انا شاب خجول جدا و منعزل عن الناس و هذا لم يمنع من حدوث قصتي حين مارسنا اللواط انا و احد الرجال حيث ناكني و انا من شدة خجلي لم اقاومه بل تركته ينيك حتى اكمل النيكة و انزل حليبه في طيزي و لا انكر انني شعرت باللذة الجنسية الى درجة اني قذفت أيضا لما لمس زبي . النيكة وقعت احداثها في يوم كنت متوجها فيه الى البنك لاستفسر عن وجود الأموال في رصيدي البنكي من عدمه و التقيت رجلا كان هناك و هو اكبر مني و لا اعرف سنه حيث تقريبا كان في الابعينات او الخمسين من عمره و لما وقفت اسال الموظفة اخبرتني ان حسابي فارغ و عدت خائبا . و في الطريق تبعني ذلك الرجل و عرض علي ان يمنحني بعض المال لاستعين به على حاجتي و بما اني لا اعرفه فقد رفضت عرضه ثم اصر و عرض علي ان اتناول معه فنجان قهوة في احد المقاهي القريبة من هناك و بصعوبة وافقت و لما وصلنا تناولنا القهوة و شكرته و اخبرته اني اريد ان اغادر و لحظتها اصر ان يوصلني بالسيارة . بدات اشك في نواياه من خلال حركاته و نظراته و لكن بما اني خجول و هو اكبر مني فقد ظننت ان الامر مجرد هواجس و وساوس لكن في الطريق وضع يده على فخذي و تحسس واخبرني اني شاب مثير جدا و سكسي و عرض علي ان ارافقه الى البيت لانه يسكن وحيدا و هو مستعد لمنحي ما اريد و لا انكر ان حاجتي للمال جعلتني اضعف امامه و مارسنا اللواط و لكن ندمت بعد ذلك
لم اعرف كيف قادني الى بيته سوى لما دخلنا و رايته يغلق الباب من خلفه بالمفاتيح ثم جاء الي و اعطاني قبلة من الفم شعرت معها ان جسمي كله يهتز و كان الرجل أطول مني و اضخم ثم ذهب الى الثلاجة واخرج الماء و شرب ثم عاد الي و كان يتعرق بقوة . و كان يرتعد و هو يقترب مني و رائحة العرق تنتشر في جسمه و ذلك بسبب الشهوة اما قلبه فكنت اسمه و كانني اضع السماعة الطبية على صدره ثم اقترب مني قبل فمي مرة أخرى و وضع يده على زبي و طلب مني ان افعل نفس الشيئ و بما انني لم اكن املك الخبرة و هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا اللواط فيها فقد كنت متردد و بما اني خجول فقد فعلت الامر و وضعت يدي على زبه . و لا انكر ابدا تلك اللذة التي شعرت بها و انا المس زبه رغم انه لم يكن اخرجه بعد و بدا كل واحد فينا يتحسس زب الاخر و نحن في وضعية وقوف نتبادل القبلات الساخنة ثم فتح بنطلوني و اخرج زبي بعدما سحب البوكسر الى اسفل و لما راى زبي ضحك عليه و بدا يخرج زبه .
و شعرت بأكبر صدمة لما رايت زبه فقد كان كبيرا جدا و اكبر من زبي بحوالي ثلاث مرات او اكثر في الطول و العرض و حجم الراس و لحظتها بدات العب به فقد اعجبني الزب كثيرا و مارسنا اللواط بكل قوة . ثم نزلت ارضع و امص الزب و كان مذاقه جميل جدا وساحر و بعد ذلك ادارني و اسندني على الكرسي و طلب مني ان ارفع طيزي قليلا و نصحني ان ابقى هادئا و ارخي جسمي و انا اتخيل كيف يستطيع ان يدخل زبه في طيزي و انا متعجب جدا ثم ادخل الراس بعدما وضع عليه الزيت و بدا يدخل بقية زبه و انا اشعر بوخز الزب داخل طيزي لكني تشجعت و تحاملت على نفسي حتى ادخل زبه كاملا في طيزي رغم اني كنت اتناك لأول مرة في حياتي و مارسنا اللواط بكل قوة حيث ناكني و تمتع ثم قذف حليبه كاملا داخل طيزي و انا اشعر ان حليبه ساخن جدا لما كان يصب في احشائي و حين كان يقذف كان يقبلني من الرقبة
كنت مثل الفتاة امامه و هو يقبلني من الرقبة و حين شبع اخرج زبه و قابلني و راى ان زبي مازال منتصب من شدة احساسي بالنشوة و اللذة فضحك عليه ثم امسكه في كف يديه و بدا يدلك زبي بنعومة كبيرة . و من شدة الشنوة قذفت أيضا الحليب على يده و انا ارتعش من الشهوة و هو يضحك على زبي الصغير ثم استاذنته و خرجت و انا اشعر بالندم الممزوج بالخجل و النشوة و كل شيئ لكني لم اكرر الامر مرة أخرى و لم التقي به بل مارسنا اللواط مرة واحدة فقط رغم اني أحيانا اتوق للقاءه و افكر فيه حيث ترك لي رقم هاتفه لكني قررت الا امارس اللواط مرة أخرى
يستمني بزبه و زب صديقه في وقت واحد و يمسكهما مع بعض و يدلك حتى يقذفان بحرارة
ادخل هنا