الزوجة شاذة تمارس سكس سحاق من جديد والسبب جوزها مبيعرفش


الأمورة ولاء الزوجة شاذة تمارس سكس سحاق من جديد في السر مع صاحبتها القديمة ولو حد عرف تبقى فضيحة ومفيش حد يسال أيه السبب. السبب بسيط جدا وهو أن جوزها مبيعرفش يمتعها خالص أو يكيفها وكل همه لذته هو بس ول همست و كلمته يثور ويتهما بالفجور وقلة الحياء. وهي طبعاً لو قالت لأمها تقولها عيب استحملي ولو قالت لحماتها تتهمها بانها فاجرة شهوانية؛ فكانت النتيجة أن الزوجة ولأنها من بيت محترم ماقبلتش تخون جوزها فرجعت للسحاق مع صاحبتها.
ولاء شابة جميلة تدلعها صاحبتها نرمين وتسميها هي ومعظم صاحباتها ” البطة” ودا لأنها بطة بجد بنت لذيذة مؤدبة ميتشبعش منها كدا تشبه الفنانة دلال عبد العزيز في أول شبابها مصبوبة مليانة السيقان و الأوراك ومؤخرتها عريضة نافرة بس مش أوي يعني مش مبالغ فيها تمشي تهز وكمان عندها صدر مبروم عفي تلبس الحجاب الأنيق و الجيبات و البلوزات الفضفاضة ودا لأن عندها عيلة محترمة تميل للتشدد حبتين على البنات ودا من أيام ما كبرت وبقت عروسة جميلة وراحت المدرسة إعدادي وثانوي. التحقت بالجامعة كلية التربية جامعة عين شمس وبردو معاها زميلتها الأثيرة نرمين اللي أقامت معاها بسبب إلحاح الشهوة علاقة سحاقية فاستغنت بيها عن الشباب تماماً وبقوا زي شبه متجوزين! يعني كل واحدة فيهم شاذة تمارس سكس سحاق ويا صاحبتها لما واحدة فيهم تزور التانية فيقفلوا باب الأوضة على نفسهم يسخنوا بعض وهاتك يا بوس و أحضان وشم وضم وقلع ملط لحد أما يريحوا بعض وينزلوا شهواتهم ولسان حالهم: طالما حرام وعيب نمارس مع الشباب ونستمتع واهم حاجة العذرية فليه لأ أننا نمتع بعضنا كبنات؟! استمرت علاقة ولاء بنرمين لحد اما قابلت زوج المستقبل نادر اللي مرة جه بيتها مع خالته صاحبة أمها قبل ما يسافر إلى أمريكا لظروف الشغل. شافته ولاء عجبها قلبها دق له بقت تبصله وهو كمان عجبته أوي لجمالها وخدودها اللي بتحمر واكلم معاها. مشي وجاتلها امها سألتها وهي مبتسمة: أيه رأيك …بالذمة مش حلو؟ شفتك مبسوطة وانتي بتكلمي معاه…ولاء برقت مبتسمة: قصدك أيه يا ماما مش فاهمة؟! أمها: بصي هكون صريحة معاكِ… نادر زيارته مكنتش كدا..لأ دا جه يشوفك بعد اما خالته كلمته عنكِ كتييير أوي…ولاء بحلقت بتضحك: كدا يا ست ماما..من غير ما أعرف…!! أمها ابتسمت: وأديكي عرفتي …أنا وخالته رتبنا المقابلة وكنا عارفين أنكو هتعجبوا بعض…
فعلاً بعد أقّل من شهر تمت الخطوبة وبقى نادر يجي يزور ولاء و الشاب كان مهذ أوي لدرجة أنه مكنش بيمسك ايدها حتى أو حاول يبوسها! ولاء كان نفسها يعمل كدا بس مكنتش تتجرأ أنها تاخد خطوة وإلا يقول عنها ايه؟! مش محترمة! المهم, شغلت ولاء بنادر كانت تنتظر على أحر من الجمر انها تتجوز عشان تعاشره بالحلال و تذوق المتعة و تروي عطشها الجنسي. 6 شهور و أتجوزت ونرمين باركت لها وباستها بوسة يوم دخلتها في القاعة كانت هتفضحها! بس نرمين مزعلتش طبعاً لأنّها كانت عارفة أنهم مصيرهم الجواز بالتاكيد و انهم كانوا بيريحوا بعض بس. ولاء من ناحيتها اعتبرت انها لما كانت تمارس سكس سحاق مع نرمين مرحلة وعدت خلاص وان الجنس و النيك الحقيقي هيبدأ بالجواز مع نادر. كانت مستنية بفارغ الصبر أنها تذوق الزب ولذته الحقيقية و أنه يدخلها ويمتعها. ولكن ليلة دخلتها نادر زي أي راجل شرقي دخل فتحها وفرقع البكارة وناكها من غير ما ياخد باله من مشاعرها أو لذتها هي كمان!! خاب ظنها وقالت لنفسها: اصبري يمكن المتعة مش في الدخلة…مع الوقت أكيد جوزي هيتعمل أزاي ينيكني و يمتعني…صبرت ومرت شهور وحست ولاء أنها زوجة مع وقف التنفيذ!! نادر ينيكها ياخد لذته ومزاجه منها ويسيبها تعبانة!! كانت تعاشره فقط عشان ترضيه هو أما هي ولا في باله. هو كان يقوم من فوقها سعيد وممنون من نفسه وكأنّه كان يقوم بإنجاز عظيم فققرت أنها تفاتحه فاتفاجات بردة فعله: أيه يا ولاء!! و أنتي ايه اللي عرفك بالمتعة دي كمان؟!! تكونيش ليكي تجارب قبل كدا..بس دول قالولي أنك محترمة وعاقلة؟! ولاء: حبيبي…لا طبعاً! انت عارف أكيد اني كنتُ بكامل عذريّتي لما أحوزنا بس…قاطعها جوزها: بس أيه؟! عاوزة تقولي أني فاشل جنسيّاً؟! أني مبعرفش!! لا ااا …دا انا خبير بالجنس وجامد جداً! ولاء: أنا مش بتكلم عن رجولتك …أنا بس بطالب بحقّي بالاستمتاع زيك. نادر بدهشة: استمتاع وحقك؟!! مالك كدا بتكلمي كأنّكِ راجل! مكنتش فاهم انك كدا!!لااااا..شيلي الأفكار دي من دماغك عشان نعيش معا بعض…خلاص..انا هنسى اللي قولتيه و كان مفيش حاجة حصلت…أنا مش هسمحلك تشككي في قدراتي! الأيام بتمر و ولاء بطلت تطالب بحقها وده خلاها تشتاق لنرمين أوي! هي كمان أجوزت إلا انها أتصلت بيها وبقت تزورها وجددت معاها العلاقة. أصبحت الزوجة شاذة تمارس سكس سحاق من جديد فبقت تستحمل كل ليلة جسم نادر جوزها فوق منها ياخد مزاجه وهي تعبانة فتزور نرمين او نرمين تزورها تطفي نارها والسبب هو ان جوزها مبيعرفش يكيفها ويديها حقها.

أضف تعليق