بزاز كبيرة في سهرة الكريسماس جعلت زبي لا يتوقف عن القذف – 1


لا شك انني كنت اكثر الناس حظا في ذلك اليوم مع احلى بزاز كبيرة في تلك السهرة الساخنة وسط الحضور مع احلى الفتيات و النساء الناضجات اللاتي اتين للسهر و الاحتفال بعيد الكريسمس في افخم فندق في العاصمة و هو فندق الشيراتون . في ذلك اليوم حصلت على دعوة من صديقي فؤاد و كانت تضم بالاضافة الى السهرة عشاء فاخر و مشروبات روحية راقية و كان صديقي يعمل مدير البنك المركزي و قد منحه مدير الفندق دعوتين و بما انه يعرف انني اعشق النيك و ابحث عن الفتيات بطريقة مجنونة فقد اصر ان اكون الى جانبه . ركبنا سيارته من نوع باسات اخر موديل سوداء و اتجهنا الى فندق الشيراتون على الساعة التاسعة ليلا في اخر ايام السنة الماضية و ما ان دخلنا القاعة حتى تفاجات بذلك العدد الكبير من النساء و تخيلت انني في كاباريه و ليس فندق خمسة نجوم و كانت النساء تلبس ثياب من غير هدوم على راي عادل امام و كنت انا البس طقم كلاسيكي بيج اللون اي بني فاتح و جلست على اريكة فخمة و انا اراقب اشهى النساء ممن يمتلكن بزاز كبيرة متدفقة على الصدر و كان عددهن كثير و شعرت بزبي ينتصب و الحرارة تسري في جسمي و بما انني كنت اجهز الخطة في راسي فقد كنت احمل معي علبة صغيرة من الكابوت فيها ستة حبات و تخيلت نفسي انني ساستعملها ذلك اليوم كاملة لانني كنت هائج جدا و شهوتي عالية . في البداية تناولنا ما لذ من الطعام ثم اتجهت الى الحمام و غسلت يداي من الدهون و مسحت فمي و اخرجت زبي و وضعت عليه الكابوت ثم اخفيته و تركته محررا تحت البنطال حيث اخرجته من البوكسر ثم عدت الى القاعة و دخل احد المغنيين و بدا يغني و في كل مرة يصعد اليه احد ما و يرمي عليه الاموال من مختلف العملات الصعبة ثم يطلب منه اغنية ما  وهنا بدا الرقص و اختلط الحابل بالنابل و اول من لمحتها كانت امراة في حدود الخامسة و الثلاثين من العمر ممتلئة الجسم لها بزاز كبيرة شهية جدا و كانت سكرانة فاتجهت ناحيتها دون علم صديقي فؤاد  وبدات ارقص امامها . كانت كلما رقصت تحركت بزازها و معها شهوتي و اقترب اكثر و احاول ان اقبلها اى ان بدا يغني احدى الاغانية الخفيفة التي كانت حققت شهرة كبيرة في تلك الايام و هنا بدات صدور و اطياز النسوة تهتز اكثر .

لم اشعر حتى وجدت نفسي ملتصق بتلك المراة و كانت الاضواء شبه منعدمة  و رايتها سكرانة لكنها علمت اني احتك بها فنظرت الي و حاولت الابتعاد لكني اعرف هذا النوع من النساء فامسكت بورقة نقدية و وضعتها بين بزازها فابتسمت و هنا احتضنتها امام الجميع و قبلتها من شفتيها و كانني اعرفها من زمن طويل و بقيت عيناي صوب صدرها الذي يضم بزاز كبيرة جميلة جدا وطرية و لمستهما جيدا ثم عرضت عليها ان نذهب الى الحمام حتى انيكها لكنها اشترطت علي ورقة اخرى من فئة مائتي يورو  و هنا رفضت و لكني بقيت ملتصقا بطيزها و زبي يشعر بتلك اللذة و الطراوة و كلما تحركت تحركت معها و هي طريقة  نيك سطحي اعشقها تشبه نيك الحافلات و الطوابير اين تكثر الزحمة . و بعد ذلك اتجهت الى مكان مزدحم جدا و لم اجد اي اشكال حيث ضممتها بقوة و دفعت زبي بين فردتي طيزها و احسست ان راس زبي كان على فتحتها حيث كانت ترتدي تنورة خفيفة جدا و السترينغ اما انا فكنت بلباسي الكلاسيكي الخفيف ايضا و جائتني متعة عالية ثم ادخلت يدي تحت الستيان و لمست حلمتها التي كانت صلبة و قبلتها من رقبتها و تنهدت تنهيدة عميقة و شعرت انني لن استطيع ان اقاوم شهوتي و بدا زبي يقذف و انا الهث في اذنها و المس احلى بزاز كبيرة و من حسن حظي انني وضعت الكابوت على زبي و بعد ذلك ارتحت من شهوتي و احسست نفسي في وضعية افضل و عدت الى الاريكة مع فؤاد و انا مازلت احمل الكابوت على زبي الذي كان متدليا بين رجلاي لكنه ليس ظاهرا لان الظلام كان يعم القاعة ثم ان كل الرجال كانت ازبارهم منتصبة لرؤية الاطياز و بزاز كبيرة تهتز هناك . بعد ذلك عدت الى الحمام و دخلت الى مكان مغلق و فتحت سوسة بنطالي و نزعت الكابوت و رايت زبي منتفخ بطريقة رهيبة و الراس احمر و غسلته جيدا ثم رميت الكابوت على الارض و وضعت اخرى على زبي الذي لا يشبع من النيك اذا راى بزاز كبيرة تقابله . و عدت مرة اخرى الى فؤاد و بقيت اراقب القاعة وسط الظلام لمدة ساعة تقريبا الى ان لمحت فتاة في العشرينات من العمر كانت رشيقة جدا و لكنها تملك بزاز كبيرة رهيبة و شبه ظاهرة حيث لم تكن تخفي الا حلماتها

و مباشرة عدت الى مكان الرقصو اقتربت منها و كانت سمراء و لها صدر ابض من وجهها و بسرعة انتصب زبي مرة اخرى و التصقت بها و كانت سكرانة اكثر من الاولى و لم تبالي و لم تلتفت الي و تركتني احك زبي على طيزها و انا ممحون جدا و في كل مرة احول نظري الى مكان ما الا و قابلتني بزاز كبيرة تزيد في شهوتي . ثم امسكتها في خاصرتها و بدات انيكها نيك سطحي من بزازها و لكنها لم تحرك ساكنا و كانت ترقص رقصا بطيئا  ثم رفعت يدي و امسكت بزازها و لمستهما و ادخلت يدي تحت الستيان و شعرت ان قشعريرة تجتاحها فعرفت انها تعي ما افعله بها و انها تحب الزب و في تلك الزحمة اخرجت زبي فزادت حلاوة النيك و صرت العب ببزازها بكلتا يداي  ولما حاولت اخرجهما دفعت يدي فعرفت انها تريد ان انيكها دون ان اثير الانتباه و حاولت رفع تنورتها لكنها مسكت يدي مرة اخرى و هنا لففت كلتا يداي على بطنها و ضممتها بقوة ثم اكملت النيك من طيزها و زبي  لا يفصله عن طيزها الى قطعة قماش خفيفة حريرية و بقيت في تلك الحالة و انا انيكها و الهث و اتاوه و لا احد يسمعني من كثرة انتشار مكبرات الصوت الى ان قذفت مرة اخرى ثم بقيت محتضنها و العب باحلى بزاز كبيرة من تحت الستيان الى ان ارتخى زبي فاعدت ارجاعه الى البنطال و اتجهت مباشرة الى الحمام و انا منتشي بتلك النيكة السطحية . لما وصلت الى الحماما وجدته ممتلئ و كلهم سكارى الى درجة ان احد الرجال كان يتبول في مكان غسل اليدين و زبه مكشوف للجميع و اخر يتبول في الزاوية على الارض و هنا اتجهت الى زاوية اخرى و اخرجت زبي و تبولت هناك و رميت الكابوت ثم مسحت المني على الحائط و وضعت كابوت اخرى لانني كنت متاكد انني ساستمتع مع بزاز كبيرة اخرى لان السهرة مازالت طويلة

يتبع

 

أضف تعليق