مدام سهير الفرسة تبحث عن زبر يركبها ويطفئ نارها قصص نيك عربي


استيقظت مدام سهير الفرسة في الرابعة فجرا. وهي تفكر في ذلك الجزء الحلو والجهاز اللذيذ الجميل من أجهزة جسدها الذي يدعى الكس بسببه سلمت نفسها إلى 3 رجال في شهر واحد.ذلك الجزء من جسدها الذي أقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثة رجال أحست معهم بقسوة الشهوة وقسوة حياتها الجنسية. فهي لديها بيت وأولاد وزوج. ولكن لديها أيضا جسم رهيب شهي بهي كل اللي يشوفه بيبقى عاوز ينط عليه. نقطة ضعفها جسمها. لدرجة أن أحد الرجال الثلاثة قال لها إنتي جسمك كتير قوي عليا. تزوجت سهير منذ 10 سنوات ورزقت بـ 3 أولاد الأكبر في التاسعة والصغرى في السادسة. تزوجت سهير زواجا عائليا عاديا بدون حب ولكنها تمتلك العاطفة والرومانسية وأكثر من ذلك لديها جسم شهواني رهيب يتكلم في أي وقت ويطلب في أي وقت. وخاصة وأنها تعمل في محلها الخاص وترى في عيون الرجال الشهوة ورغبتهم في ممارسة الافتراس الجنسي معها. من الرجال من يتكلم مباشرة علي جمالها ورغبته فيها ومنهم من ينظر إلى جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك. لدرجة أنها وضعت فوط الدورة الشهرية باستمرار في الكولوت حتى إذا نزلت شهوتها بسبب الحر أو بالنظرات أو بالكلام فالفوط تشرب إفرازاتها الجنسية. كس رهيب جدا محتاج زبر حمار حتى يرضيه. فكسها عميق جدا للغاية حتى أن زوجها عندما يمارس معها كان يدخل إصبعه للداخل عميقا حتى يصل لجدار كسها فأي زبر صغير لا يشبعها فهي تريد زبرا من نوع آخر ورجلا شرسا مفترسا وقحا قليل الأدب سافلا منحطا فالرقة والنعومة لا تنفع مع هذا الكس. تريد رجلا مثل إنسان الغابة لا يعرف الرحمة. سهير كانت تقاوم كل شئ: شهوتها وعروض الآخرين وإغراءاتهم. كانت حياتها العائلية هادئة مستقرة خالية من الإشباع الجنسي وكانت راضية بالمقسوم وكانت تكتفي بالدقائق المعدودة اللي بتقضيها مع جوزها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها. أدمن زوجها الخمر وأثرت على قدراته الجنسية والحيوية. فالخمر قد تسيطر على عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب يكون الارتخاء سريعا. ازدادت معاناة سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللذيذ الحلو (الكس). ازدادت سهير قلقا ورغبة وأصبحت غير قادرة على تحمل نداء كسها. ازداد التعب النفسي والعصبية ونشط الفرس الجامح اللي جواها اللي اسمه الجنس. وازداد جسمها طلبا لفارس يقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب. أنتم لا يمكنكم أن تتصوروا وجود مثل ذلك الكس المليان الذي بحجم كف اليد والذي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيز مستديرة ناعمة. وصدر محتفظ بقوته وشدته. هذا هو جسم سهير الناعم، جسم أنثوي ولا أحلى راقصة من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي خلقة ربنا لا تعرف إليه المساحيق أو أدوات التجميل طريقا. حقيقي أنا شفت الجسم وهجت وأثرت. جسم لا أصدق أنه موجود بأحد الأحياء الشعبية. جسم يقول للقمر قوم وأنا أقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانية والثلاثين. ابتدأت شهوة سهير تضعف مع توقف زوجها عن إعطائها جرعة الجنس اليومية حتى إصبعه توقف عن اللعب في كسها. ازدادت سهير شهوة وهيجانا. في الأول ابتدأت تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته على جسمها أثر على فكرها وعصبيتها وجعلها طريدة الأفكار الجنسية الرهيبة. ابتدأت سهير باللعب في كسها لإرضاء شئ من شهوتها وإسكات كسها الرهيب. ولكن هذا الكس لا يرضى بالقليل لا يرضى بإصبعها هي فهو يريد حرارة من نوع آخر ولحم من نوع آخر يكحت في كسها. تريد أن تحس أن لحم كسها يقتحمه لحم سخن ناشف شديد ويصل لأعماق أعماق كسها. فهي تريد زبر حقيقي. ومن معاناتها استسلمت أخيرا لأفكارها ولكسها الجميل اللذيذ. استسلمت لأول العروض وهو رجل في الثامنة والثلاثين من عمره وأحست برغبة تجاهه. وقعت فريسة لأول كلمتين وأخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد إخراج وإفراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات فالاثنان يريدان الإشباع ولا يهم أي شئ سوى وجودهما داخل بعض. وهنا أدخل الرجل زبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزبر الرجل صغير جدا لم يصل إلى أعماق كسها الداخلية التي تتمناها. وانتهت العملية في دقائق معدودة. وخيم الصمت عليها ولم تقل أي شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمة ندما كبيرا علي هذه التجربة الفاشلة اللي ما استفادتش منها شئ سوى احتقارها لنفسها. مرت أيام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناة وازدادت مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجة أنها كانت تنام في سرير واحد مع بنتها الصغيرة وهجرت سرير زوجها لنفورها من رائحة الخمر المنبعثة من فمه. الإحباط لازمه واليأس لازمها وأصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الإشباع فزوجها هو زوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش. أيام عدت عليها بعد التجربة الأولى. وفجأة ظهر في حياتها رجل في الأربعينيات من العمر وجهه يملأه شنب ومظهره الخارجي رجل. ابتدأ الرجل بالكلام كلام الحب والرومانسية والكلام الممزوج بالعسل. والكلام الحلو أقوى من الطرق على الحديد السخن. الكلام الحلو يلين الحديد والحجر. الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعة علما بأن تجربتها الفاشلة الأولى لم يمر عليها أكثر من أسبوعين. كانت تقضي معه ليال بالتليفون. الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته. وتواعدا معا. وفجأة حضر الرجل في يوم الصبح بسيارة مرسيدس وأخذها إلى طريق مصر الإسكندرية الصحراوي وهناك كانت مزرعة من المزارع الجديدة يتوسطها شاليه. ودخلت السيارة بالداخل. وهناك نزلت من السيارة معه إلى غرفة النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبة قديمة. لا تليق بها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان. استسلمت سهير لأول بوسة وراحت فيها وكان جسمها يرقد على السرير منتظرا هذا الفارس الجديد ليغزو أعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعة ونزلت منها أحلى إفرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار أن يدخل لحم زبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر سوى بيده وقبلاته وأخيرا نظرت لزبر الرجل لاقته نايم ليس فيه أي انتصاب لا يستطيع الصمود أمام كسها اللذيذ الطِعِم المقطقط. فهو إذا رأيته وجدته ناعما وله فصين ناعمتين أملسين يقفل على شفرتين حمراوتين. إذا لمسته من الداخل تحس إنك بتحط إيدك جوه فرن. كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ. وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكة وهي تحتقر نفسها علي التجربة الثانية الفاشلة. فهي لم تسترح ولم تستفد شيئا وحجة الرجل أن كسها قوي عليه وأنه نفسيا لم يصدق نفسه أن هذا الكس سوف يكون ملكه دلوقتي وأنه سوف يتمتع بيه. نفسيا لم يشد أو ينتصب. ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها سُكرا وأفرط في الشرب وإهمالها وإهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط ذئاب وهنا قررت سهير أن لا تخوض تجربة ثالثة وأن ترضى بالمكتوب وأخذت تقاوم شهوتها وترضيها بإيدها هي. ولكن هيهات فالكس الهايج المجنون لا يشبعه شئ ولا يرضى بالقليل. الكس الجائع المجنون يرضى فقط بالافتراس والشراسة ويرضى بالرجولة. وبالجنس الحقيقي. تعرفت سهير عبر الانترنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت. وابتدأت معه قصة حب رومانسية شديدة امتزجت بالشهوة وامتزجت بالرغبات الجنسية الرهيبة. بس هي بينها وبين نفسها كانت قد قررت أن لا تخوض المعركة الجنسية مرة أخرى. ولكن الرغبة الداخلية القوية كانت أقوى منها ولا تستطيع أن توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب أحست سهير أنها لا تستطيع مقاومة هذا الإعصار الجارف الذي يدعى الرومانسية الممزوجة بالمتعة والحب والجنس والشهوة. في يوم كانت في الشغل أو في المحل بتاعها وفجأة وجدت حسن وجها لوجه أمامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابلة كلها شهوة ورومانسية وشئ عمرها ما حسته من قبل. تعددت لقاءات سهير مع حسن في الكازينوهات وزاد حسن العيار على سهير، زاد من كلامه الحلو وشكواه من زوجته ورغباته الجنسية التي لا يتم إشباعها مع زوجته وأحست سهير أنها وجدت ضالتها المنشودة: رجل ظروفه شبيهة بظروفها وأحست أن رغبتها تتشابه مع رغبة وشهوة حسن. تواعد حسن وسهير وسافرت زوجته لبلدها لزيارة أهلها وكانت شقته بإحدى العمارات الفارهة بحي المهندسين وفي يوم أخذها هناك. أحست سهير أن عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ. ابتدأ حسن بالكلام الجميل وبالأحضان الجميلة وحسسها بأنوثتها وحسسها برغبتها من خلال القبلات والمداعبات وأحست أنها أسيرة شهوة وحب حسن. ابتدأ حسن بملامسة جسمها وابتدأ حسن بخلع ملابسها واحدة واحدة وأحست ساعتها أنها لا تستطيع السيطرة على نفسها. غير أن كسها ابتدأ بحركات وتقلصات عمرها ما أحست بها من قبل فشدت الشفرتين وأحست أن خرم كسها بيفتح ويقفل وأحست بتيار وشلال إفرازات تنزل لدرجة أن مرتبة السرير امتلأت وأغرقتها بقعة ماء كبقعة زيت بالبحر. أحست أن معها رجلا حقيقيا. ابتدأ حسن بمص الحلمات ولحس كسها وأحست أن حسن بيوصل إلى أعماق كسها وأخيرا وجدت نفسها عريانة كما ولدتها أمها وجسمها كله شادد وملئ بالشهوة أحست بلحظات شهوة غريبة مع حسن. وهنا أعلن حسن عن نفسه وأخرج زبره وكان زبر شديد وراسه في حجم الليمونة وأحست أن راس زبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبيرا على كسها. أخذ في البداية بتفريش كسها حتى يتسع وأحست بلذة غريبة من فرشة حسن وفجأة هاج حسن واقتحم بزبره كسها ودخل لأعماق كسها ولم تصدق ما تحس به عندما استطاع زبره أن يلمس جدار كسها الداخلي من الداخل أحست أن زبر حسن يمثل ما كانت تبحث عنه من زمن بعيد.أحست بضربات زبر حسن وهي تنقر داخل كسها مثل المطرقة والسندان. أحست بمطرقة حسن تخترق كسها وأن لحم زبره يكحت في لحم كسها وأحست أن جدار كسها مع كل حركات زبر حسن يفرز إفرازات غريبة وعجيبة. احتكاك رهيب. أحست سهير بحب جارف نحو حسن مملوء بالشهوة والجنس والمتعة. كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتأخذ زبره بخبرة داخل كسها ولأول مرة تحس بشئ غريب وعجيب. أحست بانفجار شهوتها ورعشتها وأحست أن رعشتها لا تتوقف من الشهوة الممزوجة بالحب. أحست أنها تريد تاني وتالت ورابع. أخذ حسن بالراحة حتي تسترجع سهير عافيتها وأنفاسها وأحس الاثنان بالحب المتبادل ونام الاثنان في أحضان بعض وهما متمتعان بسخونة أجسام بعض وكان زبر حسن شادد وأحست بالرجولة الحقيقية وتمنت أن حسن يكون زوجها حتى يكون لها الاكتفاء الذاتي من الشهوة والرغبة والحب. ابتدأ حسن بالكلام الجميل وقال لها إن عمره ما شاف جسم أو كس زي جسمها وكسها وهنا أحست سهير بالغريزة مرة أخرى ولم تحس إلا أنها قد هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زبر حسن في كسها وأخذت تطلع وتنزل وزبر حسن يخبط في أعماقها من الداخل وأحست بالخيوط البيضاء تنسال منها وأحست برغبة أكثر. لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها وأولادها فكسها رهيب رهيب. كس سهير وجد ضالته بس للأسف على سرير زوجة حسن. أحست بالشهوة والمتعة والرغبة اللا متناهية فحسن رجل ذو خبرة بالجنس. وهنا أعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها وأخذ بالافتراس. ازدادت قوته وأمسك جسمها بقوة وأحست سهير بلذة حقيقية وبألم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالإفرازات وأخذ حسن يتحرك الحركات المكوكية وهو يمسكها من بزازها بقوة وأحست بألم جميل في صدرها مع العلم بأن المسكات كانت شديدة. كانت مسلوبة الإرادة وأحست أن حسن بيمتعها وبيوصل لأعماق أعماق كسها وهي لم تعرف ذلك من قبل. وهنا أحست أن حسن سوف يقذف وبدون إرادتها هي كمان أحست أن كسها بيفرز رعشات غريبة وعجيبة وأن كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزبر حسن وأحس حسن أن كسها ماسك في زبره فقد كانت عضلات كسها قوية وكان كسا غريبا شفط كل لبن أو مني زبر حسن وأحس حسن بمتعة غريبة مع هذا الكس الغريب والعجيب فقد شفط كل شئ في خصيتيه وتمتعا وأحس كسها براحة غريبة بعد مرتين من الرعشات الغريبة والعجيبة. انتهت المقابلة، ورجعت إلى البيت وطلبت من أولادها إن ما حدش يزعجها ودخلت إلى غرفتها وارتمت على السرير وراحت في النوم العميق ولأول مرة تحس أن جسمها سايب ويريد الراحة ولأول مرة تحس أن بكاء كسها قد قل وأن كسها ساكن وهادئ ويريد الراحة. ولما نهضت من نومها نظرت في المرآة وقد تجردت من ثيابها وأخذت تباعد أشفار كسها بيدها وتخرج لسانها لتلعق المرآة كعادتها منذ صغرها وهي تتغنى بكلمات توجهها لنفسها: إنتي اللي ناكوكي وياما ناكوكي. قال لي عايز أنيكك. قلت له تعالى نكني ومتع لي كسي. بقيتي يا بت يا سهير متناكة بجد.متناكة برخصة. متناكة عالمية. متناكة وليكي الشرف. أخيرا وجد الكس ضالته ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته رجاء. وازدادت التوترات بين سهير وزوجها عزيز. وعلشان الأولاد استمرت حياة الاتنين بالطريقة دي يتقابلان عند الرغبة وكل واحد فيهم عايش حياته. ثم قرر الاثنان إدخال رجاء وعزيز في اللعبة. لعل ذلك يصلح من حالهما معهما. فقررت سهير دخول عالم السحاق بل وأن تحظى بدور القيادة فيه. فعلمت من حسن موعد خروج زوجته رجاء إلى السوق وتبعتها دون أن تدري بها ثم التقت بها عند بائع الخضراوات. وكعادة النساء توطدت صلتهما معا. ولم يكن عسيرا على سهير اجتذاب رجاء بمعاملتها اللبقة والودودة. ودعتها رجاء بعد أيام لزيارتها في منزلها إذ تكررت لقاءاتهما في السوق وأماكن أخرى ترتادها رجاء. أخيرا سهير رافقت رجاء إلى منزلها ذات المنزل الذي طالما شهدت جدرانه على لقاءاتها بحسن حبيبها وزوج رجاء. وشربت المرأتان الشاي معا وسرعان ما تطرقت أحاديثهما إلى علاقتهما الزوجية. فشكت لها رجاء من ضخامة قضيب حسن وأنه لا يمتعها بل يؤلمها لأنها كسها صغير يحتاج فقط لأير صغير ولذلك تتهرب منه. وكرهت الجنس نتيجة لذلك. وأحجمت عن إقامة علاقة مع رجال آخرين غير زوجها رغم جمالها وكثرة العروض عليها والمعاكسات التي تقابلها. أولا مراعاة لشرفها وشرف زوجها وأولادها. ثانيا لأنها لا تضمن أن يكونوا ذوي أيور أقل طولا وعرضا من أير حسن. فقد تقع في مطب كمطب زوجها أو ربما أزفت. وأخبرتها سهير بمشكلتها فضحكت إذ كانت عكس مشكلتها بالضبط ولكن النتيجة واحدة. ولكنها بالطبع أوهمتها أنها مثلها تعف عن إقامة علاقة مع رجال آخرين غير زوجها. وتبادلت المرأتان النظرات وقد أعمل فيهما معول الشهوة والاغتلام مفعوله. همست سهير لمضيفتها وصديقتها: ما دمت تمقتين الرجال لهذه الدرجة فلم لا تجربين النساء. امرأة مثلك تريحك وتريحها. ودون خوف من حمل ولا انتهاك للشرف. ثم لم تنتظر منها ردا بل دنت منها وبدأت تداعب صدرها برفق. ولم يتطلب الأمر الكثير من الإقناع. بل لاقى الأمر قبولا داخليا لدى رجاء وفضولا لاستكشاف شئ اسمه السحاق وكانت التجربة الأولى لكلتيهما ومع ذلك تصرفتا كما لو كانتا خبيرتين متمرستين في عالم السحاق منذ سنين وقادتهما الغريزة أفضل قيادة. نهضت سهير ورجاء وساعدت كل منهما الأخرى في التجرد من ملابسها حتى أصبحت كلتا الجميلتين عارية وحافية. لو رآهما رجل على هذه الحال لقضى بقية حياته يتقلب في أحضانهما ويتنقل من عسيلة هذه إلى عسيلة تلك. وينهل من المتعة المزدوجة مع هاتين الأنثيين الرائعتين. ارتمت رجاء على الفراش وارتمت عليها سهير. وبدأ تبادل القبلات والأحضان واللمسات والهمسات. ثم حان وقت مص الثدي. وهبطت سهير أخيرا إلى الكس اللذيذ الحلو. كس رجاء. وفعل لسان سهير الأفاعيل كعصا الساحر في كس سهير. والتي ملأت الدنيا تأوها وعويلا. وأوصلتها سهير مرات ومرات إلى قمة النشوة. ثم قلبتها رجاء لتحل محلها. وفعلت بها مثلما فعلت. وأنهتا الحفلة بوصلة دعك أكساس وسحق أفخاذ حتى طارت أدمغتهما من اللذة. ثم ارتمتا منهكتين على الفراش تلهثان وتبادلتا القبلات والأحضان وراحتا في نوم عميق. استيقظت منه سهير أولا وأيقظت رجاء وتجاذبتا أطراف الحديث ولم تغادرا الفراش ولا ارتديتا شيئا على عريهما. قالت لها سهير من بين ما قالت: ماذا لو خانك زوجك؟ أعني لعله يفعل لأنه محروم منك. كانت سهير تتوقع أن تقول رجاء سأقتله وإياها أو سأقطعه إربا أو يا ويله ونهاره الأسود وسواد ليله. لكن رجاء قالت ما أدهش وأسعد سهير في آن واحد.قالت مستخفة. يا ستي اللي خدته القرعة تاخده أم شعور. هوه ده فيه واحدة تطيق زبه. ده زبر ثور بعيد عنك عايز كس بقرة. هههه ولا تلقاكي نفسك في واحد زيه. على كل لو حصل ده أنا هاصقف لها لأنها ريحتني من طلباته اللي أنا مش قادرة عليها. ويبقى جزاءها يفشخها بالزب الكبير بتاعه. ساعتها هاقول ربنا يهني سعيد بسعيدة. كانت سهير تجس نبض رجاء تمهيدا لما خططت له مع حسن. وقد وجدت النبض سليم وعال العال وزي المطلوب وأكتر. لقد سهلت عليها رجاء المهمة. وفي يوم. رن رقم محمول مجهول على محمول رجاء وهي عند أهلها. وأخبرتها المتكلمة بأن عليها الإسراع إلى بيت زوجها فورا لأنه يخونها. كانت هي سهير وقد غيرت صوتها واستعملت محمولا مستأجرا من سنترال قريب. لأن رجاء تعرف رقم محمولها. ولو استعملته لانكشف أمرها في الحال. وهكذا أسرعت رجاء إلى منزلها لتجد صديقتها المقربة سهير في أحضان زوجها حسن. لم تولول رجاء فقط نزلت بالشبشب على رأس زوجها ونعتته بوابل من أقذع الشتائم. هكذا رغم برودها المعتاد.لكنها سرعان ما هدأت وقد استرجعت مشهد كس صديقتها وهو يتقبل زبر زوجها برحابة صدر وسهولة متناهية دون ألم. والسعادة والاستمتاع باديان على وجه زوجها وصديقتها. وتذكرت كلامها هي نفسها. ساعتها هاقول ربنا يهني سعيد بسعيدة. هكذا هدأت. ثم جلست وقالت بهدوء مخاطبة سهير: كده يا سهير. تخونيني مع جوزي. طيب. قاطعتها سهير: إنتي بعضمة لسانك اللي قلتي مش هيهمك لو خانك وإنك مبتطيقيش بتاعه. وعلى كل أنا بأعرض عليكي جوزي ونبقى بكده خالصين إيه رأيك. احمر وجه رجاء خجلا رغم كل شئ وشعرت بالشهوة تداعب كسها خلف الثياب لكنها نظرت لزوجها المرتعب. كأنها تستأذنه أو تسأله رأيه. فهمت سهير مغزى النظرة وقالت: جوزك مش هيمانع مش كده يا سن سن؟ . قال حسن وقد انحلت عقدة لسانه التي انعقدت نتيجة الضرب والشتم. طبعا. وماله. أنا ما عنديش مانع أبدا. قالت رجاء مترددة: طب وهوه يعرف؟ . ابتسمت سهير بخبث رغم فهمها مغزى السؤال إلا أنها تظاهرت بعدم الفهم وسألتها: هوه مين؟ . ارتبكت رجاء وقالت بعصبية: جوزك هيكون مين يعني؟ يعرف باتفاقنا ده؟ . قالت سهير: لأ ميعرفش. قالت رجاء في قلق: طب ما يمكن ما يوافقش. يمكن يرفض. قالت سهير: لأ مفيش راجل يرفض قمر زيك يا جميل. يقدر. قالت رجاء: طب وإزاي ده هيتم؟ . كانت سهير قد نهضت عارية حافية من الفراش. والسوائل تنز من كسها واقتربت من رجاء الجالسة. ثم عانقتها وبدأت في تقبيلها وتجريدها من ملابسها وهي تقول: ده تدبيرنا إحنا بقى. وسرعان ما كانت سهير ورجاء تمارسان السحاق في الفراش وقد جلس حسن مكان زوجته في موقع المتفرج فقط والمشاهد وربما تتدخل لينيك سهير مع ملاطفات من لسان زوجته ويدها. فلما ملأ حسن كس صديقة زوجته لبنا. قام عنها ورقد جوار المرأتين فصعدت زوجته مكانه على صهوة سهير وبدأت وصلة جديدة من القبلات والأحضان ومص النهود ثم حك الأكساس ودخول لبن حسن من هذا الكس إلى ذاك خلال السحق والدعك. ثم هبطت رجاء إلى كس سهير لتلحس ما به وتذوق لبن زوجها لأول مرة في حياتها إذ لم تمص له زبره أبدا بدواعي القرف ودواعي ضخامة الحجم. وقالت خلال ذلك: مبروك عليكي زبر جوزي متعك أكيد يا متناكة. بس هاشرب لبنه تذكار المرة دي. لما نهض الثلاثة واغتسلوا وارتدوا ملابسهم جلسوا في الصالة. كي تخبر سهير صديقتها وزوجة حبيبها تدبيرها وخطتها. كانت الخطة أولا أن تذيب سهير يوما في شاي زوجها دواء للإقلاع عن الكحول حتى يفاجأ بنفسه قد كره الخمر دفعة واحدة وأقلع عنها بإرادته. ثانيا. أن تدس له أيضا دواء لعلاج ضعف الفحولة ليشفيه ويصلح ما أفسدته الخمر. فلما عاد عزيز لطبيعته الأولى وبدأ يفيق وحرم على نفسه الخمر للأبد أو على الأقل أصبح يثمل نادرا لمجرد المتعة وبدأ يلاطف ويجامع زوجته سهير كل ليلة وهو عائد من سهرته اليومية مع أصدقائه. حان وقت تنفيذ أهم جزء في الخطة أو بالأحرى لب الخطة وقلبها. وفي الليلة الموعودة كان ثملا قليلا وعاد إلى المنزل وهو يمني نفسه بليلة عسل مع زوجته. فلما دخل الغرفة وارتمى على الفراش وعانق المرأة الجالسة بقميص النوم الشفاف على اللحم – دون شئ تحته – واتجه إلى فمها ليقبلها ورأى وجهها في الضوء الخافت وشم رائحتها فوجدها ليست سهير إنما امرأة أخرى. قال في ضعف وهو يحاول الخلاص من ذراعيها اللتين تعانقانه وتضمانه إليها. إنتي مش سهير مراتي. إنتي مين؟ . قالت له كأنما تأخذ طفلا على قدر عقله. إنت مالك أنا سهير ولا مش سهير. أنا ست نزلت عليك من السما. نعمة يا أخي ولا أنت مش وش نعمة. جربني ومش هتسلاني أبدا. كسي هيعجبك مووووت وهتحلف بيه طول عمرك وتحكي وتتحاكى به طول حياتك. ورفع عينيه وأخذ يتأمل بدنها المسجى أمامه في القميص الأخضر الزرعي الذي يشف عن كل مفاتنها. كانت جميلة مثل زوجته. بل ربما أجمل منها أيضا. وشعر بالضعف تجاه كلامها وتجاهها. وقد عمل فيه جمالها وأسلوبها في الإغراء ونعومتها عمله. وشعر أنه أخطأ بسؤالها وكأنه اعترض. فأخذ يعتذر لها ويستسمحها بالقبلات والأحضان حتى رضيت وابتسمت له وجردته من ثيابه وهو يعانقها ويقبلها بلهفة وجوع وسألها عن اسمها فقالت: رجاء. قال: حسنا يا ريري. يا قطة. وبدأ يدللها بريري وجوجو. كيفما اتفق. وبدأ الضحك واللعب والجد والحب بينه وبينها. فلما انخرط عزيز في نيك رجاء وأخذ زبه يدكها دكا ويدقها ويخيطها تحته. وهي تعانقه وتضمه وتساعده وتمتعه بآهاتها وغنجها وقد رضيت عن زبه الصغير كل الرضا لأنه يناسب كسها كانطباق المفتاح في القفل. ورضي هو عن ضيق وصغر كسها الذي أذاقه متعا لم يعرفها يوما مع كس زوجته المبهوق العميق. وملأ كسها لبنا طازجا وفيرا. خرجت سهير وحسن إذ ذاك من مخبئهما. وقد أنهى عزيز قذفه في كس رجاء ورقد بجوارها يقبلها ويداعب نهدها الكاعب. وصعق عزيز بمرآهما. وقال: أنت مين؟ ضحك حسن وقال: أنا جوز الست اللي أنت هريتها نيك وشبعتها دق وخياطة دلوقتي. خجل عزيز ونقل بصره بين زوج رجاء وبين زوجته سهير. فهدأته زوجته وقصت عليه القصة من طق طق لسلامه عليكم. وقرر الأربعة منذ ذلك اليوم إقامة حفلات تبادل زوجات بينهما. وجعل زواجهما مفتوحا وحرا. كل يستمتع بزوج الآخر برضا جميع الأطراف. هذه هي قصة الكس الرهيب قصة كس لا ينام، كس لا يشبع، كس لا يرضى بالقليل، الكس اللي ناكوه وياما ناكوه، أرجو أن تعجبكم وهي قصة حقيقية أعرف صاحبتها

أضف تعليق