عمو نزار بعبصني في المخزن وعلمني نيك الطيز


مازلت أتذكر اليوم الذي عمو نزار بعبصني فيه وفقدت عذرية طيزي، أنا رغد طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيرًا بسبب ولعي بها وكنت أذهب يوميًا إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جدًا وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائمًا يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فقلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيرًا لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذًا سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصًا أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقًا أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلًا فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غدًا وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيرًا بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمتعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سويًا فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعورًا لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيرًا جدًا ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظرًا لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معًا للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلًا وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعم أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعتي في كل شي من قبل فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟ فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه بعدها بدأت أحاول إدخال زبه بالكامل في فمي ونزار يتأوه ويصرخ آه رغد أنتي رائعة وبدأت أتعلم مص الزب باتقان وبدأت ألعب بيدي على خصيتيه وبدأت مصهم ولحسهم ونزار يصرخ آه رغد لم أعد أحتمل سأنزل شهوتي ولم أكن أفهم ما يقول ولكني واصلت مصي ولحسي لزبه وخصيتيه وكنت ألمس ثديي بيدي وأحرك زبه وسطهم وفي نفس الوقت كنت أدخل زبه بفمي وهو يتحرك بين ثديي وهو غير مصدق ما يحدث وكنت مستمعة بذلك الاكتشاف وكان نزار متهيج بكثرة حتى قال أرجوك رغد لم أعد أحتمل لقد أتعبتني كثيرًا أريد أن انيكك فقلت هل تريد أن تمارس معي الجنس؟ فقال نعم فقلت ولكني بنت عذراء ولم أتزوج فكيف تريد أن تمارس معي؟ فقال أنا أعرف ولكني أريد أن أمارس معك من الخلف أي من طيزك فنظرت إليه نظرة أستغراب وقلت وكيف ذلك أنت تعرف أني لا أعرف عن الجنس أي شي فقال لا عليك أتركي نفسك لي وأنا سوف أعلمك فقلت أنا خائفة فقال ثقي بي ولا تخافي فطلب مني أن أنام على الكنبة فترددت إلا أنه أقنعني بطريقته السحرية فما كان مني إلا أني نمت على جنبي ونام هو خلفي أي أن زبه كان يلامس ظهري وبدأ يقبلني ويلحس رقبتي ويلحس إبطي وهذه الحركة هيجتني كثيرًا حيث بدأت أدفع طيزي ناحية زبه كلما لحسني أكثر من إبطي وبدأت الشهوة تشتعل في جسمي كله وبدأ يدخل نزار طرف أصبعه بطيزي ويقول هل يؤلمك؟ فأرد عليه لا ولكني أحس بقشعريرة داخل طيزي وجسمي كله فقال لا تخافي سوف تتعود طيزك على ذلك وهو يلحس برقبتي وعندما أحس أني مستمتعة بمصه لإبطي قام يزيد من لحسه أكثر ويدخل أصبعه بطيزي وأنا أتأوه وأتنهد وأدخل نزار أصبعه الثاني بطيزي وهنا أحسست ببعض الألم ولكن كان لحسه لي ولإبطي ينسيني الألم وكان شعورًا جميلا وهو يدخل أصابعه بداخل طيزي وكنت أقول له أترك أصابعك بطيزي ولا تخرجها وعندها خلع عني ملابسي كلها وفي نفس الوقت خلع ملابسه وأتى من خلفي وقال هل أنتي مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وأقترب مني ورأيته يسحب عصارة لم أكن أعرف ما هي من تحت الكنبة وعصرها عند فتحة طيزي وخرج منها زيت لونه كالرصاصي وكان بارد جدًا وبدأ يدخل أصبعه ويحرك الزيت وأصبعه داخل طيزي عندها أدخل أصبعه الثاني والثالث حتى تعود طيزي على حجمهم وبدأ يحرك أصابعه بطيزي دخولًا وخروجًا وأنا كنت في غاية المتعة والنشوة والشهوة وكنت أحس أن كسي بدأ يسيل دموعه مرة أخرى وأقول آه يا نزار كم أنت رائع وكان مزار يحرك أصابعه بداخل طيزي بسرعة حتى توسعت طيزي من تحركاته وأنا أصرخ آه نزار حبيبي أنا مستعدة لكل شي أنا مستعدة للممارسة الجنس معك أرجوك أرحني من عذابي أرحني من محنتي أرجوك آه نزار أدخل زبك بداخلي وكان نزار يحرك أصابعه بطيزي بسرعة أكثر حتى أحسست بتصلب عضلاتي وشراييني وأحسست برعشة كبيرة سالت بسببها براكيني وأحسست بكسي ينزل شهوته مرة أخرى ولمسته وأحسست كم كان رطبًا فقلت لنزار لقد تعبت لم أعد أحتمل أحس أني أريد أن أنام فقال نزار هذه هي البداية فقط البداية فقلت هل هناك أكثر من هذه متعة؟ فقال نعم فرفعني وقال نامي على الكنبة فلم يكن مني إلا إطاعته ففتح رجلي وقرب زبه بعد أن وضع عليه قليل من الزيت ناحية فتحة طيزي وقال الآن سوف أمتعك أكثر هل أنتي مستعدة؟ فلم أتكلم بل نظرت إليه نظرة عرف هو جوابها فقرب رأس زبه من طيزي وأدخل طرف رأس زبه بطيزي فأحسست به وبألم بطيزي وبدأت أضغط على فقال نزار لي لا تضغطي وكوني طبيعية فأرخيت نفسي وكان رأس زبه بطيزي فدفع زبه قليلا فصرخت لا لا نزار لا أستطيع تحمله أنه كبير جدًا آه آه أرجوك نزار لا فبدأ يلمس طرف كسي وبظري حتى أنسى الألم وأنا أصرخ آه آه وأدخل نصفه وأنا أتلوى من الألم والمتعة في نفس الوقت وترك نزار زبه بطيزي ولم يتحرك حتى يتعود طيزي على حجم زبه وبدأت يديه تلامس كسي وبظري وأنا لم أعد أتحمل كبر زبه بطيزي ولمسه لكسي وبظري فبدأت أشهق وأتنهد أكثر وأصرخ نزار أدخله بطيزي أرجوك أدخله فعندما أحس نزار أن طيزي بدأ يتعود على حجم زبه بدأ يتحرك وهنا بدأت المصيبة حيث بدأ يدخل زبه الكبير كله بطيزي ويخرجه وأنا أصرخ آه حبيبي نزار لا أرجوك وهو غير مكترث بصراخي وغير مهتم بكل ما أحس به من ألم وعذاب حتى بدأت أنا وطيزي نطلب دخول المزيد من زبه وبدأ نزار يسرع من دخول زبه بطيزي وأنا كنت في دنيا أخرى غير الدنيا التي كنت أعيشها دنيا مليئة بالألم والنشوة والعذاب والشهوة ونزار يسرع من حركته وأنا أغنج وأتلوى تحته وكلما أحسست بالنشوة تسري بداخلي قمت أتحرك أكثر مع نزار وكنت بين فترة وفترة أحرك كسي وبظري بيدي حتى أتتني الشهوة عدة مرات وفي عز نيك نزار لي كنت أتذكر كلامه حين قال لم تكن هذه إلا البداية فعلا لم تكن إلا البداية فبدأ نزار يزأر من النيك ويتنفس بصعوبة من كثر إدخاله وإخراجه لزبه بطيزي فقلت له ألا تريد أن تستريح قليلا فقال هذه هي الراحة عندما أنيك وأشبع آنسة في جمالك ورقتك وجنسك الذي لم أتخيله بهذه الدرجة مثلك فابتسمت له وطلبت منه أن أمص له زبه رأفتًا به ولأني فعلًا كنت أود أن أمتع فمي بمص زبه الكبير وخصيتيه فلم يعارض على ذلك فطلبت منه أن ينام على ظهره على الكنبة ونظرت إلى زبه الذي كان يسيل منه ماء طيزي ممتزجًا بالزيت الذي وضعه بطيزي وكنت سعيدة برؤيتي لزبه وهو بهذا المنظر فمسكته بيدي وبدأت أحركه بيدي حتى يأتي ما تبقى من ماء طيزي والزيت بيدي وحينها وضعته بفمي وبدأت أمصه وألعقه وأبلع ما تبقى من ماء طيزي والزيت مزوجًا بلعابي وكنت في غاية السعادة وأنا أحس بطعم كل هذا وأنا ألحس زبه وأمص خصيتيه وكنت أتمتع بمص زبه وكنت أضع طرف لساني بداخل فتحة زبه وكان نزار يصرخ من تلك الحركة ويقول لا أرجوك رغد لا أريد هذه الحركة فهي تتعبني كثيرًا وتهيجني أكثر وأنا غير مكترثة بكلامه كما كان يفعل بي عندما كان يهيجني بكل حركة منه وفي بعض الأحيان كنت أحرك زبه ما بين ثديي حيث كان نزار يستمتع بذلك وكان هو يضع يده على كسي وبظري وكانت تلك الحركة تهيجني كثيرًا وأقول له أريدك أن تضع زبك بكسي وأن تكون أنت أول شخص يفتح كسي فيضحك ويقول أود ذلك ولكني أخاف عليك من المستقبل حين يتقدم لك أحد لزواج منك فأرد عليه ومن قال لك أني أود أن أتزوج شخصًا آخر من بعدك؟ فيضحك ويواصل حركاته على طيزي وأنا في نفس الوقت أتمتع بمص زبه وخصيته وبعدها طلب مني نزار أن أدخل زبه بطيزي وهو نائم على ظهره فكنت أتمتع بتنفيذ أوامره حيث نام هو على ظهره وأتيت أنا ووضعت زبه بطيزي بعدما توسع أكثر من اللازم وأدخلته كله بطيزي وبدأت أتحرك بعدما تعلمت طرق النيك وبدأت أتحرك أسرع وأسرع وأنا أصرخ حبيبي نزار آه وهو ممسك بصدري ويضغط على ثديي بيديه وأنا أصرخ من الشهوة والولع والنشوة وأتتني رعشتي مرة أخرى وأنا أتحرك بنفسي لأنزلها من كسي على بطن نزار الذي كان مستمتع بها وهو يقول أريد أكثر من هذه الشهوة آه ويتحرك معي وزبه يدخل بطيزي أسرع ونتحرك سويًا أسرع وهو يصرخ آه وأنا أصرخ معه آه حتى أحسست به يقول رغد انتظري قليلا لا أريد أن أنزل شهوتي الآن تريثي قليلا فنزلت بصدري على صدره وبدأت أقبله وهو يبادلني المص واللحس بفمي حتى هدأ قليلا ثم بدأ نزار يتحرك ويسرع في حركته ثم نمت أنا على ظهري ورفع نزار رجلي وأدخل زبه بطيزي مرة أخرى وبدأ ينيكي أكثر وأسرع وأنا أتحرك معه أسرع وأصرخ آه نزار نيكني أكثر أسرع وكان زبه يحتك بطيزي وهو يصدر صوتًا من كثر الزيت والنيك وكنت أتألم من المتعة وكنت شهوتي تتزايد وفعلا كنت سعيدة وأنا أحس بهذه الشهوة والمتعة ونزار يتحرك بإدخال زبه وإخراجه بطيزي حتى أحسست أن طيزي لم يعد لي حيث وأحسست أنه بدأ يتوسع أكثر وأكثر وكم ضايقني هذا وطلبت من نزار وهو ينيكني أن يضع زبه بكسي إلا أنه رفض وهنا اندفعت للوراء ونظر لي نزار وقال ما بك؟ فقلت أريدك أن تفتحني من كسي هل تفهم؟ أريد أن استمتع من كسي كما استمتعت من طيزي ولكنه لم يكترث لي وقال أني تعبت أريد أن أنزل شهوتي فهل تساعديني؟ فقلت له كيف؟ فقال مصي زبي حتى تأتيني شهوتي وكانت هذه حركة من نزار لكي يلهيني عن محادثته بموضوع فتح كسي فحينما سمعت عن مص زبه نسيت موضوع فتح لأني كنت مولعة بمص زبه وقد أحس نزار بكثر ولعي لمص زبه وشمه فنمت على ظهري واتى نزار بزبه الكبير ووضعه في فمي وبدأت ألحسه هذه المرة من دون أن أنظفه من الزيت أو من ماء كسي وكنت في غاية السعادة وأنا أمصه وقد أحسست فعلا أن نزار قد عرف كيف يلهيني عن موضوع فتح كسي وبدأت ألحس زب نزار وأمصه وهو يده تلعب بإطراف كسي وبظري وكنت متهيجة من تلك الحركة وأنا أمص واستمتع بالمص ولحس خصيتيه حتى أحسست بتشنج في عضلات جسمه وتصلب شرايينه ويقول حبيبتي سوف أقذف شهوتي فقلت له وأنا التي كنت لا اعرف ولم أرى ما هي الشهوة قلت أقذفها على صدري حتى أحس بها حتى أعرف كيف هي شهوة الرجل فقذف على صدري شهوته وكانت حارة جدًا ووصلت حتى وجهي وسال منها قطرات وصلت إلى فمي فبدأت أحس بطعمها وكان غريب وحلو الطعم مما أدى لجمع كل شهوته التي نزلت على صدري ووجهي ووضعها بفمي وبلعها كلها وكان نزار ينظر لي باستغراب ويقول هل أنتي متأكدة مما تفعلين؟ فقلت نعم لقد تركتني أحب كل شي منك من جنس ومتعة وشهوة وأنا الآن كلي لك حبي لك عشقي لك شهوتي لك جنسي لك جسدي لك وأنا مستعدة لأخذ كل شي منك حبك شهوتك زبك جنسك جسدك ويا ليت تكمل هذه القصة وتفتحني بهذا الزب الرائع الأول الذي أقتحم حياتي وجسدي وطيزي وأريده أن يقتحم طيزي فهل توافق؟ فضحك نزار وهو يقول سأحاول في المرة القادمة فهل أنتي متأكدة أنك مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وارتميت عليه أقبله وأحضنه وأنا في انتظار يوفي بوعده لي ويفتحني وإلى اللقاء في لقائي الثاني مع حبيبي ومالك جسدي ومثير شهوتي نزار.

أضف تعليق