عشت احلى نيك لواط في حياتي مع سائق التاكسي و كانت اول مرة انيك رجل لانني لم اكن شاذ و لم اجرب اللواط من قبل و لكن الحكاية حدثت بطريقة غريبة جدا و حدثت الأمور بسرعة حيث وجدت نفسي انيكه و زبي في طيزه من دون أي تخطيط او موعد مسبق . في ذلك اليوم كانت الساعة السادسة صباحا و كنت على موعد مع صديق عمي حيث انه يومين من قبل تم حجز سلعة كنت احضرتها معي من اسبانيا و اخبروني انه علي ان اذهب الى مركز الجمارك حتى اخضع للتحقيق و لم اشئ ان اذهب بسيارتي و كنت اعرف هناك ضابطا من معارف عمي وعدني انه يساعدني و يعيد لي السلعة المتمثلة في حلي من الفضة وزنها رطل حيث منعوني من إخراجها من المطار . و في ذلك الصباح اخذت التاكسي وكان يقودها رجل عمره تقريبا حمسين سنة او اكثر سمين نوعا ما و اخبرته عن الوجهة فطلب مني قيمة كبيرة من المال و رغم ذلك وافقته حيث اشترطت عليه ان ينتظرني حتى افرغ من شغلي و يرجعني و هكذا اتفقنا و ركبت معه و انطلقنا و في الطريق كانت اسالته كلها فضولية ماذا تعمل هل انت متزوج كم عمرك و كانه يريد ان يخطبني و لم أتوقع ان هذا الرجل سانيكه نيك لواط و انه سيمتعني
و في طريقنا تحدثنا عن كل المواضيع الممكنة لكن لم نحكي عن النيك لكنه لمح لي بطريقة غير مباشرة لما قال انت جميل جدا و جذاب فضحكت و قلت له انت أيضا جميل و احسست انه فرح بكلامي ثم وضع يده على يدي و تحسسها و كانت يده دافئة جدا وقال اريد ان اصارحك لكن بشرط ان تبقى الامر سرا بيننا . و عاهدته على ذلك فقال انا شاذ و احب الزب و احلم ان تنيكني في نيك لواط و اخبرني انه متزوج و اب لاربعة أولاد اصغرهم عمره عشرين سنة و شعرت بان جسمي كله يهتز لسامع كلامه و زبي كاد يقذف المني من هول المفاجاة لانني لم أتوقع ان يعرض علي ان انيكه بهذه الطريقة و السهولة و لكني اخبرته اني مشغول و اريد ان اقضي اموري و فعلا وصلت الى الجمارك و من حسن حظي تمت الأمور بسرعة كبيرة بعد ان التقيت بذلك الرجل صديق عمي و خرجت و وجدت السائق ينتظرني . و هكذا اتجهنا الى طريق في احدى الحقول و اوقفنا السيارة امام الوادي حيث من المستحيل ان تمر السيارات هناك و كانت الأعشاب طويلة جدا و لا يمكن رؤية السيارة و بدان نيك لواط ساخن و جميل حيث طلب مني ان اتكئ على كرسي السيارة و اخرج زبي
و فعلا فتحت حزام بنطلوني و يدي ترتعش من الشهوة لانني سانيك نيك لواط مع ذلك السائق و حين أخرجت له زبي اعجبه و قال اح ما اجمل زبك زبك جميل و لمسه ويده ساخنة جدا و تحسسه ثم نزل يرضعه و انا متكئ على الكرسي و ظل يلحس في زبي و خصيتي . و اثناء المص رفعت له قميصه حتى رايت ظهره و كان ظهره ابيض و صافي جدا و أدخلت يدي من تحت البنطلون و لمست له طيزه البيضاء و كانت طرية جدا و ساخنة و داعبت له فتحته و هو يمص زبي و يلحس بلا توقف ثم احسست اني اريد ان ادخل زبي في طيزه فقد جائتني الشهوة بطريقة قوية جدا . و هكذا اعطاني طيزه و هو جالس في مكانه في مقعد السياقة و انا في مكاني حيث قمت من خلفه و قربت زبي من طيزه و ادخلته بكل قوة و كانت فتحته كبيرة و ساخنة جدا حيث دخل زبي بسرعة و وجدت نفسي انيكه نيك لواط ساخن جدا و هو كان يستمني لانه يحس بالشهوة حين يدخل الزب في طيزه . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بكل الاتجاهات داخل طيزه و هو يلعب بزبه و لم أرى زبه لكني رايت حركة يده على زبه التي توحي انه كان يستمني و انا انيكه
و جائتني رعشة القذف لذيذة جدا و زبي داخل الطيز و اخبرته اني ساقذف في طيزه فزادت سعادته و اصبح يلعب بزبه اكثر و ما ان اطلقت اول قذفة مني حتى سمعته يتاوه بطريقة قوية و كنت اكب المني في طيزه و هو يقذف أيضا لانه شعر بالمني الحار داخل احشاءه . و أكملت القذف و سحبت زبي و جلست و لم اصدق حين رايته يمسح زبه و كرسيه قد امتلا بالمني بعد نيك لواط ساخن اوصلته فيه الى حد القذف ثم شغل محرك سيارته واعادني الى نقطة الالتقاء
اسخن لواط عربي كل واحد يستمني للاخر و الزب يقابل الزب و كلاهما زبه كبير و جميل و يقذفان
ادخل هنا