قبل أن أرى طيز عمتى كنت دائماً أحب عمتي هدى الفلاحة لإنها منفتحة وحسنة الحديث وحنونة وقبل كل شيء جميلة. كنت أحب فقط أن أكون معها. كلمة “جمال” تحولت إلى “سكسي” عندما كبرت وتعلمت أن أمارس العادة السرية. في هذا الوقت لاحظت طيز عمتي وشفتهيا ونهديها ورائحتها. كانت تكبرني بعشر سنوات فقط. أتت الأجازة ودعتني لكي أقيم معها لإن والدي كان عليهما أن يسافرا إلى قريتنا الأصلية من أجل بعض الإصلاحات على بيتنا هناك. قبلت الدعوة وأنتقلت للعيش معها ومع عمي وأبناء عمومتي. في الأرياف لابد أن تلمح شخص ما وهو يغير ملابسه لإننا ننسى أن نغلق الأبواب ونحن نغير ملابسنا. وفي الواقع هذا ما حدث. أنا من نوعية محبي القراءة وأبناء عمومتي من محبي الاحتفالات والخروج. وفي يوم من الأيام شعرت بالملل الشديد حتى أنني ذهبت إلى البيت مبكراً. كان التلفاز يعمل ولذلك ذهبت إلى غرفتي. خرجت عمتي من الحمام وهي ترتدي منشفة كبيرة. كانت عاقدة شعرها ورأت إعلان على التلفاز, قلعت المنشفة وبدأت تجفف شعرها وهي عارية تماماً. وقفت في مكاني دون حراك لا أدري ما على فعله وفارغاً فيهي. رأتني وبسرعة جذبت المنشفة على جسدها العاري ورأيت طيز عمتي تأسفت لها وهي قالت لم يحدث شيء كل ما هنالك أنها نسيت أن تغلق الباب. أعتقد أنها رأت أنتصابي. ذهبت إلى غرفتها وأنا إلى غرفتي. نزعت كل ملابسي وسرحت في خيالتي عنها وظللت أمارس العادة السرية حتى قذفت عليها. جسدها العاري والمبلل لم يغيبا عن ذهني.
لم أدري كيف أواجها وكنت أنظر للأسفل وأبعد نفسي عنها. مرت الأيام وهي نسيت الأمر وبدأت تقترب مني مرة أخرى. لكنني لم أستطع التحكم في نفسي وشعرت أن علي أن أعتذر منها. قالت لي أن كل شيء على ما يرام فشعرت بالأرتياح. عادت كل شيء إلى طبيعته. وبعد ظهر أحد الأيام عندما كنت متواجداً في المنزل شعرت بالهيجان الشديد حتى أنني بدأت أمارس العادة السرية. كان شعور رائع جداً وأستمتعت باللحظة الراهنة حتى الثمالة. خطت عمتي إلى داخل غرفتي لتنظيفها ورأتني وأنا أمارس العادة السرية وجسدي عاري على السرير. لم أستطع على الأطلاق أن أوقف نفسي لكنها كانت أمامي بالضبط. لذلك أجبرت نفسي على التوقف وحاولت التهرب منها. كانت متفاجأة جداً لدرجة أنها لم تتحرك قيد أنملة. بينما أنا كنت هيجان جداً حتى أنني وقفت من على السرير وحضنتها حتى ألتوى انتصابي في معدتها. كان جسدها دافئ وناعم جداً. نظرت إلي للحظة مرت كأنها دهر وقبلتني على شفتي. طعم شفتيها المبللتين كان مثل الشهد ينساب على حلقي الجاف. ومن ثم حضنتني بقوة و شعرت بأردافي العارية. عملية تعرية المرأة مثيرة جداً في حد ذاتها. كانت عمتي بلوزة وجيبة. بدأت بتعريتها البلوزة وحمالة الصدر. هب نسيم بارد فرأيت قشعريرة بسيطة تسري في جسدها. تبادلنا القبل ببطء ومن ثم بطريقة أكثر حميمية. تلاقت أفواهنا وداعبنا بعضنا البعض. أمسكت طيز عمتي وشعرت بحملتيها على صدري. وجد قضيبي طريقه في معدتها. كان كل شيء يصير على خيرما يرام. مصصت ثدييها وهي عضت شفتيها بخفة وشددت قبضتها على مؤخرتي. كان نهديها من قياس 32 وهو الحجم بالضبط الذي أحبه. خرجت تأوهات خفيضة من فمها وأنا أتلاعب بنهديها.
سقطنا على السري وأنا أنطلقت إلى كيلوتها ولعقت فخذيها وصولاً إلى حيث يبدأ كيلوتها. بدأت كل هذه القراءة في المكتبة تؤتي أكلها. قلعتها الكيلوت وهي رفعت ساقيها من طوع نفسها فجذبت الكيلوت بعيداً. رأيت كسها المشعر وبدأت في تقبيله. كانت رائحته نفاذة وأنطلقت بأصبعي في كسي وزلقته بين شفراته حيث كانت مبللة ودافئة. دفعتني على جانبي وجلست على وجهي وذهبت لقضيبي وبدأت في مصه. مصصت شهدها وكنت متحمس جدتً لإنها المرة الأولى التي أرى فيها كل هذا على الطبيعة. رأيت طيز عمتي عن قرب فبدأت ألحس الجزء ما بين كسها ومؤخرتها. دفعت بأصبعي في عسل كسها ودفعت بأصبعي الأخر في خرم طيز عمتي . تأوهت أكثر وكان هذا أجمل صوت أسمعه في حياتي. أحبت ما كنت أفعله به فأنطلقت أتلاعب بكل مكان في جسدها العاري. دفعت بأصبع أخر في كسها وظللت أدخل وأخرج فيه وأنا الحسه أيضاً. كان الطعم مميز جداً. كل هذا جعلني هيجان جداً حتى أنني قذفت وهي تأوهت بأصوات متسارعة ولم أتوقف أنا عن اللعب فيها ومن ثم قذفت هي أيضاً. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى عادت الطاقة إلى قضيبي وهدأت أنفاسها المتسارعة. جلست بين ساقيها وأمسكت بفخذيها وبدأت أجهز قضيبي لرحلته الطويلة في نهر كسها. وضعت رأسي قضيبي على كسها وبدأت أثيرها بحكه على بظرها وبين شفرات كسها من دون الدخول فيها. وما هي إلا دقائق وأصبحت شوتها عالية لدرجة أنها جذبتني نحوها حتى أندفع قضيبي كاملاً في داخلها مرة واحدة. أطلقت صرخة عالية رنت لها الغرفة ثم كتمتها خضية أن يسمعنا أحد. ومن هنا أنطلقت في كس عمتي دخولاً وخروجاً ولم أتوقف عن نيكها حتى اليوم.