ما احلى المتعة و الزب و صديق زوجي ناكني يومها في بيتي بحضور زوجي و لكن لم يكن يستوعب اي شيء لانه كان سران بشدة و انا منذ تزوجته اعرفه يحب الشرب و السهر و لكن لم يسبق له ان احضر صديقه الى البيت لان زوجي لم يكن يوما ديوثا . في تلك الليلة سمعت الجرس على ساعة متاخرة جدا في الليل و اسرعت لافتح الباب لاجد زوجي متكئ على صديقه و هو لا يقدر حتى على المشي و طلبت منه ان يقوده الى غرفة النوم ثم ذهبت انا الى غرفة اخرى و كنت خجولة جدا لان صديقه ايضا كان سكران و وسيم جدا و جميل و لكن ام اكن اريد ان اخون زوجي
و حين صديق زوجي ناكني بدا في الاول يتحرش بي و هو يدرك ان زوجي سكرن و مستحي يستيقظ و انا حاولت منعه و لكن لم اقدر و كنت قادرة على الصراخ و لكن خفت ان يخرج الجيران و تكون فضيحة و لذلك بدات بتهدئته و انا اترجاه و لكن هو كان يجاول تقبيلي بقوة و يمسكني و انا احاول الهرب دون جدوى . ثم وجدت نفسي مرغمة على الاستسلام و زوجي يغط في نوم عميق من شدة السكر و كان قلبي يدق بقوة فانا لست متعودة على خيانته و كانت قبلات صديق زوجي حارة و ساخنة و طبعا انا انثى و اضعف امام تلك الحرارة الجنسية و الفحولة و صديق زوجي ناكني نيك ساخن جدا
و حين اخرج لي زبه كدت اسقذ مغشيا علي من هول ذلك الزب الكبير الضخم الذي كان سميك و اكبر من زب زوجي بكثير حتى اخافني و لكن صديق زوجي ناكني و عرف كيف يزيل مخاوفي فهو لم يدخل زبه و ل يقبلني ثم امسك يدي و وضعها على زبه حتى العب به . و وجدت نفسي لوحدي انزل الى ذلك الزب كي ارضعه وامص و كان لذيذ رغم انه فتح فمي للاخر و وسع شفتاي و رضعت الزب و لحست بكل قوة حتى اصبح مثل الفولاذ و صديق زوجي ناكني حينها اقوى نيكة و عراني و راى جسمي الجميل المثير الذي الذي هيجه و كان هو ايضا ممحون و ساخن جدا
و رضع صديق زوجي بزازي و لحس و كان في قمة المحنة الجنسية حتى جعلني اذوب معه و خاصة لما بدا يلحس في كسي حتى جعلني احس اني امثل فيلم بورنو من شدة حرارة الجنس الذي كنا فيه و انا صرت اوحوح لوحدي و اعلم ان زوجي متحيل ان يصحى في ذلك الوقت . و بعد ذلك بدا الزب يقترب من كسي و صديق زوجي ناكني و هو يدخل ذلك الزب و شعرت بمتعة كبيرة جدا لانني اتلقى اكبر زب في حياتي و الحقيقة لم اتلقى الا زب زوجي و ذلك الزب الكبير الضخم الذي حشره صديقه في فرجي بكل قوة للخصيتين حتى صرت اصرخ لا اراديا اه اح اح اح اه اه اه
سعودية بالنقاب سخنت و هي ترى زب نياكها الاسمر الكبير و اصبحت تتناك و تشتم بحرارة
ادخل هنا