كانت اول لذة لواط ممتعة جدا و لكن لم تكن لتستمر طويلا و الشهوة قوية و حارة و زبي كان لابد له ان يلقي بذلك الحليب داخل فتحة الطيز و انا انيك الشاب الجميل و افتح مؤخرته الجميلة و انا هائج جدا باهات قوية اه اه اح اح اح و شهوتي في انفجار جميل وساخن نار . و حين احسست اني ساقذف عدنا مرة اخرى لنقوم و انا من خلف رياض ادخل له زبي و اخرج بكل حرارة و هو زال من طيزه كل الالم و استسلم لي و تركني ادخل زبي و انيكه بكل حرارة و ابعبص في صدره الجميل الصغير و العب بحلماته الواقف و زبي يدخل في طيزه بكل حجمه و طويل للخصيتين
و احسست اني ساقذف عن قريب و انا في اول لذة لواط و لم يعد زبي قادر على التحرك و اللذة التي كنت اشعر بها كانت اغلبها في راس زبي على حوافه التي كانت تتلامس مع دواخل الطيز الساخنة اللذيذة جدا . و حتى رياض شعر بمتعة كبيرة رغم انه كان خجلا نوعا ما و كان يلعب بزبه و يستمني و يريد ايضا ان يقذف حليب زبه و انا انيكه واذيقه زبي الذي كان ربما يحبه ويريده من دون ان يعبر لي عن ذلك من قبل و لكن انا لم اتمالك نفسي امامه و مارست عليه اللواط و اشبعته بالزب في اول لذة لواط و وصلنا الى لحظة اخراج الشهوة و القذف الحار الساخن
في لحظة القذف دفعت زبي دفع قوي بالكامل ثم انزلقت قطراتي الحارة و انا اعيش اول لذة لواط و زبي بدا يكب الحليب و انا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه اه و اشعر بمحنة و متعة جميلة في لحظات ساخنة لا يمكن ان تنسى ورياض ايضا كان يستمني و يكب شهوته على الارض . كنا نعيش لحظات جميلة فانا اقذف داخل طيزه و هو يحس بحرارة المني و الزب و يقذف و انا ارى زبه يطير منه الحليب و كلانا يوحح اه اه اه اح اح اح اح اح بشهوة ساخنة و حارة جدا و متعة لواط لا تنسى ثم اخرجت زبي و تقابلنا نضحك و كان رياض خجول نوعا ما لانني انيكه لاول مرة و هو اصغر مين و ذقت اول لذة لواط معه و احلى نيك
و اخذت رياض في حضني اقبله بكل حرارة حتى اعبر له اني احببته حب كامل و ليس فقط لامتاع زبي و قضاء شهوتي و كان هو يحس معي بامان كبير و يحبني و نلتقي من حين لاخر في ذلك الحمام و احيانا في فندق صغير واحيانا في السيارة . و صار رياض عشيقي الاول و الاخير وبه صرت احب الطيز و الشباب الحلوين و مع ذقت اول لواط و احلى لحظات جنسية ساخنة و ادخلت زبي في فتحة الشرج بكل حرارة و لازال رياض الى الان يمتعني بمؤخرته و برضع زبي بحرارة كبيرة حين نلتقي