فمن جانب كانت تراودني : رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فكما قلت من قبل أعترف بالميل الجنسي للجنسين الرجال و النساء فذلك مركوز في طبيعتي و جبلتي الأولى ولكن أن أشتهي ابنتي الساخنة الجميلة كان ذلك يعارضه شعوري بالواجب الأموي من الأم تجاه ابنتها وتقف هنا القيم الأخلاقية عائق وسد منيع. الحقيقة أن الأمر أصابني بالدوار فاختلطت الأمور علي فيما اختار و فيما أدع. لم اكن أملك تلك الجرأة الكافية لأن أذهب لأبنتي وأطلب منها الممارسة مباشرة. نعم كان الأمير محيرا مربكا جدا.
بعد طويل تفكير و تدبر للأمر قررت أن اتحدث في الأمر لزوجي. أعرف أنه هو كذلك كان تنمو لديه شهوة تجاه ياسمينة. في الحقيقة كنت أنا من أشعلت شرارتها في تلك الرحلة القديمة أيام الثانوية ولكن ان يتطرق الأمر إلي أنا امها فأحسست أن الأمر لم يكن السهل البت فيه. حقيقة فياسمينة ابنتي كانت ساخنة جميلة حتى أن يقع في حبها وغرامها أي من يراها حتى أبويها!! أجل أيها القراء فقد نميت رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة و اعترف بالميل الجنسي للجنسين ولكن أن تكون موضع ذلك ابنتي فكان الأمر جد مقلق لي. كنت أتصرف مع ابنتي تصرفا طبيعيا إلا أن النار كانت تتلظى تحت الرماد سرا و خلسة. أخيراً تشجعت و واتتني الجرأة أن أفض منون سري لزوجي فقلت له ذات ليلة:” حبيبي أنا في ورطة كبرى. أحتاج لمعونتك…” زوجي بقلق:” قولي يا روحي أنا أستمع جيدا..” أنا:” حقيقة انا أحس أني بانجذاب قوي تجاه ياسمينة. يعني أريد أن أتساحق معها اعرف أن الفتيات قد يمارسن مع بعضهن لبرهة من الوقت في المراهقة ولكن أن أقوم أنا أمها بذلك فأنا في حيرة. يا ربي انا في حيرة كبرى كيف أتصرف؟” لم ينطق زوجي لبرهة من الوقت ثم صعد بعينه لينظر في عيني وقال:” شوفي يا عزيزتي فأن تكوني سحاقية فذلك امر طبيعي لأن المرأة بحكم خلقها أجمل كثيرا من الرجل. أنا في الحقيقة أرى كل امرأة أو فتاة أما سحاقية أو مزدوجة الميل وأنا أعرف ماضيك مع الفتيات ولكن أن تمارسين مع ابنتك فذلك أمر مختلف.”
قلت وكلي حيرة و قلق:” نعم وذلك ما يقض مضجعي و يطير النوم من أهدابي فأشر علي ماذا أنا فاعلة؟ هل أكبح هكذا رغبة سحاق محرمة تجاه ابنتي الجميلة فانا اعترف بالميل الجنسي للجنسين كما قلت أو أن أواصل بشعوري وأتخذ خطوة لأمام وأترجمه على ارض الواقع ؟!” زوجي متدبراً:” شوفي يا حبي انت ترين أن تستمتعين و أنا أقدر ذلك و لكن القرار الآن قرار ياسمينة. فمن الأجدى أن تسألينها إذا ما كانت تحب ذلك وتقبل الفكرة وإلا فاطردي الفكرة من رأسك.” أنا :” امممم…ذلك اقتراح منطقي و عاقل جدا وأنا متوقعة أنك لن تجبرها على فعلها.” زوجي:” بالطبع لا يا حبيبتي..” التحمت شفتاي بشفتي زوجي هنيهة ثم استرخينا للنوم فأنا كنت متوترة بحيث لم يرق لي الجنس ولكن ساعدني البوس على الاسترخاء. كنت في انتظار الوقت الملائم وسرعان ما حانت الفرصة. فقد سافر زوجي في رحلة عمل فقلت في نفسي أن لابد أن أتخلص من ذلك العبء الثقيل إما بالقبول فأستمتع أو الياس فرتاح. نعم اليأس أحيانا مريح لأنه يقطع كل رجاء أما أن أظل معلقة أتأرجح بين الأمل وتوقع الخيبة فذلك شعور منفر كريه. لما انفردت بها وكنا قد أمضينا سحابة نهارنا في حديث عما يخص الفتيات و الشابات أمثالها وقضاء بعض حوائج البيت قلت لها:” أنتهز فرصة غياب باباكي فلما لا تنامين معي الليلة فانا لأ أحب أن أبيت منفردة.” ياسمينة:” أكيد يا ماما ولما لا..” لما كنا في غرفة نومنا كانت تتصفح اللاب توب خاصتها قلت لها:” حبيبتي سآخذ حمام سريعا..” كانت في دماغي أفكار مرحة شقية فتحممت جيدا لذلك و حلقت شعر عانتي ثم خرجت و ارتديت أندر وير أحمر وصعدت بجانبها على الفراش. قلت لها:” ياسمينة أنا لا أحب أن أرتدي ملابس فوق اللانجري أتمنى الا يزعجك ذلك فالجو حار علي..” ياسمينة:” ولم أعترض يا ماما على راحتك..” أنا:” ميرسي يا روحي…” ثم واصلت:” أنت تعلمين يا ماما أنك تبدين مغرية مثيرة ساخنة ..أين أنت يا بابا من تلك الليلة ههههه…” غازلتني و جاملتني ابنتي فقلت أضاحكها:” بجد هههه ميرسي يا روحي على تلك المجاملة فجميل أن ترينني مثيرة جذابة…” ياسمينة:” نعم يا ماما فانا فخورة بك جدا..” قبلتها على جبهتها ثم استلقيت على الفراش و كانت هي لا زالت منهمكة في اللعب باللاب توب خاصتها فقلت لها:” تعالي يا حبيبتي دعك من حبيبك و تويتر وفيس بوك وادن من مامتك هنا…” ابتسمت لي واستلقت إلى جواري.