أنا رحمة عمري اﻵن 26 عام وسأحكي لكم قصتي أيام كنت مراهقة أستمتع بسكس السحاق و العلاقة المثلية مع بنت خالتي الشقية خالتي و أنا بعد في طور المراهقة وقد كان عندي سبعة عشر عام. فمن صغري كنت احب أن أذهب عند قريباتي وكن أكبر مني عمراً وكنا دائمي اللعب ومن بين لعبنا كنت أفضل لعبه واحده ألا وهي لعبة العريس والعروسة و ليلة الدخلة خاصة! ولأني كنت فتاة جميلة رقيقة يسمونني البسكوتة أو المزة لغضاضة جسمي وليونته وجمالي فقد كنت أحب أن أتخذ دائما دور العروسة وبنت خالي دور العريس لأنها تكبرني بعام و نصف وهي المسيطرة.
كنت أنا وابنة خالتي الشقية تحت الفراش مثل الزوجين ولكن على خفيف وكنت أحب أن أكون العروسة فكانت بنت خالتي تتصرف وكأنها زوجي فعلا حيث كانت تركبني وكانت ممتلئة بعض الشي بحيث أنها كانت تكتم أنفاسي وإنا كنت أحب ثقلها فوقي وكنت أحتضنها بقوة وكانت تضحك من تصرفي وتقول : أنت منيوكة اوي…بتحب الركوب…عاوزة أي حد يركبك يا ممحونة…. كنت أجيبها: أنت جوزي….كانت تضحك من قولي وكنت تنزل على شفتي بلسانها وتقول هامسة ساخنة: شفايفك حلوة وصغيرة أنا هاقطعهملك من المص …كانت تلتهمهما بقوة وتحرك لسانها على شفتي وإنا أعصر جسمها فوقي فكانت ترفع لي ثيابي حتى يظهر لها جسمي الصغير وكنت أقوم بخلع ثيابها أيضا وكانت ترفع رأسها وتنظر إلى جسمي وتقوم بلحسه بلسانها الساخن وكانت ملابسنا ألداخليه تغطينا فقط كان صدره بنت خالتي الشقية كبير وكنت أحب أن أحدق فيه وهي تنام فوقي من جديد وإنا أقوم بحضنها من جديد وكنت أفتح رجولي لها بحيث تضع رجلها بين ساقي وانا كذلك وكنت أحب أن أضغط على كسها الممتلئ برجلي لأنها كانت تحب ذلك زفكنت أيامها مراهقة أستمتع بسكس السحاق و العلاقة المثلية مع بنت خالتي الشقية فكانت تلحس شفتي بلسانها وأنا مستسلمة لها كليا وكأنني عروسة فعلا وكنت أضغط جسمها بقوة وأضغط رجلي بقوة على كسها وهي تقول بصوت كله محنة على شفتي : كمان…أوي …أكتر يا ممحونة …
كنت أنا أخرج لها لساني حتى تمتصه وكانت ترضعه وتنظر لي بعينين مليئتين بالمحنة والشهوة وكانت تتحرك فوقي بقوة وترهز فقد سخنت بقوة وكنت أنا أضغطها اكثر وانا أولج لساني في فمها بقوة وكنت أرفع رأسي قليلا حتى يدخل لساني اكثر وأمص لسانها ايضا بقوة وألف لساني عليه وأعضضها بشده لأني كنت سعيده بهذا الشعور اللذيذ! ساعتها كنت أشرب وأبلع من لعابها مما كان يزيد من شهوتي وشهيتي الجنسية ومحنتي وتعطشي للجنس لأخرج بعدها شفتي من فمها لتقوم بتقبيلي على كل وجهي ثم لتنزل بعدها على رقبتي فتعضضها وتلحسها وتخبرني أنها ستفتح حمالات صدري فتفعل وتخبرني أن صدري مكور صغير وتشتهي أن ترضعه لعله يكبر و ينمو! أنزلت يدها ووضعتها على كسي من فوق الكيلوت الصغير فأخذت تفرك بكسي وتنظر إلى وجهي فكنت أتمحن أكثر وهي تفرك كسي وتقولي: كماااان….انا سخنة مولعة…انا عريسك النهاردة يا ممحونة ….كذلك كنت أنا اخبرها أن تفرك كسي بقوة وأصرخ: يلا يا منيوكة بقوووة ألعبي في كسي اكتر بس خلي بالك ممكن تفتحني… كنت أيامها مراهقة أستمتع بسكس السحاق و العلاقة المثلية مع بنت خالتي الشقية وكانت تضحك من كلامي وتقول تداعبني:العريس يفتح مراته يا لبوة…أخذت تفرك كسي بقوة من فوق الكيلوت ووضعت يدها على صدري وهي تستمتع:اممممم بموووت في البزاز الصغيرة….بحب أرضعها وأكبرها بنفسي….كنت أنا من شدة شهوتي ومحنتي أصرخ لها بصوت منخفض :مصيه و بلاش كلام ..ارضعيه جامد أوي…كانت تضحك مني: شكلك تعبانه اوي يا ممحونة ولا يهمك…جلست تعصره بيدها كالعجينة وتضغط بقوة وتقول لي: افتحي عينيك عاوز أشوف شهوتك في عيونك…ثم استلقت على جانبها ويدها في كسي تفرك وانا أفتح رجولي اكثر من فرط الشهوة ونزلت بيدي على يدها وكنت أضغط علي يدها فوق كسي ثم أنزلت يدي قليلا ورفعت كسي لأعلى قليلا وهي تعصر بزاز صدري بقوة وتقرص الحلمات بقوة وكنت كلما اغمضت عيني تطلب مني فتحها. رحت أنزل يدي عند فتحة كسي وكنت أحرك أصبعي عند فتحته بقوة وهي تفرك بظري بقوة ثم أدخلت يدها من تحت الكيلوت ووضعت أصبعها تحت بظري وضغطت بقوة مما جعلني أصرخ وكنت أحرك إصبعي بقوة وكنت أضغط على فتحة كسي وفي عقلي أتخيل أن إصبعي زب وكنت أدفع إصبعي بقوة وهي كانت تحرك بظري وترفعه لأعلى واسفل . تهيج بقوة فأمسكته بعد أن انتصب بين أناملها وأخذت تفركه وتقرصه وتعصر صدري بقوة وتلقف حلمتي بين شفتيها وأسنانها و تلتقي عيوننا فتحدق بهما بقوة وكأنها تنيك عيوني بشهوتها وكانت تعضض صدري بنهم وكأنها تريد أن تنتزعه من مكانه وأنا أطلب منها المزيد من الرضع الذي هيجني والألم الذي يزيدني رغبه .