أنا آية في أوائل العشرينات من عمري فتاة عادية ليست بي ما يميزني من جمال صارخ ولا ملامح جذابة إلا جسدي و بالأخص منطقة الأرداف و الصدر. فهما مكمن أنوثتي و جاذبيتي الكبيرة فانا قمحاوية البشرة متوسطة الجمال أو فوق المتوسطة إلا أن جسدي بما لي من تضاريس يقفز بي إلى مصاف الفتيات المطلوبات المشتهيات بقوة. رحلت أمي عني و أنا في العاشرة وليس لي اﻵن سوى ابي و اخي الذي يكبرني ببضع سنوات. سأقص عليك كيف أن صاحبتي علمتني الشذوذ الجنسي وكانت طريقي إلى الجنس مع الشباب ففتحت لي باب الشهوة الذي لم يغلق حتى اللحظة.
في يوم مكنت عند صاحبتي و أنا في سن المراهقة الخامسة عشرة كنت عند نانسي صاحبتي المفضلة أستذكر معها دروسي إذ قد كانت الامتحانات على الأبواب لأجدها فجأة تغلق كتابها وتزعق بخفة ظلها: يووووه..أنا زهقت أنتي مزهقتيش….أنا: مالك يا بت في أيه…نانسي مفكرة: أقلك ايه…ما تيجي نشوف فيلم حلو..أنا: فيلم ..فيلم أيه؟! نانسي: تعالي بس…قومي هيعجبك…كان في غرفتها كمبيوتر ديسك توب فأدارته لأجد أمامي فيلم من أفلام الجنس. ابتسمت و استثرت بذات الوقت ولم أنطق لأجدها تتخفف من ثيابها فانظر إليها مستغربة فتنظرني هي باستغراب: ايه مالك…أنتي كمان لازم تقعلي…الجو حر …ولا أيه….قلعت ثيابي ملط مثلها وكانت قد أغلقت باب غرفتها من الداخل فتحررنا سوياً لأجد ها منتوفة الكس نظيفة وأنا شعرتي كبيرة نوعا ما! راحت تنظرني و تبحلق في جسدي فأنا مصبوبة الجس وهي نحيلة نوعا ما ثم تدثرنا تحت ملاءة خفيفة و رحنا نشاهد الفيلم السحاقي وهو يعرض فتاتين راحت تخلعان ثياب بعضهما وتلعبا في بزاز و أكساس بعضهما ومن همنا تعرون كيف أن صاحبتي علمتني الشذوذ الجنسي إذ قد استجبت لها سريعاً إذ قد سخن جسمي و تحرر ولم اعد قادرة على الكلام إذ أرى ! كانت صاحبتي نانسي تضمني إليها كلما زادت المشاهد سخونة امامنا لأجد يدها تتسلل فوق صدري و بطني حتى إذا ما لمست كسي سيت الفيلم و أغمضت عيوني فبدأنا السحاق من تحسيس علي بزازي و القبلات الساخنة فوق عنقي بل نزلت إلى علي بزازي لحس و مص و رضع و أنا أذوب في عالم جميل من الإحساسات الرهيبة ثم من جديد أخذت يدها تتسلل تلمس كسي ونزلت بلسانها علي بطني ثم من جديد كسي وظلت تلحس فيه وانا نزلت عسلي علي شفتيها وأمسكت بزها وأدخلت الحلمة داخل فمي أرضعها حتى أني أنزلت كثيرا ومن ساعتها صاحبتي علمتني الشذوذ الجنسي و كانت طريقي إلى الجنس مع الشباب إذ في يوم آخر زرتها في بيتها كذلك فتحممت معها وقامت بنتفي من أسفل فنظفتني و لمعتني مثلها.
مرت الأيام و نحن على ذلك من مشاهدة الأفلام الجنسية ثم زرتها ذات يوم لأجدها تحدثني عن علاقتها بصاحب محل موبايل اسمه وليد شاب جنتل فهي تصاحبه و تمشي معه وان صاحبه طارق يكاد يجن علي لأنه رأني ذات مرة برفقتها فأعجبته بشدة! أقنعتني أن أرافقها فنجتمع في شقته نحن الأربعة فوافقت وكنت خايفة مرتبكة في أول لقاء إلا أن نانسي طمأنتني لأجدها تحتضن صاحبها وليد على باب شقته فقبلها وقبلته من شفتيه و قد تحسست يدها منطقة قضيبه! دخلنا ثم نهض طارق ليسلم علي ثم دارت الموسيقى و نهضت نانسي و خلعت ثيابها لتظل بقميص النوم و تحزمت وراحت ترقص و كلنا نصفق وعينا طارق تلتهمانني! كنت محرجة قليلة إلا أنني أريد أن أفعل مثل ما تفعل نانسي صاحبتي الجريئة التي علمتني الشذوذ الجنسي وها هي اﻵن مدخلي وطريقي إلى الجنس مع الشباب وكأنها علمت نيتي فراحت تجذبني تنهضني وهمست لي: متكسفيش…أحنا مع بعضينا خففي لبسك شوية…ظللت بالكات وبنطلون ثم تجرأت ورحت أرقص و أتمايل على نغمة الموسيقى فبدأ التصفيق الحارة لأنتشي ثم ينهض كلا من الشابين وليد وطارق مع صاحبتي و معي لنتضام ويتحسسني طارق وإذ أرى صاحبتي يقبلها صاحبها أتشجع و أترك شفتي لطارق ليمصمص فيهما بقوة و تشتعل بين أربعتنا القبلات و التحسيسات ولمحت عيناي وليد قد أخرج بزاز نانسي وراح يرضعهما فأعطيت صدري لوليد الذي راح يذوبني من رضعه لحلماته حتى أنني كدت أسقط فحملني بين يديه على اثر ما فعل صاحب نانسي بها لأخشاه وأهمس له أنني فتاة عذراء فيشلحني من خلفي ويأتيني من طيزي بعد أن خلعني كل ثيابي وقد فرشني كما تفرش الملاءة على السرير ودخل بين ساقي وراح يتشمم كسي المنتوف ويدس أنفه فأسخنني و انساني من أنا وراح يثني عليه وعلى رائحته و الفضل لصاحبتي التي عطرتني و عطرته قبل قدومي وهكذا صاحبتي علمتني الشذوذ الجنسي و كانت طريقي إلى الجنس مع الشباب ليس وليد بل مع آخرين مارست معهم إلا أنني لتلك اللحظة لم أفقد غشائي.