوتي و شعرت ان زبي وصل الى مرحلة الانفجار و حاولت تقليد ذلك الرجل الذي رايته ينيك امي و انا من وراء الباب استمني حيث حين اقترب من القذف وضع زبه على بزاز امي و راح يدلكه حتى قذف لكن بالنسبة لي فبمجرد ان سحبت زبي من بزاز امي حتى غلبني و سبقني حيث طارت القطرة الاولى من المني على بزاز ماما قبل ان اضع زبي على حلمتها . لكني اسرعت و تركت زبي انا اراه يرتجف و يقذف بطريقة غزيرة على صدر امي و حلمتها التي صار لونها ايضا من كثرة المني و قد اعجبني منظر المني الذي كان يقطر من صدر امي على الارض و احيانا تبقى القطرة معلقة على شكل خيط فانا قذفت مني كثيف جدا لانني اول مرة انيك امي من بزازها . و احسست بلذة غير مسبوقة و انا قد نكتها و مارست سكس محارم و رغم انها استسلمت لي و سمحت لي بالنيك معها و فهمت رغباتي وشعوري الجنسي الا اني لم اشئ ان انيكها من الكس لاني من عشاق البزاز الكبيرة و احب صدر امي الكبير الجميل الى درجة اني حتى بعدما اقذف و افقد الشهوة لا امل من رؤية امي عارية الصدر
و اكثر ما يثير غريزتي و يدفعني كي انيك امي من بزازها هو حين اراها ترتدي ستيان او تلبس روب مفتوح الصدر حيث يظهر شق الصدر و خط التقاء الثديين الكبير بحيث كلما رايتها على ظلك المنظر اخرج زبي امامها و اقف ثم اضعه مباشرة على صدرها و استمر في النيك من الصدر الى ان اكب شهوتي . و اخبركم ايضا ان امي احيانا ترضع زبي و اجد متعة كبيرة في ذلك لكن ليست كمتعة نيك الصدر و ادخال الزب بين البزاز و انا ارى امي تضغط عليهما حتى يلتصقان جيدا و ياخذان مظهر الطيز الكبير و انا اهز بكل قوة و اذا كنت ساخن جدا و لم انك امي مدة طويلة فاني اقذف بين بزازها حيث لما اقذف القطرة الاولى يصبح زبي لزجا جدا و تزداد متعة النيك و انا اقذف في نفس الوقت فاني حين انيك امي مثلا النيكة الثانية فاني انيكها على راحتي من صدرها و حين اقترب من القذف فاني احب ان اراها تستقبل المني على لسانها و هي تلحس و تلعق زبي حتى يذوب داخل فمها و بين شفتيها الكبيرتين . و لن تصدقوا اذا قلت لكم اني الان اكتب و زبي منتصب جدا و بمجرد انتهائي من قصة نيك المحارم هذه مع امي فاني ساذهب كي انيك امي من صدرها و ارفغ حليبي اليوم بين بزازها فانا ساخن جدا