الى الان انا غير مستوعب اني مارست لواط في تلك المزرعة الواسعة مع والد صديقي و لم اعرف كيف نكته حتى الان بل أحاول جمع ما علق في ذهني من مناظر و السبب اني كنت متفاجئ و حتى كيف حدث الامر فقد كان مفاجئا و سريعا جدا . هذا الشخص الذي نكته اسمه العم جمال و انا لم اكن اعرفه من قبل و لكن اعرف ابنه الذي كان صديقي منذ أيام الدراسة و هم يملكون مزارع واسعة مليئة باشجار البرتقال و كان الفصل فصل شتاء ولكن الجو كان صافيا و كانه ربيعي و التقيت بالصدفة بصديقي الذي لم اره منذ سنوات حيث كنت مارا بالسيارة و لمحته على الطريق فتوقفت له و نزلت حيث احتضنته و عانقته و سلمت عليه فانا احبه مثل اخي . بعد ذلك اصريت عليه ان اوصله الى وجهته فاخبرني انها وجهة بعيدة نوعا ما و لكني لم اكترث بالامر و ركب امامي و ذهبنا الى ان اوصلته و هناك عرفني بابوه العم جمال الذي اصر بدوره على ان اذهب معه الى المزرعة كي اقطف ما اشاء من البرتقال لكني اعتذرت لانني كنت مشغول و مع إصراره اخبرته اني ساعود في اليوم الموالي خصيصا لقذف البرتقال و انا اجهل ان احلى لواط ينتظرني و هكذا عدت في اليوم الموالي في الصباح الباكر لكني لم اجد صديقي و بقيت ابحث عن العم جمال في المزرعة حتى لمحته
و اقتربت منه و سلمت عليه و اخبرني ان ابنه خرج في الصباح الى العمل ثم طلب مني ان ارافقه الى مكان فيه اجود أنواع أشجار البرتقال و حين وصلنا لاحت ان المكان منعزل جدا و في نهايته يوجد منحدر شديد و في الجهة الأخرى كان هناك وادي صغير و هو تحت هضبة . لم أرى في حياتي برتقال مثل ذلك و اخبرني انه مخصص للتصدير الى أوروبا و بدات اقذف و املا الكيس و عن طريق الصدفة التفت فوجدت العم جمال ينظر الي بطريقة غربية جدا فقد كان فمه مفتوح و لسانه تقريبا خارج و اللعاب يسيل منه فتبسمت بطريقة عفوية فرد علي الابتسامة و اقترب مني و قال هل تعلم ان وسيم و جميل و ابني محظوظ بمصاحبتك و لم اعر كلامه أي اهتمام فهو رجل في عمر ابي و ابنه صديقي . ثم سكت قليلا و كرر نفس الكلام و عرفت انه يريد امرا ما و خاصة و اننا لوحدنا هناك و ظننت انه نياك يرد ان ينيكني و يمارس علي لواط لكنه فاجاني حين قال هل تحب الجنس مع رجل فتبسمت و هممت بالمغادرة فامسكني و قال لا تخف اريد منك ان تنيكني فانا رجل احب ممارسة لواط لكن انا سالب استقبل الزب فقط و بما اننا لوحدنا فالامر يبقى سر و لك علي ان تحضر هنا لتقطف البرتقال وقتما تريد
لا اعرف كيف نظرت الى مؤخرته فوجدتها بارزة جدا و بسرعة لمس زبي و تحسسه و انتصب زبي بسرعة البرق و حاول تقبيلي من فمي لكني شعرت بانزعاج لان لحيته كانت خشنة جدا و حاولت تقبيله من رقبته ثم لمست طيزه و عند ذلك طلب مني ان نختبئ بين الأشجار و نمارس لواط ساخن . و لما وصلنا فعل هو كل شيئ حيث تم الامر بسرعة كبيرة و فتح سروالي و اخرج زبي و اعجبه حيث قال انت تملك زب جميل و نزل يرضع و يمص بطريقة مدهشة جدا ثم قام و انزل بنطلونه و فتح طيزه بيديه و كانت جميلة و لم تكن مشعرة كثيرة و طلب مني ان اضع لعابي على زبي حتى يدخل بسرعة . و فعلا أدخلت زبي بطريقة قوية جدا و كانني انيك كس امراة في لواط ساخن و مثير و احسست بحرارة غير عادية داخل طسيزه و بقيت انيكه و هو على تلك الوضعية و انا واقف من خلفه حتى شعرت بسرعة انني ساقذف و لم اكن اعلم انني ساقذف بسرعة لانه بصراحة طيزه ساخنة و لذيذة جدا
و تفاجات اكثر حيث ان لون زبي طغى عليه لون يشبه لون الطحلب و هو ما علق من فضلات في احشاء طيزه و لكن كنت اقذف بحرارة كبيرة و انظر اليه و هو يلبس بنطلونه و زبه قد انتصب لانه سخن لما نكته . ثم مسحت زبي على شجرة هناك و غادرت بعدما ذقت لواط ساخن جدا و لكني لم اعد الى العم جمال و الى حد الان لست اعرف كيف حدثت النيكة و أحيانا اتخيل انني كنت احلم فقط و السبب انها حدثت بطريقة مفاجئة و سريعة جدا لكني لم اعد اليه و من حسن حظي اني لم اعطيه رقم هاتفي
يركب فوق صديقه الكبير في السن و يضع الزب على الزب و يبدا الحك حتى يقذفان مع بعض
ادخل هنا