كانت تلبس تي شيرت و بنطال بيجاما. احتضنتها و ضممتها إلى صدري وقبلت جبهتها. قلت أنه الوقت المثالي للطرق على الحديد وهو ساخن فقلت أفاتحها:” عزيزتي أريد أن أسالك عن أمرو قليلة ولكن حبيبتي لا تشعري بالخجل مني…. فقالت:” أمي انا أخجل منك؟ هل تمازحينني؟!” انا:” لا يا روحي ولكن الأمر غريب قليلاً.” ابنتي ياسمينة:” قولي يا ماما أنا أستمع جيدا..” أنا:” أممم هل تشاهدين أفلام السكس؟” ياسمينة:” نعم ما الأمر و الغريب في ذلك؟ أشاهد لما اكون هيجانة وأعتقد أني قلت لك من قبل أليس كذلك؟” أنا:” نعم أخبرتني ولكن ليس هذا ما وددت أن أسألك عنه.” ياسمينة مستغربة:” أذن ما هو سؤالك يا ماما؟” أنا:” حسنا يا عسل فانا أنجذب إليك. هل لي ان أمارس السحاق معك؟ فكري فالأمر راجع إليك وبيدك.” ابنتي:” ماذا؟” أنا أعدل سؤالي:” سؤالي الآن لك هل تشعرين بالانجذاب ناحيتي؟” أنا:” حسنا يا ماما فالحقيقة انا لا أعرف ولكني في الواقع لا زلت أتذكر طعم القبلة لما قبلتني من زمن ولعبت في صدري اثناء الرحلة.إذن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فكان ذلك ما اردت أن أسمعه منها. فطفقنا نمارس الحب على فراشي كأننا غريبتان عن بعضنا.
اقتربت منها و التحمت شفاهي في شفاهها و قبلتها قبلة مشبوبة ساخنة ولم أدعها إلا بعد دقيقة أو نحوها. لم ننطق بأي شيء خلال ذلك بل تلاقت عيوننا فلم نكن بحاجة للكلام فلغة العيون تكفي. كنت سعيدة أن أراها تقبلني فزاد ذلك من شعوري بالشبق اتجاهها فكان ذلك إشارة خضراء منها وهي أن ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فرحنا نمارس الحب على فراشي فالتحمت بها و التحمت بي وبتنا نتداعب و نتحرش ببعضنا البعض و نحك جسدينا واستمر ذلك لعشر دقائق أو نحوها. كنا نلعب مع بعضنا البعض بالألسنة فتغوص ألسنتنا عميقا في افواه بعضنا و تتعانق طويلا و تتداعب. خلعت عنها التي شيرت وهي قلعت بنطال بيجامتها فرأيت أنها لابسة لانجري بلون أخضر خفيف فيما أنا كنت بالأحمر منه. أقبلت عليها أقبلها بشغف شديد فوق شفتيها وعلى جبهتها العريضة الناصعة وعلى و جنتيها الأسيلتين و تفاح خديها المزهر وعلى عنقها من الخلف. كانت ابنتي تستمتع بذلك بشدة. ثم جعلتها ترقد على فراشها مجددا فبدأت ألعب في صدرها من فوق الستيانة. كانت بزازها أصغير من بزازي ولكن كانت جميلة جدا. ثم نزلت للأسفل قليلاً فقبلت بطنها الرقيقة و سرتها وطفقت ألحس هنالك وألعب بذلك القرط او الخاتم المتدلي المثير. أثرتها جدا.
تعمقت إلى الأسفل نازلة وانا أحرك أناملي فوق لحمها العاري الناعم فأثيرها إيما اثارة فوق كيلوتها ثم طفقت ألحس مهبلها من فوقه. كان كيلوتها قد تبلل بالفعل من فعل الاستثارة فقد أمكنني ان أشم الرائحة العطرة الفواحة من سوائل كسها الجميل. أمكنني كذلك أن أذوقه. ظللت أعبث هنالك لبرهة ثم طلبت منها أن تلتفت. كانت تبدو أكثر إغراءاً من ظهرها و من جانبها وعليها ذلك الكيلوت الأخضر الرقيق. ظهرها ذات الوادي المنحني الساحر التام الجمال و وسطها المخصر و طيازها المبرومة المكورة كانت تثيرني شديد الإستثارة وتشعل من ناري! كما قلت راحت ابنتي تبادلني المشاعر السحاقية فطفقنا نمارس الحب على فراشي فبدأت من تحت فأخذت أصابع قدميها الساحرتين أمصصها بين شفتي وألعق ربلتي ساقيها الجميلتين السمينتين وأصعد بلساني فكانت ابنتي تطلق الأنين من فرط استثارتها و كانت تردي كيلوتا خيطيا رقيقا جدا. نزعته عنها بأسناني وأخذت أتحسس فلقتيها الناعمتين بإغراء مثير عجيب. الحق أني لم أكن قادرة على تجنب لطم طيازها و صفعهما فقد كان ذلك رغبة شديدة لي. أخذت تأن انين عالي و لم أستطع أن أقرر إذا ما كان ذلك من متعتها أم من ألمها. صعدت قليلاً وأخذت ألحس ذلك الوادي المنحني فوق ظهرها بطرف لساني. جعلت أستثيرها فأمكنني أن اسمع منها” آآآآآآآآآآهااااااااااا…ثم فككت مشبك ستيانها من خلفها بأسناني ثم ألقيتها بعيداً. ثم طفقت ألحس عنقها الأبيض اللذيذ فكاد ذلك يجنها مني فراحت تأن أنينا عاليا لمجر لحس رقبتها. ثم أني قلبتها على ظهرها فكانت الآن عارية تماما فأخذت ألعب بثدييها أمصهما فجعلت الحلمة بين أسناني وأخذت أشدها فكان ذلك يثيرها ويمتعها. بعد أن تداعبنا ولعبنا لبعض الوقت ببزازها نزلت لأسفل من جديد فوضعت مخدات أسفل طيزها حتى يمكنني أن ألعب بكسها بلطف وعلى راحتي فيكون مكشوفا لي بالكامل. كان كسها ينز بالسوائل بالكامل فأخ1ت ألعب فيه قليلا ثم دسست أناملي فيه ولكنها قالت:” ماما أصبعين أرجوكي…” لذلك أولجت أصبعين فيها وبدأت أستمني لها كانت ابنتي في أشد متعة لها فقررتن أن أمنحها المتعة صافية رائقة و نستمتع سويا فظللت أبعصها خروجا و دخولا لأناملي ثم توقفت فظنت أن سأكمل ولكني رحت أبعصها ببطء شديد ثم توقفت مجددا عن عمد.