حكايتي هذه ليست سكس محارم مع امي لكنها حقيقة و هي ان زبي يقذف المني كلما ارى حلمات بزاز امي التي تملك بزاز جميلة و كبيرة و لونها ابيض جدا و هذه العادة التصقت بي منذ البلوغ رغم اني كنت ارى بزاز امي و انا صغير حين ترضع اخوتي الصغار . و لا زلت اتذكر اول مرة قذفت فيها المني حين بلغت و يومها دخلت الغرفة فرايت امي ترضع اخي الصغير و كان يلتقم ثديها و يمصه و لاول مرة اشتهيت بزاز امي و احسست ان زبي ينتصب عليهما و في السابق كنت انظر اليهما بطريقة عادية لكني صرت انظر الى صدر امي بشهوة و استمر اخي يرضع و انا اتخيل نفسي مكانه امص بزاز امي . و بقيت انظر الى امي و هي ترضع اخي و انا شارد تماما الى ان اطلق اخي الصغير حلمة امي و كانني لوال مرة ارى بزاز امي فقد رايت حلمتها ذات اللون الاحمر الفاتح جدا و هالتها الدائرية الكبيرة التي تلفها بقع حمراء من كل جانب و كانت الحلمة بارزة جدا و منتصبة من شدة المص و هنا لم اعرف كيف بدا زبي يقذف المني بغزارة شديدة دون ان المسه فقد احسست ان الشهوة تعصرني و انا ارى بزاز امي امامي و هي لا تعلم ان ابنها صار زبه يقذفه حين يرى حلمتا نهديها المثيرة جدا
و اسرعت الى الحمام و اخرجت زبي فوجدته غارقا في المني و لم اصدق اني احتلمت لانني رايت المني لاول مرة و كان لونه ابيض و لزج مثل زلال البيض و قد انكمش زبي كثيرا لكني احسست بنشوة قوية جدا و لذيذة و لم اصدق اني قذفت . و لم تمضي الى حوالي ساعة اخرى حتى ذهبت الى الحمام كي استمني و انا استرجع كيف رايت بزاز امي و حلمتها الشهية و كيف بدا زبي يقذف المني دون ان المسه او اهيجه و يومها قذفت مرة اخرى و اطفات شهوتي لكن بعد ذلك احسست بتانيب الضمير و شعرت بالندم رغم اني لم اشتهي امي بل زبي قذف لمجرد الرؤية و مرت ايام صرت اتفادى رؤية بزاز امي حتى لا اشتهيها مرة اخرى و اهيج لكن في احدى الايام رايت في فيديو سكس كان في هاتف صديقي فيلم نيك ساخن و كانت البطلة تملك بزاز متوسطة الحجم و لم تهيجني و لم ترفع شهوتي و يومها عادت رغبة رؤية بزاز امي مرة اخرى تدور في خاطري . و صرت كلما ادخل البيت احس بانجذاب نحو امي و ابقى انتظر اللحظة التي ستبدا فيها بارضاع اخي كي ارى نهدها الشهي لكن في كل مرة اجدها اما اكملت ارضاعه او اعطته الببرون
و انتظرت حوالي عشرة ايام كاملة الى ان كنت رفقة امي و اخي الاوسط نحكي وهي تسالنا عن الدروس وفي تلك الاثناء اقترب اخي الصغير نحونا و هو يحبو و قبل ان يصل حاول الوقوف على الطاولة فسقط و بدا يبكي بقوة و حتى تسكته امي ضمته الى صدرها كي ترضعه و لم اصدق اني سارى حلمة امي و بزازها و انا من شدة الهيجان بدات اتسائل هل زبي يقذف مرة اخرى لمجرد رؤية صدر امي . و احسست برعشة قوية حين ادخلت امي يدها الى صدرها تحت الروب و هي تضع اخي على صدرها و اخرجت يدها و معها بزتها الكبيرة و رمتها فغطت كل جهة صدرها اليمنى و بقيت حلمتها المنتصبة بارزة جدا تنتظر فم اخي كي يمصها و هنا احسست ان ساقاي ينكمشان و قلبي يعتصر و عيناي تنغلقان بطريقة لا ارادية و بدا زبي يقذف المني لا اراديا و بطريقة ساخنة جدا جدا و حارة و انا ارى بزاز امي رغم ان مدة الرؤية لم تكن قد تجاوزت خمسة ثواني لكنها كانت كافية بالنسبة لي ان اتشبع بصدر امي و كالعادة اسرعت الى الحمام كي انظف زبي و امسح المني من ملابسي بعدما قذفت مرة اخرى حتى دون ان المس زبي او استمني
و مع مرور الوقت صرت اتفادى رؤية بزاز امي حتى لا يقذف زبي لانني احيانا اتذكر انها امي و لا يحق لي ان اشتهي صدرها لكن حين اكون في حرارة جنسية و شهوة قوية اتعمد الوقوف امام امي و انا انتظر بفارغ الصبر اللحظة التي تخرج بزازها لاخي كي يرضع و صرت حتى اتخيل اني ارضع من صدرها في مكانه كي احس بلذة رضع الصدر . و انا اتسائل كيف يستطيع ان يقذف زبي بمجرد رؤية الصدر و كيف يكون حالي لو فتحت امي رجليها و اظهرت كسها و طلبت مني ان انيكها اما اخر سؤال فهو ماذا لو ادخلت زبي في كس امي فكيف تكون شهوتي و لذتي الجنسية