أهلاً بالجميع أنا هادي وطولي 170 سم تقريباً وأتمتع بجسم رياضي ومظهري وسيم.، ولون قمحي فاتح وحالياً أدرس في جامعة شهيرة في القاهرة. وهذه القصة عن ممارستي للجنس مع حبيبتي السابقة في القطار وقد حدثت في أواخر شهر نوفمبر. كانت بشرتها فاتحة وجميلة ولديها أمكانيات جيدة ما يجعل الجميع يتمنون أن يحظوا بها. وبسبب الإجازات ذهبت إلى محطة القطار لحجز القطار. وبعد أن حملت أمتعتي في القطار وجلست في مكاني سمعت فجأة صوت ينادي أسمي وكانت المفاجأة أنني رأيت أنها كانت حبيبتي السابقة التي خانتني وذهبت مع فتى أخر وفكرت في أنني سأحظى بانتقامي قريباً معها. وجرى الحديث بيننا كالمعتاد عن الأنشطة اليومية المعتادة وركب الجميع وأنطلق القطار. وبعد التحقق من التذاكر صعدت لأعلى وبدأت أشاهد فيلم. سألتني إذا كان يمكنها أن تنضم إلي لإنها كانت تشعر بالملل. أومأت لها بالإيجاب. وأنا سألتها عن الفيلم الذي تود مشاهدته. أقترحت أن نشاهد أي فيلم لا يكون مملل. وأخيراً أخترت فيلم رومانسي أكشن. وبدأنا نشاهد الفيلم. وفجأة نامت واستلقت على كتفي. أيقظتها وطلبت منها أن تنتقل إلى مقعدها لكنها قوامتني وقالت لي أنها ستنام هنا لبعض الوقت ومن ثم ستنضم إلي.كنت أشاهد بقية الفيلم وفجأة استيقظت وأرتاحت على كتفي وثالت لي أنها مرتاح في هذا الوضع وترجتني أن أتركها تستلقي على كستفي. قبلت وواصلت المشاهدة. وبعد بعض الوقت حضنتني في نومها ومن ثم كانت يدها تلمس قضيبي في نومها. ثم أنتهى الفيلم وأنا واصلت فيلم أخر رومانسي بالكامل.
ومن ثم بعد بضعة ساعات الركاب الأخرين معنا نزلوا وما زال أمامنا ثلاثة ساعات من السفر. لذلك قررت أن أنام على هذا الوضع. وبعد قليل شعرت بشخص يحرك قضيبي. استقظت ورأيت أن حبيبتي السابقة من كانت تفعل ذلك. سألتها ما الأمر. وهي قالت لي أنها هيجانة الآن كما أنها تحب حبيبها لكنها استمتعت بأفضل جنس معي فقط. وترجتني أن نمارس الجنس حتى نهاية الرحلة. رفضت طلبها وقلت لها أنني لا أريد أن أسيء إليها هي وصديقها. توسلت لي بأن نكون أصدقاء في النيك فقط. كنت أفكر في الأمر لبعض الوقت لكنها نظرت حولها لترى إذا كان هناك أي شخص. وبما أنه كان هناك القليل من الأشخاص في القطار وكانوا نائمين قفزت علي وبدأت تقبلني مثل الكلبة. وأنا لم أعد أستطيع التحكم في نفسي. واستسملت لها بعد ثواني معدودة. بدأت ألسنتنا تلتقي ومصيت لعابها وكنا ندلك بعضنا البعض. تغطينا بالملاءة وواصلنا الأمر وأنا قلعتها القميص وبدأت ألعب في بزازها. ومن ثم بينما كنا نقبل بعضنا فكيت الرباط وقلعتها حمالة الصدر. جعلتها تستلقي وبدأت الحس أذنيها وعنقها وهي هاجت أكثر وقلعتني التي شيرت وأنا بدأت ألحس مفرق بزازها ومن ثم مصيت بز من بزازها بينما كنت أضغط على الأخر. كما أنني عضتها بخفة على عنقها وأذنيها وبزازها ما جعلها أكثر سخخونة. ومن ثم بدأت الحس صرتها ما جعلها تتأوه. أصبج جسمها كله مبلل بلعابي. ومن ثم نزلت وقلعتها البنطال والكيلوت دفعة واحدة وبدأت الحسها من أخمس قدميها إلى أردافها. ومن ثم وصلت إلى أردافها من الداخل ولحستها أكثر. ومن ثم أخيراً وصلت إلى كسها وبدأت أقبل كسها وأمصه ولحستكسها من الداخل ما جعلها ترتجف. ومن ثم بدأت أبعبصها وفي نفس الوقت أمص كسها. وبعد بعض الوقت بدأ جسمها يرتجف ويرتعش وأخيراً قذفت لبنها على وجهي.
كانت حبيبتي السابقة متعبة إلى حداً ما وصعدت فوقي وبدأت تلحس أذني كما تحب كثيراً ما جعلني أهيج أكثر ومن ثم إلى عنقي وكان من السهل عليها أن تقبل صدري لإني لست مشعر. ومن ثم قلعتني القميص والبوكسر دفعة واحدة وبدأت تمص قضيبي مثل المجنونة. ومن ثم مرة أخرى أخذنا وضعية 69 حيث تناولت قضيبي بشكل مذهل. ومن ثم جعلتها تستلقي وأثرتها من خلال وضع قضيبي على مكسها وهي عضت أذني وقالت لي ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك وترجتني أن أدخله فيها. ومن ثم أدخلته وأخذنا الوضع التبشيري لبضع دقائق حيث كانت تتأوه آآآآه آآآه آآآآممممم نيكني ما تسبنيش ريح كسي. وبعدعدة دقائق صعدة فوقي وأخذت وضعية الفارسة. أحبها عندما تركبني. كان من الرائع مشاهدة تفاحاتها تتراقص أمامي وأنا أرضع بزازها وهي تتأوه أه آآآآآهه آآآه. ومن ثم أخذنا الوضع التبشيري وبعد عدة دقائق قالت لي أنها على وشك القذف وأنا سرعت حتى أطلقت منيها مع آهة عالية. وفي النهاية نكتها بين بزازها وقلت لها أنني على وشك القذف. وهي أخذت قضيبي في داخل فمها وبدأت تمصه بقوة وفي النهاية أفرغت كمية كبيرة من المني في فمها حيث شربته وقالت لي شكراً على النيكة الجامدة.