ساحكي لكم باختصار كيف مارست اللواط لأول مرة مع زميلي و من ثم أصبحت شاذ و امارسه بانتظام بل مع عدة رجال أحيانا أكون انا الذي ينيك و أحيانا اضطر الى فتح طيزي للرجال الاخرين كي ينيكوني و أحيانا امارس التبادل الجنسي بطريقة شاذة جدا . كان صديقي في نفس عمري و قد عرفته منذ أيام الصبى لكن حين كبرنا صرنا نحكي كثيرا عن النيك و نشاهد أفلام الجنس مع بعض و نذهب للسينما و نتفرج على أفلام جنسية ساخنة جدا حتى صار تقريبا شغلنا الشغل هو الجنس و النيك و كان اول لقاء فعلي بيننا و الذي كان السبب فيما قمنا به لاحقا هو حين وجدنا نفسنا ذات يوم في بيتهم و شغلنا قناة ساخنة جدا و تجرا صديقي و عرض علي ان نمارس الاستمناء امام بعض و نخرج ازبارنا و لم اعارض فكرته و على الفور أخرجت زبي امامه . ثم اخرج صديقي زبه و كان اعرض قليلا من زبي و تقريبا متكافئين في الحجم و لأول مرة شعرت بانجذاب نحوه و هكذا دلكنا قضباننا و حلبناها و قذفنا تقريبا في وقت واحد و شعرت لأول مرة بلذة جنسية حقيقة و انجذاب و هكذا عدت للبيت و انا افكر فيه و اتخيل اني مارست اللواط معه لان الحاجز الذي كان بيننا قد حطمناه
و بالفعل صرنا كلما التقينا نخرج ازبارنا بلا خجل و ننظر الى بعضنا و ذات يوم تحرشت به و انزلت له بنطلونه و رايت طيزه فاسرع الى رفعه و إخفاء الطيز و ظل يحاول ان ينزل بنطلوني لكن دون جدوى و انا كنت اضحك عليه و استفزه بان طيزه جميل و لذيذ و اخرج زبي و أقول له اريد ان انيك تلك الطيز . و كان يرد علي و يخرج زبه و يقول بل انا من ينيكك و هكذا صرنا نتحرش ببعض بطريقة عادية جدا الى ان جاءت المرة الثالثة التي مارست اللواط فيها معه لأول مرة و قد استغربت جدا منه حيث كنا أيضا في بيتهم و أخرجت زبي و بدات استفزه و أقول له سانيكك و طيزك جميل و غيرها من الاستفزازات لكنه لم يحرك ساكنا على غير عادته ثم لمست طيزه من فوق البنطلون و شعرت بلذة جميلة جدا و وقفت خلفه و وضعت زبي على طيزه لكنه لم يقاوم . ثم سحبت بنطلونه الى اسفل و صديقي واقف بلا أي رد فعل و انا مستغرب و هنا وضعت زبي على فتحته و حقيقة كانت اجمل و احلى لذة جنسية اذوقها و من نقص خبرتي حاولت ادخال زبي في طيزه لكن قذفت قبل ان يعبر زبي في الفتحة و جسمي كله يشتعل بالشهوة و مارست اللواط لأول مرة مع صديقي
و حين قذفت كنت احس بنشوة جميلة و انظر الى صديقي الذي فاجاني بعدم المقاومة و اسرعت الى تنظيف زبي و ارتداء ثيابي ثم غادرت بيتهم و انا مستغرب و منتشي في نفس الوقت و هكذا التقيت به في اليوم التالي و لم نحكي ابدا عن الجنس . و لكن بعد حوالي أسبوع التقينا في بيتهم مرة أخرى و كنت ساخن جدا و شهوتي في القمة و حاولت ان انيكه و حاول منعي و اخبرته اني مارست اللواط معه في المرة السابقة بطريقة عادية و حاولت إقناعه لكنه تعنت و لم اجد الا استخدام القوة معه حيث ادرته و انزلت بنطلونه بالقوة و مرة أخرى حاولت ادخال زبي في طيزه و قذفت قبل ان افعل و لكن ما كان يهمني هو اني مارست اللواط معه و قذفت شهوتي . و يومها بقيت معه و لم اخرج و بعد حوالي تقريبا نصف ساعة او اكثر عادت الشهوة و أخرجت زبي و طلبت منه ان يتركني انيك و حينها لم يقاوم و تركني انيكه و انزلت بنطلونه و لم اكن اعرف التقبيل و المداعبة بل كل ما كنت اعرفه هو ادخال الزب فقط و فعلا في النيكة الثانية أدخلت زبي و كانت نيكة جميلة جدا و ساخنة
و لم أتوقع ان اللذة ستكون جميلة الى ذلك الحد لما أدخلت زبي في طيز صديقي و بقيت انيك بكل قوة الى ان قذفت و من يومها نكته حوالي عشرين مرة و كلها كنت ادخل فيها زبي لكني تحولت الى شاذ و صرت اغير الاصدقاءمن حين لاخر و كلما مارست اللواط مع رجل اتوق الى رجل اخر . و بهذا فقد عشت تجارب لواط مع عدة رجال و شباب و حتى متزوجين و لا انكر ان البعض ناكني و البعض نكته ولكن الأغلبية كنت انا من ينيك خصوصا الشباب و أحيانا نتبادل النيك بيننا
جنس لواط حامي نار شاب بنوتي جميل مع رجل خمسيني زبه كبير و نياك جدا فوق السرير
ادخل هنا