كانت رانيا زوجة أخي الأصغر امرأة كاملة. كانت قصيرة الطول على الرغم من إن بزازها كانت ممتلئة بمقاس 40DD والتي كانت تبدو كأنها ستنفجر من بلوزتها، ووسطها كان صغير ومؤخرتها كبيرة. وكانت بشرتها بيضاء وشعرها طويل يصل إلى أسفل وسطها ويلمس المكان بين فلقتي طيزها. وكانت عيونها بشكل ما توصل الرسالة للجميع بأنها هيجانة من الداخل. كان أخي يعمل في الشرطة وعمله في خارج المدينة. بينما رانيا تعيش مع بناتها وأختها. وبما أن زوجتي توفيت منذ ستة أشهر بدأت أحن إلى الجنس مع النساء. وقد جعلتني بزاز رانيا الثقيلة ومؤخرتها الكبيرة في قمة الهيجان. ومن أجل أن أحصل على راينا في جنس المحارم بدأ معدل زياراتي يزيد إلى منزلهما وأعتدت أن أبقي ليومين أو ثلاثة كل مرة. وكنت أتضاحك مع رانيا وبناتها. وكانت نكاتي مع راينا دائماً ذات معاني مزدوجة مما جعلني أتأكد أنني سأحظ بها في يوم من الأسام. وفي إحدى الليالي طلبت من رانيا أن تنام عي في نفس المكان الذي أعدت فيه سريري. كنت أعلم أنها هذا كان طلب غريب بالقياس إلى معايير عائلتي والمجتمع لكن المفاجأة أن رانيا وافقت على هذا الطلب. وعندما ذهبنا إلى السرير. كان من الصعب علي أن أنام لإن الجو كان حار جداً وامرأة سكسي جداص كانت تنام إلى جواري. بدأت أجلخ قضيبي وأنا أفكر في جسم راينا. وبعد بعض الوقت لاحظت بع الحركة على سرير رانيا أياً. وخمنت أنها تمارس العادة السرية أيضاً. كان سريرها على بعد ذراع من سريري لذلك حاولت أن أرفع ملأة السرير التي تغطي بها جسمها ونعم كنت على صواب. كانت عارية من وسطها إلى أسفل وأصبعها بين أردافها. تجلخ شفرات كسها. هذا المشهد أشعل في جسمي النار. قمت من على السرير وقفظت على جسم رانيا. وشعرت راينا بقدومي ورحبت بي في ذراعيها.
حططت بين أردافها. وكان كيلوتها نازل بالفعل وكسها تخرج منه قطرات لامعة من العسل. كان محلوق جيداً ويظهر شفراتها الوردية في كامل رونقها. وكان بظرها كبير وبارز وقد أنتصب بالفعل. أغدقت علي وجهها وعنقها القبلات. وهي أيضاً عضتني وقبلت شفتاي في جنس المحارم. وبسرعة كنا محتضنين بعض بقوة. فتحت بلوزتها لأطلق العنان لبزازها الكبيرة والتي أثارتني لشهرين حتى الآن في قبضتي. وبينما ينفتحان أنكببت عليهما ورضعت من بزازها الكبيرة. أصبحت راينا أكثر سخونة وكانت تتوق لقضيبي في كسها في أحلى جنس المحارم . وفتحت لي البجاما وحاولت أن تأخذ قضيبي في كسها. حاولت أن أمنعها من إدخاله لإنني كنت أريد أن استمتع بجسمها السكسي أكثر وأكثر. واصلت المداعبة وأثرت بظرها بأصابعي. وهي أصبحت متوحشة وقبضت على قضيبي لتضعه مباشرة في داخله. وقالت لي بصوت يملأه الشهوة: “يلا بقى دخله مض قادرة.” هدأت: “كله بأوانه.” وواصلت الرضاعة من حلماتها. وفركت شفرات كسها أيضاً والتي كانت تتدفق منها المياه. ووضعت بعض القطرات على قضيبي والذي أصبح ساخن ومنتصب. وبعد ذلك رفعت رانيا ساقيها إلى أكتافي لتدع قضيبي يدخل كسها اللامع. أنحنيت وأخذت شفرات كسها الوردية في فمي وهي صرخت من المتعة. وأنا مرة أخرى ضغطت على كسها بلساني وهي بدأت تقفز في السرير. أثرت بظرها أكثر وأكثر حتى دخلت في نوبة رعشة وأمسكت بشعري وفمي بقوة حول كسها.
كانت تتمتم بكل أنواع الأصوات الجنسية من حلقها. وأنا رفعت نفسي وفركت قضيبي على بزازها. وهي استمتعت بالمنظر وجسمها كانت يرتعش بلا توقفف. وتدريجياً أصبحت حركاتها أكثر تطلباً. كانت تريد قضيبي في كسها بالقور. وضعت رأس قضيبي على مدخل كسها وقبل أن أستطيع أن ادفعه، رفعت رانيا أردافها وفجأة دخل قضيبي عميقاً في كسها وأصطدم برحمها بينما بقى منه شيء يسير في الخارج. دفعت البقية منه في كسها حيث صرخت من الألم المخلوط بالمتعة بينما أصطدم رأس قضيبي برحمها. بدأت أنيكها بقضيبي بكل قوة وأصوات النيك الساخن تخرج من كسها المبلول. هذا زاد من المتعة أكثر وأنا زدت من سرعتي أكثر. رفعت رانيا ساقيها أكثر. كانت تأخذ قضيبي في كسها كأنها ترضعها. وتصرخ في نيكني … نيكني … جامد. كان كلانا يضغط نحو الأخر بينما أجسامنا بدأت ترتعش ببطء وكان لا يريد أي منا أن يكسر رباطنا المقدس الذي أرتبطنا به. كنت أضغط على حلماتها وأمص شفتيها بينما يتصاعد النيك. وكانت رانيا تفقد بسرعة تحكمها في صوتها وحركات جسمها. شعرت بأصبعها على قضيبي وأدركت أنها تجلخ بظرها بيدها بأسرع ما تستطيع. وهي تتمتم بأصوات لم أتبينها. وأنا وصلت إلى قمة الشهوة حتى أفرغت مني في كسها. وبعد ذلك أرتعشت راينا من تحتي لتسقط على صدري بلا حراك. بعد هذه اللية أصبحت رانيا زوجتي وأصبحنا نفعل كل شيء معاً. وكان نشاطنا الجنسي معاً لا يصدق. حتى أنني كنت أقذف في كسها أكثر من خمس مرات في اليوم، وكنت أحلب بزازها حتى تصرخ مني في أحلى جنس المحارم.