انا اعترف باني ديوث و زوجتي تحضر صديقها الى البيت ينيكها امامي بطريقة عادية و انا احضر القحاب الى البيت وحتى الشواذ لاننا منذ ان تزوجنا صارحنا بعضنا اننا لم نتزوج عن قناعة و حب بل بسبب قضية يطول شرحها . و انا لا اجد اي غيرة على زوجتي و اتذكر ذلك اليوم الذي كنت اريد ان انيكها و لكن هي اخبرتني انها على موعد مهم مع احد الشباب من ابناء المسؤولين الكبار و لذلك قامت بتصفيف شعرها وتهيئته و اخذت حمام ساخن من اجل ان تكون معه في ابهى حلة و تركتني احترق وشعرت اني اريد ان انيكها و اجامعها في ذلك اليوم مما اشتهيتها حتى في ليلة ادلخلة
و جاء الشاب الذي كان اصغر من زوجتي و كان نحيف و وسيم و يبدو عليه الثراء والرخاء و انا اختبئت حتى لا احرجه و كنت ارى من خلف النافذة كيف زوجتي تحضر نياكها الشاب الوسيم الى البيت حتى تمارس معه الجنس و طبعا كان لها مصلحة في ذلك الامر . و اعجبني الشاب كيف كان يقبلها بتلك المحنة و هو يعريها و يرفع يديها حتى يرفع معهما الستيان و كان رغم انه نحيف الا ان زبه كبير و واقف و هائج و زوجتي سخنت معه بسرعة و بدات توحوح له بحرارة كبيرة و انا العب بزبي طبعا و ارى زوجتي تحضر نياكها الى البيت كي ينيكها و يمارس معها الجنس بتلك المحنة و الحرارة الجميلة
و اخرج الشاب زب كبير اكبر من زبي و بدات زوجتي تمص فيه و ترضع بمحنتها الكبيرة و انا اهيج اكثر و الشاب جلس و اتكئ كانه ملك و زوجتي تحضر نياكها حتى تمنحها احلى نيك و اجمل مص و حرارة جنسية و تجعل زبه يسخن و يهيج هيجان قوي جدا . و سخنته زوجتي بالرضع ثم بدا هو يسخنها و يلحس حلمتي بزازها و يرضع و يهيجها تهييج حار جدا و جميل و ادخل بعد ذلك زبه في كس زوجتي و جعلني احس اني ديوث و افتخر بها و بجمالها و انوثتها الشقية اللئيمة التي تعرف كيف تهيج الرجال مهما كان عمرهم و درجة شهوتهم لان زوجتي جميلة و مليحة و زوجتي تحضر نياكها الى البيت بكل ثقة
و تركته ينيك و يهتز عليها و هو يتلوى من شهوته اللذة التي كان ينيك بها حين يدفع الزب في الكس و انا اسمع اهات حارة جدا و ساخنة و لكن تركته حتى ناكها و اخرج شهوته و غادر و هجمت عليها و هي عارية كي انيكها و اذيقها ايضا الزب و انا اغلي من الشهوة . و قد سخنتني تلك المناظر الساخنة و وجدت كس زوجتي حار و رطب من كثرة الزب والشهوة و مارست هي معي الجماع الساخن يومها و انا انيك و اعض و استمتع و قد سخنت حين رايت زوجتي تحضر نياكها الشاب ينيكها بقوة
محجبة ناعمة و جميلة تفتح فمها امام الزب الواقف و تمص راسه بمحنة و ترضعه
ادخل هنا