لما ادخلت زبي عشقت طيز اختي اكثر فقد كانت فتحتها صغيرة و كانها تبلع زبي و تمصه و حرارتها في ادلاخل كانت كبيرة جدا و عالية وانا شعرت بهيجان جنسي جعلني ادفع زبي للامام و الخلف بقوة و بلا توقف و بدات هي تصرخ و كان الزب في الاول يوجعها . و لكن كثرة الترطيب و البصاق جعلت زبي ينزلق فيه بعد ذلك بسهولة و اختي تحررت معي و زال خوفها حتى هدات و لم تعد تصرخ و حتى اهاتها و غنجاتها قلت مع مرور الوقت و صرت انا من يتغنج و يتاوه من حلاوة الطيز و لذة النيكة و ادخل زبي و اخرجه في طيزها بكل حرية و اشعر بمتعة كبيرة جدا و حرارة جنسية لا مثيل لها
ثم التصقت بها حتى تبقى الحرارة كلها في زبي الذي ادخلته و اخفيته كاملا في طيز اختي و لم اعد اتحرك بل بقيت استمتع بتلك اللذة ولحظتها عشقت طيز اختي عشق جنوني و كانت حرارته ولذته لا يمكن وصفهما و انا ادخل فيه زبي بالكامل . و لم اتوقف هنا بل كنت اميل نحوها لاقبل رقبتها و هي تضحك و تنزل راسها اكثر و انا مخير بين اخراج زبي قليلا حتى اصل الى الرقبة و اقبلها او ابقاء زبي مغروس للخصيتين في الطيز حتى تزداد المتعة و انا في خضم تلك اللذة كنت اذوب و عشقت طيز اختي اللذيذ الجميل حتى صرت ارتعش و احس ان زبي على مشارف اخراج الانزال و قذف الشهوة الحارة بعنف و قوة مدهشة و اتاوه اه اح اه اه ساقذف اه اه اه اه
ثم انزلقت قطراتي بانفجار جميل جدا من فتحة زبي مباشرة في الطيز و انا ادخل زبي و توقفت عن الحركة و عشقت طيز اختي الجميل و لذته حين كان زبي يقذف و انا خلفها متوقف و اتاوه بحرارة جميلة اه اح اه اه اي اي اي اح اح اح كلما كان زبي يخرج قطرة حليب . و من شدة الهيجان صرت اضربها بالكف على الطيز و الفلقات التي اصبحت حمراء من شدة الصفع و انا خلفها و لما اكملت القذف رحت احرك زبي و انيكها مرة اخرى و انا احاول استشعار اللذة التي بقيت في زبي و لكن اخرجت كل شهوتي و لم تبقى فيها اي لذة و رغم ذلك عشقت طيز اختي و بقيت خلفها استمتع من دون ان اخرج زبي الذي بقي منتصب و مغروس في الطيز
ثم سحبت زبي من طيز اختي و هناك بدات استرجع وعيي و رشيد و عرفت اني مارست سكس محارم معها و شعرت ببعض الخجل و لكن النظر الى مؤخرتها الكبيرة البيضاء تجعل الامر يبدو عاديا جدا و حتى هي اعجبت بالنيكة و بزبي و صرت احيانا انيكها من دون اي مقاومة منها بل صرت انيكها برغبتها و ارادتها . و في ذلك اليوم بعدما اكملنا النيك كنت اترجاها ان تلحس زبي و تغسله بلسانه و لكن هي رفضت و اكدت لي انها لن تفعل حتى و لو قتلتها او اعطيتها كل كنوز الدنيا و انا كنت منتشي جدا بتلك النيكة و الجماع الساخن و عشقت طيز اختي الذي صار احلى طيز اخرج فيه شهوتي و اتمتع به كلما احسست برغبة النيك في زبي و المحنة مشتعلة
استاذ ينيك تلميذته الناعمة من الخلف و يقطع فتحتها الشرجية براس زبه الكبير
ادخل هنا