من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان


أنا رهف اليوم كما كنت و كما يصفون فتاة حسناء في منتصف العقد الثالث من عمري طويلة خصلات الشعر التي تصل حتى نصف ظهري أملك جسد ملتف ممشوق صدري ممتلئ ناضح كثمرة تشتهي من يقطفها كانت شهوتي الجنسية من سنوات مضت وأنا في التاسعة عشرة راقدة لم تطلق من عقالها فلم أجرب الجنس قط و كنت آنذاك خجولة أخجل من نظرات الناس النهمة إلي جسدي التي تتدلى من وجهي إلى صدري ثم سائر مفاتني حتى موضع الشرف مني حيث كسي الذي حلم بمعاشرته الكثيرون والكثيرات. ولأنني عشت في مجتمع محافظ متزمت فقد كان يصعب الوصول إلي الشباب لكن إلا أن الوصول إلي الفتيات أسهل و من هنا حكايتي و تحولي من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان ممن يشاطرنها نفس التوجهات و الميول.

فقد كنت بعيدة عن كل هذا ولم تكن لي صديقة مقربة سوي مرام وبسبب انطوائي هو تجربة زواج متعجلة انتهت بالطلاق بعد شهرين لكن مرام أنستني كل هذا فكانت صديقتي غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها أبعد ما تكون عن طباع الأنوثة إذ كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتعشق تدخين التبغ! كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي فلم اعرف أن عشقها لي يتعدى النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية. ذات يوم إذا كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولم يكن هنالك سوانا حصل ما حصل وانقلبت من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان بعد ذلك اللقاء إذ كنت أملك إعجابا خفيا بأخيها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة. غير أن انتظاري قد طال به الامد و امتد حتى يئست أو كدت. ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتين علي فراشها و دون مقدمات نظرت مرام إلي وجهي وقالت حبيبتي رهف هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك حتى أخلصك منه فطاوعتها وأطبقت جفني فلم أشعر بعدها إلا وانفاسها تلفح وجهي وشفتيها تتحسسان شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة وقد كانت يدها فوق صدري قد أدخلتها من تحت ثيابي بخفة وسرعة البرق كأنها معتادة على فعل ذلك! لم تمهلني بل راحت تقبلني بقوة ثم أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري انزلقت تحت جيبتي لتنحي كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف لم أره على زوجي الوغد!! صدمتني بل وفزعت وحاولت ان أفلت من قبضتها غير أن مرام كانت أقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق فتمكنت من طرحي علي سريرها واعتلتني وراحت يداها تسمر يداي بعيد فاستطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها وبصوت محموم ملئه الشهوة همست: حبيبتي رهف خليني أحبك…هاتستمتعي أوي وهتدخلي عالم تتمني تعيشي فيه على طول…

يبدو أنها كانت صادقة جادة في وعدها فأرخيت لها جسدي فارتخى وهي تواصل همسها: متخافيش مش هاضرك أنتي غالية عندي وأنت عارفة…تبدلت أطرافي من تشنجها إلى ليونتها و جسدي من تصلبه إلى رخاوته ومقاومتي إلى مطاوعتي و دار في عقلي سريعاً مالذي سأخسره فلتضاجعني مرام ولنرى! أسلمت لها جسدي واهتاجت مرام باستسلامي لها فراحت يداها تخلعان عني ثيابي بعنف وضراوة كادت تمزقها تمزيقا وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص صدري بشفتيها وانتصبت حلمتاي من شدة إثارتي فجعلت أصرخ في تأوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أدني جسدي منها أكثر وأكثر وأخلع لها ثيابي بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس وإحساس ساحرين لم أشعر بهما من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها لأستحيل من من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان ففتحت للسانها فاهي وجعلت أبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت حينها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت من أنا وفي أي بقعة أرضية ودارت بي الأرض وهي تلحس ما بين فخذي ولحستني ومصت زنبوري ورضعته فرعشتني كما لم يرعشني طليقي فلم أفق إلا على قبلاتها وهي تهمس مش قلتلك مش هتتخيلي كم اللذة يلا دوري بقا لأبادلها الجنس المثلي وذلك حتى اللحظة.

أضف تعليق