احلى ليلة ساخنة مرة علي في حياتي كانت في لندن اين كنت وقتها طالبا في احدى الجامعات و كان لي صديق اسكتلندي جميل جدا و لديه العديد من الفتيات و الحقيقة اني لم اكن اجيد الإنجليزية جيدا لكي أوقع الفتيات في حبي . و في تلك الليلة اخبرني انه سيسهر مع ثلاث فتيات واحدة من روسيا و واحدة كولمبية و الأخرى انجليزية و لم اصدق فانا منذ سافرت الى إنجلترا لم انك في حياتي و كنت اكتفي فقط بالنظر على السيقان العارية و الصدور المكشوفة و اتمحن و ها هي فرصة النيك تاتي الي دون ان اسعى لها و انتظرت تلك الليلة اكثر مما كنت انتظر منحنة الدراسة او الشوق الى امي . و حين وصلت الساعة العاشرة ليلا كنت مع صديقي ستيف و نحن في سيارته و هاتفهن و طلب منهن الالتحاق ببيته و فعلا ما هي الا عشرة دقائق حتى كان الثلاثة معنا و بدات ليلة ساخنة جدا و ملتهبة و حين نظرت اليهن لم اصدق و كانت الروسية طويلة و ذات شعر اشقر ناعم جدا و نحيفة و جمالها كانها جاءت من كوكب اخر اما الكولمبية فكان طيزها كبير جدا مثل الذي كنت اشاهده في أفلام البورنو و الإنجليزية كانت اكبر منهن في السن و لها صدر كبير و هي امراة ناضجة و شقراء أيضا و عيونها زرقاء
لم اصدق الامر فانا اعشق الطيز الكبير مثل الذي تملكه الكولمبية و اعشق الصدر الكبير البارز و المراة الناضجة مثل الإنجليزية و اعشق الجمال الساحر مثل الروسية و قدمني ستيف على اني عربي و صديقه فضحكت كلهن . كان سبب الضحك هو انهن سمعن ان العرب نياكين و ازبابهم كبيرة و الحقيقة اني زبي كبير لكن ليس الى تلك الدرجة و بدات الحفلة الجنسية في ليلة ساخنة جدا على وقع الويسكي و المشوربات الكحولية و و شغلنا الموسيقى و بدانا نحتفل ثم رقصت امامي الكولمبية و وضعت يدي على اسفل ظهرها ولمست طيزها و احسست بلذة كبيرة ثم قبلتها من الفم و هي سمراء تملك شفاه غليظة و ناعمة جدا . ثم التفتت فوجدت ستيف واقف وامامه الروسية ترضع له زبه و كان زبه متوسط و اصغر من زبي و غير مختتن و زادت شهوتي و انا هائج لاني لم يسبق لي ان مارست الجنس الجماعي و لكن في تلك الليلة كانت الأجواء ساخنة جدا و كل شيئ فيها مسموح في سبيل المتعة و اللذة الجنسية . و انزلت سروال الفتاة الكولمبية و ادرتها لارى اجمل طيز في حياتي اسمر و كبير جدا و فلقاته رهيبة و امسكتها من خصرها و حاولت ادخال زبي و بمجرد ان لمس زبي فتحة الطيز و تلك الحرارة حتى بدا جسمي يهتز بالرعشة في ليلة ساخنة جدا
شعرت بالخجل من نفسي فانا اريد ان اقذف و النيك لم يبدا بعد و التفتت و رايت ستيف مازال واقفا و الفتاة الروسية ترضع زبه و كنا في ليلة ساخنة جدا و رغم ذلك كان زبه لم ينتصب بعد و السبب هو انه معتاد على الطريقة الأوروبية و ممارسة الجنس . و احسست برعشة قوية اكثر ثم طلبت الكولومبية مني ان اتركها ترضع زبي لانه اعجبها و ذكرها بالزب اللاتيني و جاءت المراة الإنجليزية و أخرجت بزازها الكبيرة و قربتهما من زبي و بمجرد ان لمسهما زبي حتى بدا يقذف بكل قوة و الجميع يضحك علي . نعم قذفت بقوة و النيك لم يبدا بعد و انا أرى الجمال و الفتنة الساحرة امامي من الطيز اللاتيني و البزاز الكبيرة و جلست انظر الى ستيف و هو يبدع و الروسية ترضع ثم ادخل زبه في كسها ينيكها بكل قوة في ليلة ساخنة جدا من أعياد الميلاد بينما الكولمبية و الإنجليزية بقيتا تمارسان السحاق الساخن
و لم يحتج الامر مني سوى خمسة دقائق فقط حتى عاد زبي كالعود و قمت و بدات انيك الكولمبية من طيزها بكل قوة و هي تتاوه و في نفس الوقت رضعت الصدر الكبير و كنت امص الحلمة بلا توقف و ستيف يواصل نيك الروسية . ثم أدخلت زبي بين بزاز المراة الناضجة و لعبت بهما و رضعتهما و عدت الى نيك الكولومبية من الطيز و احسست اني انيك نيكة حقيقية لأول مرة في حياتي و مع ذلك فقد قذفت للمرة الثانية و ستيف مازال ينيك بكل هدوء و هذه المرة على طيز الفتاة الكولمبية ثم جلسنا نضحك و حين اكمل ستيف النيك واصلت انا احلى ليلة ساخنة و لكن هذه المرة نكت الفتاة الروسية و كانت لذيذة جدا مثل الاخرتين و هكذا فقد نكت ثلاث مرات كاملة و لم استطع النوم الى غاية الرابعة صباحا
ينيكها من بزازها الضخمة و من كسها و يجعلها تصرخ من المتعة
ادخل هنا