كانت ليلة ساخنة جدا مع عاهرة بزازها كبيرة جدا عثرت عليها في الطريق و انا متجه الى البيت في سيارتي و اخذتها معي كي انيكها و استمتع بصدرها الكبير لانني من عشاق البزاز الكبيرة و النهود الكبيرة و فعلا بقيت انيك طوال الليل و لم اصدق ان شهوتي لم تنطفئ الا بعدما نكتها اربع نيكات كاملة . و بمجرد ان لمحتها حتى توقفت بسرعة و الغريب في الامر انه في تلك الليلة اخذت زوجتي الى بيت ابوها كي ترتاح رفقة ابنائي وصادف ذلك اليوم بداية عطلة الربيع و في الطريق وجدت عاهرة تقف امام الطريق بثياب فاضحة جدا و لما توقفت امامها هيجني شق بزازها الذي كان ظاهرا جدا و من المفارقات ايضا انني رغم حبي للصدر الكبير فان زوجتي صدرها صغير نوعا و كان حلم حياتي ان انيك امراة بزازها كبيرة . توقفت امامها و اخبرتها اني سابيت الليلة لوحدي و عرضت عليها ان تنام في حضني طوال الليل و وافقت بعدما عرضت سعرها و اتفقنا و ركبت امامي في السيارة و انطلقنا الى البيت كي نعيش احلى ليلة حمراء و استمتع مع بزازها الكبيرة و طيزها و لما وصلت كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا و كنت قد تناولت العشاء في بيت اهل زوجتي و دخلنا مباشرة انا و العاهرة الى غرفة النوم و انا كل اشتياق للنيك
و اول ما قمت به هو اني بدات افتح لها الخيوط التي كانت على البودي و كانت على شكل خيوط الحذاء و كلما فتحت اكثر تظهر بزازها اكثر حتى وصلت تقريبا منتصف صدرها و قربت انفي لاشم الصدر و بعد ذلك ادخلت يدي الى صدرها و لمست الحلمة التي كانت منتصبة ثم اخرجتها و بدات امص حلمة بزازها الكبيرة و امرر لساني عليها بشكل دائري ثم اعود الى التقبيل . و ثم عريتها كليا و وقفت امامها و وضعت زبي على ثدييها في الوسط و بدات انيك صدرها حتى قذفت في النيكة الاولى لكني باعدت زبي الذي كان يقذف حيث نسيت نفسي و قذفت على السجاد ثم بدات العاهرة تنظف زبي و تلحس قطرات المني المتبقية عليه و من عادتي اني حين انيك ارتاح حوالي ربع ساعة كي انيك مرة اخرى لكني يومها لم ارتاح حيث في الوقت الذي كانت تلحس المني كان زبي مازال منتصبا و جاهزا الى النيك . ثم ركبت فوق كسها و انا اقبل حلمات بزازها الكبيرة و امص حتى نكتها النيكة الثانية و قذفت ايضا بسرعة كبيرة و لحظتها قمت و اغتسلت في الحمام و هي معي حيث بقيت ارضع صدرها رغم ان زبي كان مرتخي و لم اكن احس باللذة الجنسية حتى عدنا الى الفراش
بعد ذلك اعطيتها روب زوجتي الخاص بالنوم و حين لبسته هيجتني لان زوجتي بزازها صغيرة و العاهرة لما لبست الروب كانت بزازها تكاد تقطعه و نصف صدرها العلوى يكاد يتدفق من على الروب و هذا ما هيجني و اقتربت منها و اخرجت بزازها امص و الحس . ثم وضعت زبي بين بزازها مرة اخرى ثم نكتها من الكس و هي على حجري تبادلني القبلات و انا ادعك بزازها الكبيرة و العب بحلماتها و بعد ذلك غيرت وضعية النيك باخرى احبها كثيرا حيث وعتها على اطرافها الرابعة و فتحت لها رجليها و هي تقابل المرااة و انا انيكها من كسها و انظر كيف كانت بزازها تهتز كلما كنت انا اهزها بزبي و حين احسست بفوران الشهوة نزلت اقبلها من رقبتها و المس بزازها و زبي داخل خارج في كسه حتى قذفت بعدما اخرجت زبي و وضعته فوق طيزها و انا قد وضعت منشفة فوق طيزها لانني كنت اريد ان انيك النيكة الرابع ة ولم اكن ارغب في تلطيخ جسمها بالمني . بعد ذلك بدات اشعر بالتعب من كثرة النيك لكن بزازها الكبيرة و رغبتي في نيك امراة صدرها كبيرو علمي انها ستكون اول و اخر ليلة معها جعلني احاول النيك لاكبر قدر ممكن من النيكات
و هنا اطفانا الضوء و احتضنتها مثلما احتضن زوجي و انا اقبل فمها و يدي لم تفارق حلمة بزازها و هي تلعب بزبي الذي كان ينتصب تدريجيا حتى هياتني بعدما رضعت زبي و لحسته و وضعته على صدرها و انا على ظهري مستلقي . و كانت رائحة النيك و الكس و الماء الذي يخرج من كسها تملا الغرفة و هناك وضعتها على زبي في وضعية الفارسة و انا العب ببزازها ثم احتضنتها و قلبتها و ركبت من خلفها و نكتها مرة اخرى و لم اقذف رغم اني بقيت انيكها لاكثر من نصف ساعة الا بعدما وضعت زبي في طيز العاهرة و انا العب ببزازها الكبير و كان طيزها ضيق جدا و يومها شعرت ان زبي يؤلمني من كثرة النيك