انا شاب مهووس بالبزاز و احب الصدر الكبير حيث لا اصبر على البزاز الكبيرة و الحلمات البارزة و لا اهتم بالمراة ذات النهود الصغيرة حتى و ان كانت اجمل الجميلات لان كل ما يهمني في المراة هو صدرها حتى و ان كانت قبيحة المظره و بدينة و عمرها كبير . و قصتي مع حب الصدر الكبير بدات لما كنت ادرس في الثانوية و كانت لنا مدرسة بدينة و قبيحة في الوجه نوعا ما و كان الجميع يضحك عليها باستثناء انا حيث كنت منجذب نحوها بطريقة غير عادية و كنت اظن في بادئ الامر ان ذلك سببه اشفاقي عليها و لم اكن اضحك حين يضحك البقية عليها و ذات مرة رايتها قد نسيت غلق الزر الاعلى في مئزرها و جزء من صدرها يظهر و كان ابيض جدا و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها يومها و بقيت انظر الى صدرها بكل محنة و حين وصلت الى البيت دخلت الحمام و اخرجت زبي و ما ان لمسته حتى قذفت و انا استحضر صدر مدرستي و من يومها صرنت احب الصدر الكبير و انجذب الى الاثداء بطريقة غير عادية . و مرت الايام و السنوات و صرت اذهب الى السينما و حين ارى مراة لها صدر كبير في الفيلم فاني اخرج زبي في مقعدي و استمني حتى افرغ المني و حتى في افلام السكس فاني اختار دائما فئة النهود الكبيرة و البزاز
و جائت فرصة النيك اخيرا و من محاسن الصدف ان تلك الفتاة التي كانت اول واحدة انيكها تملك بزاز كبيرة و صدرها ممتلئ جدا و احسست اني احلم لما دخلت معها الى غرفة الفندق حيث نزعت عنها القميص و رايتها بالستيان الشفاف و بزازها تكاد تخرج من ستيانها . و ما ان بدات اقبلها من شفتيها حتى نزلت راسي صوب صدرها و رحت ارضع الحلمات و كانت كبيرة جدا و اخبرتها اني احب الصدر الكبير و ذلك ما جعلها سعيدة و رضعت يومها الصدر و لحسته و ادخلت يدي بين بزازها ثم وضعت زبي بين ثدييها و اغلقت عليه بهما حيث ضغطت حتى غاب زبي بين بزازها و تركتها ترضعه حتى قذفت النيكة الاولى على بزازها و مسحت زبي على حلمتها . و استلقيت على السرير وانا ارى صدرها الكبير عاري امامي ماثلا لكني احسست ان رغبة النيك انطفات و لذلك لم افعل لها اي شيئ بل بقيت انظر و ارى اشهى صدر فقط بالعين و بعد ذلك بدات افرك لها صدرها و ادخل اصبعي في كسها و وجدتها ساخنة جدا و تريد ان تتناك لان كسها كان لم يذق الزب منذ فترة طويلة جدا
و كم عشقت مص الحلمة و لذتها اه مممممممم فقد كنت الحس و امص بكل محنة و طعم الحلمة يشبه طعم المصاصة الحلوة و كلما مصمصت اكثر كلما زاد انتصاب الحلمة و بقيت ارضع و كان حلمي هو ان اضع زبي بين بزاز كبيرة و اغلق عليه و من شدة حرارة هذه الوضعية لم اتحمل و ما ان ادخلت زبي بين نهدي الفتاة لانها اعجبتني في المرة الاولى . و كنت مستمتع جدا بطراوة الصدر و انا انيكه و اراه يرتجف بكل قوة امامي و هذا ما جعلني احب الصدر الكبير لانني حين المسه اراه يتحرك بطريقة فاتنة جدا و شهية و لكن الفتاة طلبت مني ان انيك كسها و ادخلت اصبعي اتحسسه فوجدته دافئ جدا و لزج و اصابعي تغيب بداخله بسرعة و لما قربت زبي من الشفرتين احسست ان هناك مغناطيس يجذب زبي الى الداخل و دفعت جسمي فانزلق زبي بكل قوة داخل كس الفتاة و صارت تتغنج و تتاوه بكل قوتها الجنسية . و رغم متعة الكس ولذته الكبيرة لم اتوقف عن لحس البزاز و مص الحلمة و لو للحظة واحدة و انا ادلك و احرك صدرها و اشمه و المس بشرته الناعمة جدا و رغم اني كنت مستمتع بنيك الكس الا اني احب الصدر الكبير اكثر
و بقيت انيك كسها حتى وصلت الى منتصف النيك لما بدات رغبة القذف تلوح في الافق و قبل ان يباغتني المني اخرجت زبي الذي كان لزجا جدا و كانه مدهون بالصابون و وضعته بين نهدي الفتاة و امسكتها من حلمتيها الورديتين و رحت انيكها من صدرها و هي تتغنج و لما طلبت مني ان اقذف حليبي على وجهها اخبرتها اني ساقذف على صدرها . و لم استطع ابعاد زبي عن بزازها و هذا ما جعلني اكمل النيك حتى افرغت شهوتي مرة اخرى وسط ثديين كبيرين لانني احب الصدر الكبير و لا اصبر عليه و انا الان احلم ان انيك امراة ناضجة يكون صدرها كبير و لها حلمات بارزة